شن مذيع أمريكي هجوماً لاذعاً ضد الكنيسة الأكبر في هيوستن، بسبب إغلاق أبوابها في وجه الهاربين من إعصار هارفي، الذي تسبب في فيضانات كارثية وأجبر الآلاف على مغادرة منازلهم.
وأثنى المذيع الأمريكي على المسلمين الذين فتحوا مساجدهم ومراكزهم الإسلامية لاستقبال المتضررين من الإعصار وإيوائهم، مستنكراً في نفس الوقت الاتهامات التي توجه للمسلمين، مضيفاً أنها اتهامات خاطئة .
وقال المذيع الأمريكي خلال المقطه المصور: “خمّنوا مَن يرعى الناس في هيوستن؟! وقال المساجد والمراكز الإسلامية، هي من فُتحت أربعة مساجد كبرى لاستقبال المتضررين من الإعصار، وأن المسلمين فعلوا ذلك، لاعتبارهم أن هذا واجب ديني”.
ونقل تصريحات عن شخصيات تترأس مراكز إسلامية في هيوستن، تؤكد تجهيز المساجد بفرق وأطقم طبية من المسلمين وهم على استعداد تام لرعاية كافة المتضررين في كافة أنحاء المدينة.
الدين الاسلامي دين جميل لكن اغلب من يُمثله ليس لهُم علاقه بالاسلام ولو دخلت بقلوبهم لوجدتهم هُم من يُحاربون الاسلام لمصالحهُم الشخصيه , كثيرين بالاسم مُسلمين لكن بالاصل ماسونيين ويؤمنون بها .
برافو اوافقک الرای
الدين الاسلامي جميل !!!!!!!
انت كاعد تغني ؟؟ لا حول ولا قوة الا بالله دين الله حق عظيم غصب عن رستم 4
لكن وش نكول خول
خليتك للتالي
كان عندي صديق وفي شخص قاله انت خول ( يعني مو رجال ) تعرف صاحبي ايش رد عليه ؟ قاله اذا انا خول جيبلي اختك او زوجتك وانا اثبتلك اني مو خول .
لكن انا مؤدب نوعاً ما وما راح اقولك هالكلام لكن تلاشا تعليقاتي افضل لك .
تجيب بسيرة الحريم يا ولد هند رستم يا حرمة لعنة الله عليك لكن وش نقول خول و كوااد بعد تفوو
مرحبا الإخوة والأخوات الطيبين
.
يا أخ ساري ….. كان عليك التمهل وعدم الأسراع في مهاجمة الأخ أبن رستم
ولا أعلم إن كان بينكم خلاف سابق
لإني تعجبت من الحوار الغير مقبول بينكم ….ولايوجد هناك مبرر لأستخدام الفاظ لاتليق بنا كمسلمين
.
أنا قرأت رد الأخ ابن رستم ….وهو لم يحدد أطراف معينة حتى تتسرع بالهجوم اللفظي عليه .
.
وإنما أتهامه كان بصفة عامة لكل مسلم بالأسم فقط …ولا ينطبق عليه صفات المسلم الحق ..
.وما أكثرهم فعلا ..بدء من الحكام والرؤساء واصحاب النفوذ والمنافقين وعدماء الضمير وأهل الفن العاهر وشيوخ الفتنه منافقين الحكام والسلطة ومن يوالي المشركين واعداء الإسلام …وهو محق فعلا ..فما أكثرهم …وبسببهم ما نحن عليه الأن من ضعف وهوان وتكالب الأمم علينا .
.
ثم يا أخي العزيز … لنفرض لإنه أخطأ …وأساء للإسلام والمسلمين بهجوم مقصود ومتعمد
أليس من الأفضل الرد عليه بهدوء وبقوة المسلم الذي على حق ويكون ردك بالحجة والدليل وبأسلوب يظهر أخلاقنا كمسلمين من أمة محمد عليه الصلاة والسلام ….
.
