يثير فارق العمر بين رئيس فرنسا المنتخب إيمانويل ماكرون وزوجته بريجيت جدلاً واسعاً في أوساط الصحافة ووسائل التواصل.

إلا أنّ الزوجين يشددان على تمسك كل منهما بالآخر كما في يوم لقائهما الأول.

وبالحديث عن ذلك اليوم أصدرت صحافية من «لوفيغارو» تُدعى آن فيدولا أخيراً كتاباً عنوانه «إيمانويل ماكرون الشاب المثالي».

ونقلت صحيفة «باري ماتش» مقتطفات من الكتاب. وأشارت إلى أن والدي الأخير لم يتقبلا في البداية العلاقة التي جمعته ومدرسته.

فحين التقاها كان في الـ 16 من عمره. وكان أهله يعتقدون أنه يعيش علاقة عاطفية مع ابنتها لورانس أوزيير.

وذكرت الكاتبة أن والدته سرعان ما اكتشفت الحقيقة وحاولت منعها من لقائه وقالت لها: «أمنعك من لقاء ابني إلى أن يصبح في الـ18».

وأجابت بريجيت على هذا التهديد بالقول: «لا يمكنني أن أعدك بشيء».

وبعد عامين طلبت الأم من ابنها أن يخبرها الحقيقة بشأن علاقتهما فقال لها: «أمي ما زلت أحبّ بريجيت».

وقد تزوجها في العام 2007. لكن يبدو أن الزوجة لا تشعر بالكثير من الارتياح بعد انتخابه رئيساً لبلده.

فقد قال الكاتب فيليب بوسون ضمن برنامج «نوفال إيديسيون»: «خلافاً لما يراه الكثيرون، لا تشعر بريجيت بالارتياح. أعتقد أنها تشعر بالقلق. فهي تريد أن تكون على مستوى ما جرى وألا ترتكب أي خطأ».

كذلك أشارت الصحافية آن فيدولا خلال ظهورها في برنامج «ليبدو» إلى أن زوجة الرئيس توقعت في وقت سابق أن يخونها ويعيش قصة عاطفية جديدة.

شارك الخبر:

شارك برأيك

تعليقان

  1. ليس شرطا أن يخونها ، قد تكون له قصصا عاطفية اخرى ، لا تعني انه يخونها مادام انه يعشقها ، فالعشق يبقى وما الحب الا الحبيب الأولِ …… لكن مرات الرجل يحتاج ان يدخل في متاهات حب جديدة ، مع بقاء العشق الأول ، ولذلك حلل الله مثنى وثلاث ورباع دون ضرر ولا ضرار …….. حتى التائهون الذين نحسبهم لا يعقلون ههه من الحلوات الوهابيات كن السبب في ابتداع دهاقنة المذهب المسيار والمطيار والمؤانسة ، وقريبا سيخرجون علينا كما تقول معلوماتنا بزواج اسمه المشايعة !! وهذا خاص بزواج الوهابية التي لا تستطيع صبرا عن شيعي وقعت في هواه !!! وهو جائز في عرف الوهابية اضطرارا امام إصرار رجال الشيعة ان إرضاع الكبير ليس له حد خاصة من شيعي يذيب المرضعة بنهديها ان تعلق بساقيها ……
    عل كل في الفقه سعة كما يقال .

  2. لو هي فاتنت الجمال نقول ماشي لو فاقد حنان الام نبلعها لكن امه اجمل منها !
    هذا الولد غريب صراحتاً , نحتاج احمد موسى او عمر اديب يحلل لنا اموره هذا العاشق وسنسمع البدع نعم والله البدع

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *