لبناني يقتل شقيقته حفاظا على شرف العائلة

واحلا من الشرف مفيش !!! هاهاهاهاهاها فعلا عقليات مهبوله ……..

كيف يجمعون بين كلمة جريمة وكلمة شرف الجريمة جريمة مهما كانت الاسباب عقول متخلفة ومتعفنة يجب ان يعدم هذا المجرم حتى يكون عبرة لغيره

يبدو أن ثمة فريق من اللبنانيين قد قادتهم عادات الجاهلية الأولى إلى الصحراء من جديد .قتل!!! هذا هو العار الذي لا زال الجهالة متمسكين به. وهنا أحب أن أورد ما الحضارة العربية به من تخلف أولا عن الدين وهنا أقصد الإسلام وعن المنطق فلقد بدا لنا واقع الحال أن الشاب صار يشهر بأنه يزني ويتباهى أمام الصحبة بذلك لقد منح لنفسه حقوقا خرجت عن الدين والقانون في حين أوجب على أخته ملازمة المنزل وفرض عليها واجبات الدين الحنيف كالباس المحتشم. هل هذا هو إلتزام بالعقيدة وواجباتها أم أنه إلتزام بالجهل والقول بأنه يحق له ما لايحق لغيره. أنادي هنا كل قاتل بحجة الشرف وأقول: إذهب عنا فأنت لست منا ولبنان بلد خال من الصحاري فإتركه وإحمل أسفارك وعد إلى الصحراء . لبنان وطن للمتعلمين والمثقفين ولأصحاب القرار فإرحلوا عنا يا أولياء القتل أنتم لنا العار…

اذا كانت عملت الفاحشه الزنا وهو متاكد فتستحق مانالت وان كان قتلها لمجرد الشك يجب قتله
بنت لندن قلتي واحلا من الشرف مفيش !!! هاهاهاهاهاها فعلا عقليات مهبوله
واووووو يااسفاه علش انشر شرف

يا كثر الأخطاء ؛؛؟
من الذي ما أساء قط ؟ ومن له الحسنى فقط؟ ومن هو الذي ماسقط؟ وأين هو الذي ماغلط ؟ ياكثر الأخطاء ، أنسيت “كل ابن أدم خطاء ” كم يقتلك القنوط كم ؟ وأنت تسمع ” والذي نفسي بيدة لولم تذنبوا لذهب الله بكم ”
“” القتل من السبع الموبقات لايجوز أزهاق نفس بغير نفس ” أم الشبه فيه أنها مع رجل غريب كان يجب التأكد من ذلك ، وفي سورة النور الأحكام واضحة “قال الله تعالى( الزانية والزاني فأجلدوا كل واحد منهما مائة جلدة …إلى أخر الأيه)