مرسلة من صديق نورت عبدالحليم
تذكر عندما تغلبك جروحك أنك أقوى منها
بإمكاني أن أدفن في عيني دمعاتي ..
وأن أمضي في الطريق ..
بعد أن إنطفأت شمعاتي ..
بإمكاني أن أسجن بين أضلاعي آهاتي ..
بإمكاني أن أغمس في بحر النسيان
جميع قراراتي …
بإمكانيأن أطوي جميع صفحاتي ..
لكن .. ليس بإمكاني ..
أن أتخلى بخيالي عنك ..
لأنك السلوى .. والمنى .. والنجوى ..
لأنك الماضي .. والآتي..
هكذا أنت .. تسافر بأفكارك إلى جنة الحب .. تدعوني إليها .. ثم تعود لواقعك .. وتتركني هائمة أبحث عنك ..وعن طريقك .. تنسج لي من الكلمات بساطا ..يرفعني إلى أعلى ..إلى مافوق السحاب .. ثم تسحب بساطك.. فأهوى إلى الأرض القاسية .. تشيد مبان وقصور .. تسكنني فيها .. ثم تعود وتهدمها ليقع كل شيء على رأسي..
يتبع
حليم واخيرا نشرت الحمد لله
نعم عبد الحليم
فهذا هو الرجل بكل جبروته عندما يقع اسيرً للعشق ،وليس اي عشق،،،
—عشق الذي طاله ولم يصل اليه— ولكن لو وصل اليه لما تكلم عنه بتلك اللوعه واللهفه،
وهنا يقع المبارز الأضعف في الحب الذي اسماه ،لابرويير،
—الحب مبارزة تخرج المرأة منها منتصرة إذا أرادت—
وهنا المرأه هي المبارزه الأقوى وقد ارادت،،
مشكور عبد الحليم
بعد وصف الشاعرة الجميلة الين حقولك رائع
بداية رائعة .. اتمنى ان تكون اللاحقة اروع
جميل لوعة الشاب على محبوبته
شكرا لك عبد الحليم
اه والنبي يختي يا مي اه اومال
MOST THING EASY TO FORGET
ONE OF THEM THE LOVE
This my example in the life
كرهت حبيبتي لما أحببتها
ما لها و لي و أنا المعذب في الوسط
كرهت الليالي لأني أحبها
ما بالي أخلط بين الهمس و الحب و أنا الذي في أول الأمر أردتها أريد أن أهمس في أذنها و أقول أحبك و لا أريد أن تحبني لأني أنا الذي أحببتها ما دخلي بها هي لا تحبني قد تركتني فلتذهب إلى الجحيم و لكنني ما زلت أحبها أي طعم للحب بعد ما قلت و أنا الذي أحبها إن ظّن الناس بأني مجنون فلأنني أحبها أقولها و أقولها لكنني الآن لهذا العذاب المختلط و لأجل قولي مرارا و تكرارا أحبها كرهتها
ارى ان العديد من الاصدقاء لهم حس شعري راءع لاتبخلوا علينا به
و اتمنى منكم لو عندكم شعر في حق الأم اريد إهداءه لأمي الحبيبه فهي تحب الشعر كثيرا
و شكرا
مشكورين إخوتي على ردودكم
ولعلمكم إخوتي أنها قصة حقيقية ستنتهي بي الأيام لحكايتها لكم
ولكم أن تتصوروا وتتخيلوا النهاية
…………………………………!
واشي هذا خويا حليم,هذا كل صاريلك وحنا لا خبر
يا اخي احكي فضفض,رانا هنا
كما ان كتابتك رقيقة وجميلة
سعد الماريناس في أذار 12, 2010 | كرهت حبيبتي لما أحببتها
ما لها و لي و أنا المعذب في الوسط
كرهت الليالي لأني أحبها
ما بالي أخلط بين الهمس و الحب و أنا الذي في أول الأمر أردتها أريد أن أهمس في أذنها و أقول أحبك و لا أريد أن تحبني لأني أنا الذي أحببتها ما دخلي بها هي لا تحبني قد تركتني فلتذهب إلى الجحيم و لكنني ما زلت أحبها أي طعم للحب بعد ما قلت و أنا الذي أحبها إن ظّن الناس بأني مجنون فلأنني أحبها أقولها و أقولها لكنني الآن لهذا العذاب المختلط و لأجل قولي مرارا و تكرارا أحبها كرهتها
WWooooWWWW
شكرا لك عبد الحليم
walah samia mazal ykamal ou tchoufi halim wach sari fih
هههههههههههههههه
سامية وكاميليا مرحبا بيكم
والجماعة ثان
ليام ياليام واش مخبية لكل واحد منا
يعطيك الصحة يا اخ بصح الكلام نتا الي كتبته
و الحكاية صراتلك ليك
و اذا صراتلك نتومت تحكيو كلش فهاد الموقع يعني حتى الخصوصيات ديالكم !!!
بصح الحق الحق كلامك حاجة ملكباااااااااااااار fort fort fort
تعرفي أختي أعلاش كتبتوا يانادية ؟
كتبتو باش الناس يعرفو قيمة الحب الحقيقة وثان باش كل واحد يتعلم من الأخر
وثان تعرفي باش كتبتها راه عندها أكثر من 6 سنين من اللي انتهت هذ العلاقة
والقصة هذه أمتدت لأكثر من 17 عام
ونهايتها تبقى مفتوحة لكل الاحتمالات
بالنسبةلكم
فأنتضري وأنتضرو ا الباقي في صفحات نورت . …….
شكرا للجميع
الأخ عبد الحليم ..
كلماتك البسيطة فيها حلمٌ جميل .
شكرا لك أخي قاسيون