توقعت صحيفة “الاخبار” اللبنانية نقلا عن مصادر معارضة لتيار المستقبل أن يتم تضييق الخناق الخليجي على لبنان وصولاً إلى حدّ التلويح باعتباره بلدٍ معادٍ للمحور الإقليمي بقيادة السعودية.
وبحسب التقرير، الذي كتبته ليا القزي والذي يحمل عنوان “موسم التهويل: لبنان بعد قطر… عدواً للسعودية”، فإن السعودية لن تُمانع إعلان حالة العداء مع الدولة اللبنانية، وزيادة الضغوطات الخليجية عليها، حتّى لو انعكست هذه الإجراءات سلباً على عدد من حلفاء المملكة، أبرزهم تيار المستقبل وذلك بهدف إضعاف حزب الله.
وبحسب مصادر الصحيفة، فإن الأجراءات الخليجية «لن تظهر قبل صدور العقوبات الأميركية الجديدة ضدّ حزب الله». حالياً، سيكون عنوان المرحلة «معركة التهويل». يتقاطع هذا الكلام مع ما تقوله مصادر قريبة من تيار المستقبل عن أنّ «الضغوطات الخليجية سترتفع مع الأيام». وبعد رسالة الكويت إلى وزارة الخارجية اللبنانية، والتي ترى أنّ تصرفات حزب الله تُهدّد أمن الكويت واستقرارها، وتدعو «الحكومة اللبنانية إلى ممارسة مسؤولياتها تجاه وقف هذه التصرفات غير المسؤولة التي يمارسها حزب الله اللبناني واتخاذ الاجراءات الكفيلة بردعها»، تقول المصادر القريبة من «المستقبل» إنّه يجب «انتظار تحرّك سلبي من جانب الإمارات، حينها يتأكد وجود توجّه سعودي لمعاداة لبنان».
ولَك ياسعودي يامتخلف يااحمد اقصد متخفي بأسم مالك مش عيب عليك تتكلم عن المتعه والمتمتعه وانت تمارسها علنا في نورت عيب عليك يامعفن ياصبي ماقلتلك لا تهين خالتك الصديقه اسماء بنت ابي بكر الصديق اول متمتعة في الاسلام بعدين أهل السنه كلهم يغضبون عليك ياحمار الظاهر انت مايفيدك الا الدق على صرصور آذانك بالشاكوش وبعدها على لسانك وبعدها في مكان يمنعك من الخوض في التحدث عن المتعه والمتمتع والمتمتعه وتخجل ان تتطرق في مثل هذه المواضيع المتخصصة للرجال ياخصي ال سعود
يافتحي انا لا أؤمن بالتقية ولا امارسها .
آه ياألزمن اصبح للخليج شروط ومواقف هؤلاء المعفنين بعد ماكانوا يلحسوا ويقبلوا احذية صدام ويطلبون الرضا منه أصبحوا الان اصحاب قرارات المعفنين مهو الحمار لما يسمن يظن نفسه أسد اشوف فيكم يوم يااهل الخليج وبالمعفنه صديقة فوزي الجاموسه. منال المتخفيه تحت علامة الاستفهام بالمقلوب
امس تحدث محلل لبناني سياسي وقال ان الجيش اللبناني سيحتفل قريبا وهو غير مرتاح. من مليشيات حزب الله الارهابيه لانه يتحكم في لبنان بشكل سافر
اما آن الاوان للبنان. ان يكسر قيود حزب اللات الارهابي؟