أتذكرون #الطفل_الإندونيسي_المدخن الذي أحدث فيديو له ضجة كبيرة عندما انتشر بمواقع #التواصل_الاجتماعي عام 2010؟
وقتها، أثار الطفل #أردي_ريزال ، الذي كان يبلغ العامين فقط، عاصفة من الانتقادات العالمية لإدمانه #التدخين بشراهة في تلك السن الصغيرة، حيث كان يدخن نحو 40 سيجارة في اليوم الواحد.
تدخلت حينها حكومة بلاده لعلاجه، إلا أنه ما لبث أن وقع في شباك نوع جديد من #الإدمان.. وهو الأكل، فزاد وزنه بدرجة كبيرة، مما تطلب تدخلاً طبياً.
واليوم بعد مرور 7 سنوات، يعود أردي بعمر التاسعة، لكن بوجه مختلف ومشرق، حيث نجح أخيراً في التخلص من إدمانه الذي كاد يقتله، كما أن تفوقه الدراسي أعطى لوجهه بريقاً جديداً.
فمن يصدق أن ذاك الطفل الذي كاد أن يقتل نفسه، هو نفس طفل اليوم الذي يقبل على الحياة بثقة ونجاح؟
وأين تم علاجه بالهند ؟ او بابوضبي ؟
اندونيسي وتعالج باندنيسيا فمن المُأكد يجب ان تتعالج المصريه ممم بالهند شيء طبيعي .