غضب عارم في مصر بسبب إيحاءات “ركبني المرجيحة” الجنسية.. شاهدوا الفيديو واحكموا

عليه العوض او منه العوض يا مصر،،،،،،استغفر الله العظيم

من الاكاذيب
ضد دولة الاسلام
لمن يريد ان يفهم
لئلا يدخل جهنم وبئس المصير
لاصراره على عدم استعمال عقله..مصداقا لقوله تعالى:” ولقد ذرأنا لجهنم كثيرا من الجن والإنس لهم قلوب لا يفقهون بها ولهم أعين لا يبصرون بها ولهم آذان لا يسمعون بها أولئك كالأنعام بل هم أضل أولئك هم الغافلون ( 179.
ونذكر بضرورة عدم تصديق افتراءات الفاسقين/ وكل وسائل الاعلام الان اقل ما توصف به به الفسق/ لقوله تعالى:”يا أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوما بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين ( 6 )
ونذكرالكل بقول الامام عليّ:” إذا أتاك أحد الخصمين وقد فُقِئَتْ عينه فلا تقض له حتى يأتيك خصمه فلعله قد فُقِئَتْ عيناه”.
https://justpaste.it/gssg

ارضاء القوادين امر مستحيل
غرد قواد قال الا يسال افراد داعش انفسهم لماذا اميرهم مختف ؟
فلما خطب البغدادي في الموصل ….
غرد القواد نفسه قائلا:”هاهو اميركم يخطب علنا ، وازعمون اننه مطلوب فهل كان يمكن للظواهري او ابن لادن ان يفعل هذا ؟!

في هذا الزمن اي شخص يحب ان يشتهر بسرعة فما عليه الا ان يقدم اغنية
هابطة وخادشة للحياء وسوف يصبح اشهر من نار على علم
ان لم تستحي فاصنع ما شئت

يُذكرُني أحد التعليقات في هذه الصفحة بالمرياع و المرياع هو كبش من الغنم، يُعزل عن أمه يوم ولادته دون أن يكتحل برؤيتها، ويوضع مع أنثى حمار غالباً ليرضع منها حتى يَعتقد بأنها أُمه. و بعد أن يكبر يُخصى ولا يُجَزُّ صُوفه إطلاقا ليكبر حجمه وتنمو قرونه وتستدير فيبدو ضخما ذا هيبة..وُتعلق حول عنقه الأجراس الطنّانة و الرنّانة ويزين بالخرز وغيره المُهم أنه عندما يسير المرياع يسير القطيع كاملاً وراءه و يتبع خُطَاه معتقداً أنه يسير خلف الخُطى الواثقة لزعيمه البطل و لكن المرياع ذو الهيبة العظيمة المغشوشة لا يسير إلا إذا سار الحمار أمامه و لا يُقدم على تجاوزه أبداً و لهذا الفلسطينيين الذين خَرّتْ لهم الجبابر ساجدينا حين فطامهم لا يحملون لرأي من تبع المرياع أو كان مرياعاً بحد ذاته فيهم أو في أقصاهُم أي قيمة …… هزُلَتْ !
!!

من عرف نفسهُ فأجاب فهو مرياع و من عقلِهِ الصواب قد ضاع فحمل سيفه الخشبي لكُلِ شُجاعةٍ و شُجاع و نحنُ عن إجابةِ همزِهِ و لمزِهِ في إمتناع فهكذا من كان خلفها رجالٌ يردون صاعين لكُلِ صاع ، لا يتجرأ أن يتصدى لَّهُم أيُ مرياع سوى بكلماتٍ ضعيفةٍ من يراع يتصدى بها لفارسةٍ هي الأقدَرُ على الرد إن دعا للحربِ داع……
إن كُنتَ ستُحاربُنا باليراع فإقرأ الكلمات قبل أن تُقرأها الوداع فما لنا علم أن إبنة أصبحت إبنت سوى حين قرأنا ما خطه المرياع فأصابنا بالصُداع و أكمل أخطائه النحوية بأن عرف المنعوت فأصبحت الكتابة كطبقٍ من التوت ….. هزُلَتْ !
!!