ذكرت مصادر مقرّبة من عائلة المغنية الأميركية جانيت جاكسون، أنها ورغم انفصالها أخيراً عن زوجها الملياردير القطري وسام المانع، فإنها تلقّت منه 100 وردة من نوع أوركيديا بمناسبة عيد ميلادها الـ51 الذي صادف الثلاثاء 16 أيار الجاري.
وقال المصدر المقرب لموقع ET الذي نقل الخبر حصرياً: “جانيت وزوجها منفصلان لكنهما يكنّان الكثير من الحبّ والاحترام لبعضهما البعض، ورغم أنه لا يبدو أن هناك أي مجال للصلح في الأفق، فإن أبداً لا تقل أبداً”.
وصرّح المصدر ذاته بأن الاحتفال بأعياد الميلاد أمر مقدس في عائلة جاكسون، خصوصاً عندما كان الشقيق الشهير مايكل على قيد الحياة، “أصبح الاحتفال بأعياد الميلاد تقليداً مهماً في العائلة، لأن مايكل كان يغدق الهدايا في هذه المناسبات ويقيم احتفالات كبيرة”.
وأردف: “هذا التقليد انتقل إلى ابنته باريس وابنه برنس اللذين حظيا باحتفالات كبيرة بأعياد ميلادهما لأن مايكل دائماً ما أراد ذلك وهو طفل”.
وانا اهديها لكل زوار وزائرات نورت دون استثناء و اتمنى ان يحل الامن والسلام على كل دولنا ويجمع شملنا يارب
تنك يو مايا كلك زوء الله يسمع منك
ليش بعد يا مانع عم تجبلها هدايا انتو ما بتمشوا غير بالشبشب بس شو يعني الشبشب ?
شو صاير عليك تاخد وحده لا من دينك ولا من بيئتك من قله البنات ببلدك خليك تتلقى نتيجه هيدا الزواج
لا شكر على واجب حبيبتي
هو ثري ولا يحتاج للمال لكن يمكن يكون يبحث عن الشهرة
كل شي وارد بالحياه
وهيدي مني الك ولاصدقاء نورت اللي كانوا واللي بعدهم
merci beaucoup blue vous êtes très gentille
سمراء من قوم عيسى من أباح لها
قتل امريء مسلمٍ قاسى بها ولها
الظاهر أن هذا المانع سمع ناظم الغزالي يغني هذا المقطع في أغنيته “أي شيء في العيد” فتاه عشقاً بهذه الجاكسون و لو كان ناظم قد رأى هذه الجاكسون ما كان غنى …. هزُلَتْ !
مساء الخير مايا و مدام بلو ، نهاركُم سعيد …
!!
لماذا الرجل العربي يكون بهذه الرومانسية الرائعة و الجميلة و الحالمة مع الأجنبية فقط حتى و لو كانت متواضعة في الجمال، بينما مع المرأة العربية مستبد حتى لو كانت صبورة جميلة لطيفة؟؟؟!!!!! سؤال لو طرحناه على أفلاطون- لو بقي على قيد الحياة- لكتب آلاف مجلدات لشرح فلسفة العربي و رغم ذلك لن يتوصل لجواب شافي هههه
و للصديقات العزيزات: سنفورة، blue ، مايا أهدي هذه الباقة الرائعة من الورود.
و لكن أيضا هذا القلب الطيب..
عاش مين شافك مريم كيفك وشو اخبارك اليوم تركت لك سلام بإحدى الصفحات وشكرا لك لذكر اسمي بسلاماتك وآسفه للتاخير بالرد
وشكراً عالورد والدعاء ويسعد مساك بكل وقت
تسلمي يا بلو تستاهلي كل خير و رمضان مبارك سعيد. و شكرا على تحيتك.
بالنسبه لتعليقك مريم عم تحطي الكل بفرد سله وهون انا بخالفك الراي ..
وكل إنسان الو نظره وتقيم بيختلف عن الآخر وايضاً من خلال تجربته بالحياه ..
كل الخير لك مريم ولاحبابك لا شكر على واجب
مساء الخير للعزيزات مريم و بلو ….. عساكُنّ بخير …
!!
مش الكل طبعا بس أنا ملاحظة فعلا هذه الظاهرة ، ظاهرة الرومانسية الحالمة مع الاحنبية يمكن هذا راجع لعقدة الخواحة! طبعا فيه استثناءات بس قليلة.
نحن في مجتمع شرقي حيث الاغلبية مازال يعتبر الرومانسية ضعفا و هبلا و جنونا و لكن ما لا يقبله مع العربية يتقبله مع الخواجابة بدعوى أنها خواجاية متحررة منفتحة !!!! بدون تعميم طبعا.
و أسعد الله مساءك أختي سنفورة العزيزة.