وصف وزير الخارجية البريطاني، بوريس جونسون، تقرير منظمة العفو الدولية، أمنستي، الأخير بشأن إعدامات النظام السوري في سجن صيدنايا بالمثير للاشمئزاز.
وعبر جونسون عن استيائه الشديد من الحقائق، الذي كشفها التقرير عن الجرائم التي يرتكبها نظام الأسد بحق المعتقلين، معتبراً أن مسؤوليته عن العدد المهول من الضحايا تحرمه أي مستقبل محتمل في سوريا، بينما طالب الائتلاف السوري المعارض بفتح أبواب السجن أمام المراقبين الدوليين.
غريبه هذه الصحوة المفاجِئه من المنظمات الحقوقيه ضد بشار بعد تجاهل جرائمه البشعه على مدى أكثر من 5 سنوات ، والأغرب حصرها في من يقبع في السجون (رغم فضاعة حالهم ) وتجاهُل حال المهجّرين ومن تمت إبادتهم بالطيران السوري والروسي .
اخرس يا وزير ولا داعي للكذب .
اخرسوا يا انجاس مو شاطرين غير بالحكي متل ما قالت اماني كان عم يقتل بالعلن اطفال ونساء وابرياء وانتوا سادين حلوقكم هلأ بس تذكرتوا انه فيه مساجين قتلهم معروف لكل العالم شو عم يجرى بسجون هالطاغية ومن قبله المقبور ابوه و ..ما بظن مخابرات اي دولة بالعالم ما عندها خبر شو عم يصير بسجون هالخاين ومع ذلك ما طلع صوتكم ولا تقرير حكى عنهم هلأ فجأة تذكرتوا
تحياتي للعزيزة اماني