تجربة جديدة وربما غير مسبوقة في #القاهرة، لتفريغ المشاعر السلبية وأحاسيس الغضب، بالتحطيم والتكسير!

#غرفة_الغضب فكرة ابتكرها #أحمد_نصرت كعلاج للغضب والضغط النفسي، وتحتوي على أثاث مستعمل، يكون هدفا لتفريغ الطاقات السلبية للأشخاص الذين يأتون خصيصا من أجل التكسير.

يقول أحمد نصرت “هي فكرة تفريغ ضغط نفسي، ونحن بنتحط بمواقف كتيرة بحياتنا بتسبب لينا الضغط، وما بنقدر نعبر عن مشاعرنا، وهاد المكان يسمح بإخراج الطاقة السلبية”.

وهذه الفتاة ترتدي زيا خاصا وخُوذة وقفازات حتى لا تتعرض لأي أذى، حين تقوم بتحطيم كل ما يوجد في هذه الغرفة باستخدام مطرقتها، كهذا التلفاز مثلا.

وتقول دعاء خالد مشاركة بالتجربة “بصراحة.. هو أحلا إحساس بالدنيا، كبت الشغل واليوم تطلع طاقتك، وتيجي تكسر، ناس كتير أخدت الفكرة إن دي حاجة عنيفة، بالعكس مش عنيفة خالص، دي أحلا حاجة” .

وتتيح تلك التجربة لهؤلاء الأشخاص التخلص من ضغوط الحياة، ولربما تشهد القاهرة افتتاح المزيد من هذه الغرف إذا لاقت المزيد من الإقبال.

شارك الخبر:

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *