كشف الأمين العام لحزب الله نصر الله للمرة الأولى عن معلومات تفصيلية عن حياته الشخصية، في مقابلة مع التلفزيون الإيراني، نشرت مقتطفات منها وكالة “فارس” الايرانية.
وقال نصر الله فيها: “عائلتنا ليست كبيرة جدا ومعظم أولادي تزوجوا ويعيشون بشكل مستقل. فقط لدي ولد يعيش معنا. منذ 25 عاما استطعنا أن نتعود على هذه الظروف الأمنية والسياسية والاجتماعية. على كلٍّ نحن نرضى برضا الله وليس أمامنا خيار آخر لأننا قبلنا المسؤولية ويجب علينا أن نكملها”.
وطمأن نصر الله أن لا خوف على تلك المسيرة، “فبعض الناس يتصورن أن فلانا وعائلته يعيشون في حياة صعبة وقاسية جدا ومتعبون من هذا الأمر، لا ليس كذلك نحن قمنا بحل هذه المشاكل منذ سنوات طويلة والوضع أصبح بالنسبة إلينا عاديا جدا وعلى المستوى الروحي والعاطفي نعيش كباقي المجتمع…”لا تقلقوا علينا”.
وتطرق في الحديث إلى أولاده الخمسة بينهم نجله هادي، وقال: “أبدأ من الصغير، اسمه محمد مهدي، عمره تقريبا 15 أو 16 عاما ويدرس في الثانوية وطبعا هو ليس متزوجا ويكمل دراسته. ولدي الأكبر منه محمد علي متزوج ولديه ولدان ويشتغل في إحدى وحدات حزب الله. بعده ابنتي زينب متزوجة ولديها 4 أولاد وتكمل دراستها في الحوزة والجامعة وطبعا هي تعيش في بيتها بشكل طبيعي جدا.
وعلّق على ما يقال بأن زوج ابنته “صهره” هو مرافقه الخاص، نافياً هذا الأمر، قائلاً: “هو ليس من فريق المرافقة لكنه يعمل في إحدى وحدات الحزب بعيدا عن التواصل المباشر معي. أساسا أنا لا أحب أن يعمل معي أقاربي بشكل مباشر. علاقته معي فقط لأنه صهري كعلاقة أولادي وأصدقائي وأخوتي معي. ولدي الكبير اسمه محمد جواد وهو متزوج كذلك ولديه 4 أولاد وطبعا يعيش بشكل مستقل ويعمل في إحدى وحدات الحزب”.
وتابع نصر الله أنه يمارس الرياضة قليلاً جدا، “بسبب ضغوط العمل. في الأشهر الأخيرة تركت هذه الرياضة القليلة للأسف لكن سأعود إليها إن شاء الله”.
وقال: “صراحة لا أستطيع أن أمارس الرياضة التي أحبها. في الماضي كنت أحب كرة القدم جدا وطبعا لا أستطيع أن ألعبها منذ سنوات. منذ دخولي إلى الحوزة العلمية كنت ألعب كرة القدم مع الطلاب دائما لكن اليوم ليس كذلك. الرياضة الوحيدة المتوفرة لدي هي المشي لكن المشي على جهاز تردميل الكهربائي وليس في منطقة مفتوحة”.
وعن استعمال الإنترنت والهاتف وإن كانت الظروف الأمنية تمنعه من ذلك، قال الأمين العام لحزب الله: “طبعا لا، لأن هناك وسائل مختلفة من وسائل الإعلام الداخلي والدولي. أنا أتابع كل ويمكن معظم هذه المحطات الإعلامية. يعني الوكالات والإعلام الداخلي وكذلك الإعلام الخارجي. وأتابع وسائل الإعلام التي تنقل الأخبار بشكل عاجل، ثانيا صحيح أنني لست على تواصل مباشر مع الإنترنت، لكن أطلع دائما عما يقال في الإعلام وما ينشر هناك حتى أتابع فيديوهات قصيرة وأخوتنا في مكتب حزب الله مشغولون يوميا بنسخها إما على الورقة أو على لوحات وأنا أعرف ما يُطرح في وسائل التواصل الاجتماعي والمواقع الإلكترونية وأشاهد فيديوهات بشكل يومي”.
وفي سياق متصل أردف نصر الله: “بعض الناس يتصورون أنني جالس في نقطة تحت الأرض وألتقي مع الآخرين فترة بعد فترة. لا ليس صحيحا هذا الكلام. كل وقتي اليومي مليء باللقاء مع مسؤولي الحزب ومع الإخوة وحتى الشيوخ من باقي المناطق وكذلك مع شخصيات سياسية طبعا كل هذه اللقاءات تجري بعيدا عن الإعلام. نجلس ونتحاور ونتبادل الآراء ولأجل هذا الموضوع نحن على تواصل دائم للكشف عن تفاصيل الأحداث وما يجري حولنا”.
وأكد نصر الله أنه يتابع الصحف والإذاعة والتلفزيون بشكل سهل جدا، “أنا حتى أذهب إلى بعض المناطق. بعض الناس يتصورون أنني لا أستطيع أن أخرج من محل تواجدي. لا ليس كذلك أنا أخرج دائما لكن بشكل غير علني، يعني لا أمشي في الشارع علنا. أحضر إلى المناطق بشكل غير علني وأستطيع أن أمشي في أي مكان وأشاهد الناس عن قرب”.
وعن شعوره عندما يظهر فجاة أمام الناس، قال: “أنا وإياهم نتبادل شعور الحب والصداقة والاحترام دائما. هؤلاء يعبرون عن مشاعرهم وأنا استقبل هذه المشاعر. هؤلاء قلقون علي بشكل دائم ويقولون لي ألاّ أظهر في الملأ حتى لا أواجه أي خطر حتى أحيانا هناك بعض الناس يقولون لي من بعيد أسرع واذهب ولا تكن في الملأ بهذا الشكل”.
وفي تعليقه على مسألة أنه “مضطر أن يغير منزله مرتين أو 3 مرات أحيانا، وإن كانت زوجته تشتكي من هذا الوضع؟ ألا تتعب من هذا الوضع ؟”، أوضح نصر الله: “كما قلت لكم في البداية بأننا تعودنا على هذا الموضوع يعني ممكن يشتكي الإنسان في الأشهر أو السنوات الأولى ويمكن أن يشعر بالتعب أو الصعوبة، ولكن الأمر اليوم أصبح جزءا من عادتنا وحياتنا العادية”.
وعن كيفية تواصله مع عائلته ولقاء أقاربه، قال: “من خلال الاتصال الهاتفي يمكنهم أن يتواصلوا معي وأنا كذلك ونجهز مكانا لكي نلتقي، كما قررنا هذا المكان وتفضلتم إلى هنا والتقينا”.
وقال مقدم البرنامج: “سماحة السيد أنا غيرت أربع سيارات حتى وصلت إلى هنا”، فرد نصر الله: ” قد تعامل الإخوة معكم بالرأفة لأن بعض الناس يغيرون 5 أو 6 سيارات حتى يصلوا إلى هذا المكان”، مشدداً على أن هذه الإجراءات ضرورية، و”نحن في حزب الله نتبع هذه الإجراءات مع الجميع حتى أقاربي وعائلتي لأن مسألة الأمن مسألة هامة جدا ولا نستطيع أن نتهاون في هذا المجال. لا شك بأنني عاشق للشهادة ولكن لا يجوز أن نتجاهل الأصول الأمنية ونقدم للعدو انتصارا مجانيا”.
كل أبنائك و عائلتك يعيشون مستقرين بينما أولاد الناس في سوريا تنغصون عليهم حياتهم بالقصف و التهجير و التصفية الطائفية!!! أنت لست شخصا idéal و لا بيرفيكت كي تقص علينا قصة حياتك المملة! اعتقدنا في الماضي أنك مقاوم ذو مبدأ و لكن خيبت ظننا فيك و سقطت عنك ورقة التوت!
