شهدت جنازة الممثل القدير رفيق سبيعي يوم الجمعة في سورية، إطلاقاً كثيفاً للرصاص، كتحية وداع.
وشيّع الوسط الفني سبيعي بجنازة مهيبة إلى مثواه الأخير في مقبرة “باب الصغير” بالعاصمة السورية دمشق، بعد الصلاة على جثمانه الطاهر في جامع “الأكرم”، بحضور عدد كبير من ابرز الفنانين السوريين، على رأسهم ابنه المخرج والممثل سيف الدين سبيعي الذي انهار من البكاء خلال الجنازة.
وتوفي الفنّان الراحل يوم الخميس، عن عمر يناهز الـ86 عاماً، بعد مسيرة فنيّة طويلة في الدراما السورية، في المسرح والتلفزيون والإذاعة والسينما.
العرب بالاحزان والافراح يطلقون النيران ! وباغلب المُناسبات يحدث مصائب من هذا التصرف .
هذا نوع من انواع التخلُف