أعادت الشرطة البريطانية أخيراً فتح تحقيق في قضية زوجين بريطانيين يُدعيان روي وفاليري ستانارد.
فقد أقدم هذان الزوجان على اعتقال خمسة أطفال في الطابق السفلي من منزلهما لمدة 15 عاماً. وكانا يقومان بضربهم وإهانتهم يومياً.
وأظهرت التحقيقات أنّ الرجل قام باغتصاب طفلتين. كما ذكرت أنه وزوجته كانا يقيدان أكبر الأطفال سناً بكرسيّ ويحتجزانه مع الكلاب عندما كان يبكي.
وكشفت أيضاً أن الزوج أقدم ذات يوم على وضع قطعة من الصابون في فم طفل، ما كاد يسبب اختناقه. كما أشعلت فاليري ورقة وأدخلتها في سروال آخر.
وقال أحد الضحايا في مقابلة صحافية: «لم نكن نعيش. كنا موجودين وحسب».
وقد نفى روي وفاليري الاتهامات التي وجهت إليهما. إلا أن المحكمة قضت بحبسهما لمدة 12 و9 سنوات.
لعنكم الله من عجوزان شاذان !!! اشفق على هؤلاء الأطفال من العذاب والحرمان من اهلهم وعلى اهلهم ايظا يبدو أن البحث والشوق لابناءهم قتلهم حزنا
اشكالهم مُجرمين
مرضى وساديين يستحقون اعدام
حبسوهم ١٥ سنة
وعقابه اقل من هذه المدة؟؟؟؟