فجر ضابط سابق في شرطة لندن أخيراً مفاجأة كبيرة حول حياة الأميرة ديانا. وقال داي دايفس الذي كان يتولى حماية قصر ويندسور لمدة 3 سنوات خلال مقابلة أجرتها معه النسخة الإيطالية من صحيفة “هافنغتون بوست” إن الأميرة أقامت علاقة عاطفية سرية مع الممثل الأميركي كيفن كوسنير بعد مدة قصيرة من طلاقها.
وكشف أن هذه العلاقة لم تدم لوقت طويل وتابع: “كان لأشخاص آخرين علاقة جدية معها. إلا أن كل ذلك حدث بسرية تامة. كانت الأميرة تحرص على عدم تعرضها للإحراج”.
وذكر أن النجم الأميركي طلب من ديانا أن تشارك في الجزء الثاني من فيلم “بوديغارد” الذي عرض في العام 1992.
وقال إنه كان يريد منها أن تؤدي دور أميرة تحب حارسها الشخصي. إلا أنها رفضت ذلك ووافقت على أن تعيش تجربة واقعية معه.
يُذكر أن الضابط كان يدير عمل 450 رجل أمن كانوا يتولون حراسة الأسرة الملكية خلال حقبة طلاق الأميرة الراحلة والأمير تشارلز في العام 1996.
الأميرة ديانا كانت شخصية غير سوية فهي جمعت لنفسها الكثير من العشاق ولم تكن بقدر حجم المنصب الذي تقلدته و موتها ريحها و ريح من كان حولها.
اعتقد السبب
ان الطلاق محرم في بعض التشريعات النصرانيه فمثلا ديانا كان يمكن تطليقها والغاء كل الصفات الملكية المتعلقة بها
مسكينه هالاميره كُل مره تظهر لها قصص شمال ويمين وهي لا تقدر تأكد او تنفي .
يعني وعلى حدّ قولكم لم تترك معصية الا وارتكبتها !!!
غفر الله لها