بعد المعلومات التي كشفها الجاني، وفي أول تعليق من ذويها على الحادثة التي هزت الشارع الكويتي، الثلاثاء الماضي، وصف شقيق اللبنانية رحمة، زوج شقيقته المصري بأنه “رجل طيب، وحلو المعشر”.
وأشار في حديث مع صحيفة “النهار” اللبنانية إلى أنه “قبل نحو ساعة من الجريمة كانت شقيقتي تتحدث مع والدتي عبر واتساب بكل هدوء، لنفاجأ بعدها بخبر مقتلها”.
وأضاف: “بحسب المعلومات الواردة إلينا من الكويت، بدأ الزوج الإشكال مع أولاده، وكانت رحمة نائمة، فاستيقظت لتدافع عنهم، قبل أن يتطور الأمر ويطعنها بالسكين طعنات عدة فارقت على إثرها الحياة”.
وعن الحياة الزوجية للقاتل والقتيلة أوضح الشقيق “أن رحمة عاشت عشر سنوات مع زوجها، وأنجبت منه ولدًا وفتاتين، وكان انسانا محترما، لم يبدُ عليه الإجرام، فلم يشتمها يوما”، مضيفًا “والدتي زارتهما في الكويت مرتين، وتعامل معها بأخلاق عالية”.
وكشف شقيق الضحية الأربعينية “أن والدته هي الوصي الشرعي على أطفال ابنتها القتيلة، وسوف تسافر إلى الكويت قريبا، لكي تتسلم الأطفال الذين فقدوا الأم والأب جراء الجريمة”.
وكان الزوج المصري قد طعن رحمة عدة مرات أمام طفليهما لتفارق الحياة، وبرر فعلته لاحقًا بأن شكوكًا راودته بعدما رأى شخصيْن ينزلان من سلم العمارة التي يسكن بها، وأن زوجته رفضت القسم على المصحف الشريف أن أحدا لم يكن في المنزل، في إشارة إلى أن الجريمة وقعت لدوافع تتعلق بالشرف، الأمر الذي كذبه شقيق الضحية.
اايش حصل
صعيدي او فلاليحي منتنننن يعني ايه محترم وفجأة قتل الزوجة كلام غير مفهوم يلا اعدموه واخلصو المشكلة في الأولاد اللي شافو الجريمة مش فاهمة ازاي ممكن يتعاطفو معاه وهو قاتل ابنهم
وايه العرب المنتنيين بيموتو في الخناقات بالسكاكين او اَي اسلحةً قاتكم القرررف