مع اشتداد درجات الحرارة وقدوم شهر رمضان الكريم وتحقيق الانتصارات على داعش في جبهة الموصل شمال العراق كان للمواطن العراقي فسحة من الراحة النفسية لممارسة طقوس رمضان والخروج بعد الإفطار للشوارع والمتنزهات.
لم يكن يعلم أحد بما سيحصل سوى من هيأ سيارته المفخخة ليحصد أرواح المدنيين في وقت راحتهم.
القصة بدأت مع عائلة الطفلة العراقية جمانة التي ذهبت للاحتفال بنجاح ابنتهم بتفوق عالٍ في مدرستها في بغداد، بما أن الأجواء الرمضانية هي العلامة التي تميز سكان بغداد.
قررت العائلة العراقية الاحتفال بنجاح ابنتهم والذهاب عند “مرطبات الفقمة” في منطقة الكرادة.
فكان موعدهم مع الموت الذي حصد أرواح جميع أفراد العائلة، بمن فيهم طفلتهم ذات التسع سنوات، التي أرادت أن تحتفل بنجاحها في أجواء مختلفة خارج منزلها.
لكن يد القدر كانت أسرع لتأخذ فرحتها وتحول جسدها الصغير إلى أشلاء، وتتحول الفرحة بالنجاح إلى عزاء بعد فقد الأحباب.
كم انتي جميلة ايتها الملاك الصغير الله يرحمك ويرحم جميع من مات … والله ينتقم من هؤلاء الاوباش القتلة …
للاسف لازال بعض الجهلة يعتقدونهم مسلمين بالرغم أنهم يرون أن معظم ضحاياهم من المسلمين ….
لا حول ولا قوة الا بالله
بس هيدي مش الطفلة البريطانية يلي ماتت الاسبوع الماضي؟؟؟
وكمان يا حرام بنت عمرها ١٢ سنة من استراليا مع امها هونيك .كمان قتلت بالانفجار …
امورة ملاك ماهو ذنبها طفله بريئة الله يرحمها
مرحبا محايده كيفك منيحه ؟
صحيح كلامك وانا هيك كنت بدي قول بس نورت كتير من الاخبار بتلخبط وخاصه الصور ?
عاكل حال الله يرحمها