رجل أعمال لبناني محسوب على حزب الله ، يدعى قاسم تاج الدين موقوف في المغرب بمجرد أن وضع قدميه في مطار كازابلانكا اعتقله الامن المغربي لأنه مطالب من قبل أمريكا بتهمة دعم الإرهاب، و لأن المغرب موقع على اتفاقيات دولية لتبادل المجرمين المطلوبين دوليا اعتقلوا هذا الشيعي إلى حين البت في أمره إما بإطلاق سراحه أو تسليمه لأمريكا، و لكن حسن نصر الله مازال يفضل الصمت و لم يصدر عنه و لا عن حزبه أي موقف لحد الآن! رجال أعمال شيعة إن استثمروا في اي بلد فكل ما سوف ينشؤونه في البلد هو بناء حسينية أو لطمية لتعليم فنون لطم الخدود و جرح الجلود و ضرب الظهور بالسلاسل! و تعليم أبجديات السب و القذف و الطعن و اللعن، تقدمنا بكري هههه قال استثمار شيعي قال !
عرف الاعداء كيف يجرون رجل نصر الله للمستنقع السوري حتى يستنزفون شعبيته التي صارت جداً كبيرة بعد تحرير جنوب لبنان ، وحرب تموز فكل العرب بعدها كانت تهتف باسمه لكن يا خسارة ، كان عليه ان لا ينجر لذلك ، ويكتفي بلبنان ويقدم مساعدة إنسانية للسورين ، ومشورة لنظام الأسد وتهريبهم خارج سوريا اذا اضطروا ، وبعد ما تستقر الأوضاع ممكن يعمل نفس التحالف مع الذين يحكمون ، الان حتى لو سيربح سوريا فانه سيخسر كل العرب او اغلبهم … كان فخ ووقع فيه .
الشيخ المنجد يسميه حسن خان الله
لعنه الله خائن وعميل للمجوس والصهيونيه
ابو نص لسان خان الله ورسوله والمسلمين
بِكُم يتحرّر الأسرى .. بِكُم تتحرَّرُ الأرضُ
بقبضتِكم بغضبتِكم .. يُصان البيت والعِرضُ
بِكُم سنغيِّرُ الدُّنيا .. ويَسمعُ صوتَنا القدرُ
بِكُم نبني الغدَ الأحلى .. بِكُم نمضي وننتصرُ
==============
كلمات أُغنية أحبائي التي غنتها جوليا بُطْرُس من كلمات مأخوذة من رسالة يُخاطب فيها نصر الله جنوده في الميدان ….. خُدِعنا جميعاً بهذه الكلمات إلى أن أسقطت الحرب السورية الأقنعة عن الوجوه و ظهرت قباحة هؤلاء الجنود و من يقف خلفهُم فأصبح البيت يُهدم و العرض يُستباح و الغد المُتمثّل بأطفال بعُمر الزهور يُقتل و الأرضُ تُحتل على يد نفس الجنود ……. هذا هو النصر يا من لم و لن تكون لله نصيراً !
!!
لو بقيتوا مخدعوين بنصر الله فقط هواي اشرف الكم بدل ما تنخدعون ان السعودية وحكامها مع قطر ، راح يسون ديمقراطية بسوريا وجمعوا وين ماكو واحد مجرم وأعطوه سلاح حتى يدمر سوريا وقتل الناس والأطفال ..
فإذا كنتم مخدوعين مرة واحدة بحسن نصر الله فأنتم مخدوعين بالمعارضة السورية والسعودية الف مرة لا بل انتم مسخرة حقيقية وراح تبكون دم لانه احترقت سوريا والحريق يوصل الى كل مكان ، لكن الانخداع بحزب الله وحسن نصر الله ما كان يكلفكم كثير فقط شوية هتافات على شوية أغاني على جوليا بطوس .. اما الانخداع بديمقراطية السعودية حولتكم مسخرة على حيوانات وغنم وحمير والعالم كله يضحك عليكم أنكم مطفين ومحششين بدون حشيش .
مساء الخير اخر العنقود
فعلا سقطت ورقة التوت عن حسن خان الله.