أعلن الرئيس المنتهية ولايته، باراك أوباما، وعقيلته ميشيل، اليوم الجمعة، عن إحداث مؤسسة لـ”تكوين الجيل الصاعد من المواطنين”.
وأوضح أوباما، في رسالة مصورة، أن المؤسسة، التي سيكون مقرها في شيكاغو (ولاية ايلينوي، وسط غرب)، “ستكون أكثر من مكتبة أو متحف، بل ستكون مركز عمل للمواطنة”، داعيا الأمريكيين إلى المساهمة في وضع تصور لهذا المشروع.
وستركز مؤسسة أوباما، حسب الرسالة التي نشرت على موقع المؤسسة (أوباما.أورغ)، على “تكوين الجيل الصاعد من المواطنين حول كيفية أن تكون مواطنا صالحا في القرن الـ21”.
ودعا أوباما الأمريكيين إلى تقديم مقترحات وتوصيات على الموقع حول المشاريع المحتملة للانطلاق “في مدينة شيكاغو، وفي البلاد، ثم عبر العالم.”
وأضاف أن “الديمقراطية الحقيقية مشروع أكبر من أي شخص، أو رئيس واحد أو حكومة واحدة. إنه عملنا جميعا”.
لا تليق عليك ان تكون اقوى رجُل بالعالم ولا يليق بزوجتك ان تكون سيدة اميركا الاولى .
أجمل شيء في رؤوساء الدول الغربية أنهم يغادرون المنصب الرئاسي من غير نهب و لا نصب و لا اختلاس.. يخرجون كما دخلوا أول يوم.