لاتنسوا أن هناك من يقرأ هذه المواضيع والردود … وأنا أسف أنهم سوف يقرأون هذه الالفاظ التي تؤذي المشاعر …
.
ولولا أنني أعلم أنكم أناس محترمين وأصحاب عقول راقيه … ما تدخلت بينكم
.
نحن بشر نصيب ونخطئ …. ولسنا ملائكة
وفي وقت ما لانستطيع أن نتحكم في أعصابنا … فنقع في الخطا وفيما يغضب الله ورسوله
.
فأتمنى مراجعة أنفسكم ….والمبادرة بالأعتذار والأسف لبعضكم ولنا
.
والإنسان النبيل هو من يتراجع ويعتذر عن ذلة اللسان في لحظات الغضب
.
يوجد من بيننا دون ذكر أسماء من أعتدنا على بذاءة لسانه ,,,وأمثال ذلك نشفق عليهم
والأدعى أن لانكون مثلهم ….. فنرقى بأسلامنا الذي نفتخر به
.
حفظكم الله جميعا ..ودمتم بكل خير وموده
ين سمح سهل مسالم يحب الخير لكل الناس
الضرورات تبيح المحاورات !!وهذه قاعدة أصولية مأخوذة من النص القراني : (إِلَّا مَا اضْطُرِرْتُمْ إِلَيْهِ) [الأنعام:119].
هذا نفاق منهم لان الاسلام يعتبر غير المسلم نجس لا يدخل المسجد لكي لا ينجسه.
أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّمَا الْمُشْرِكُونَ نَجَسٌ فَلَا يَقْرَبُوا الْمَسْجِدَ الْحَرَامَ بَعْدَ عَامِهِمْ هَذَا!
اما هولاء فيريدون ان يقدموا إسلاما cute
سبحان الله ديننا دين سمح سهل ويأتي من يتفلسف بما لايعرف . كان الناس يفدون على النبي صلى الله عليه وسلم وهم كفار في المسجد النبوي ويعرضون عليه شئونهم ولم ينكر الرسول صلى الله عليه وسلم عليهم ذلك وعلى مدى التاريخ كان ولايزال المسجد مكان للخير واشعاع الخير لكل الناس وسبحان الله في اندنوسيا وامريكا في الاعصارين لم تتدمر المساجد وحفظها الله. والناس الان وعت وعرفت الحق ولله الحمد والاية خاصة بالمسجد الحرام
وهذه فتوى ابن باز حول دخول غير المسلم للمساجد
أما المسجد الحرام فلا يجوز دخوله لجميع الكفرة: اليهود، والنصارى وعباد الأوثان، والشيوعيين، فجميع الكفرة لا يجوز لهم دخول المسجد الحرام لأن الله سبحانه وتعالى يقول: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّمَا الْمُشْرِكُونَ نَجَسٌ فَلا يَقْرَبُوا الْمَسْجِدَ الْحَرَامَ بَعْدَ عَامِهِمْ هَذَا[1]، فمنع سبحانه من دخولهم المسجد الحرام.
والمشركون يدخل فيهم اليهود والنصارى عند الإطلاق، فلا يجوز دخول أي مشرك المسجد الحرام، لا يهودي، ولا نصراني، ولا غيرهما، بل هذا خاص بالمسلمين.
وأما بقية المساجد فلا بأس من دخولهم للحاجة والمصلحة، ومن ذلك المدينة وإن كانت المدينة لها خصوصية، لكنها في هذه المسألة كغيرها من المساجد، لأن الرسول صلى الله عليه وسلم ربط فيها الكافر في مسجد النبي صلى الله عليه وسلم، وأقر وفد ثقيف حين دخلوا المسجد قبل أن يسلموا، وهكذا وفد النصارى دخلوا مسجده عليه الصلاة والسلام، فدل ذلك على أنه يجوز دخول المسجد النبوي للمشرك, وهكذا بقية المساجد من باب أولى إذا كان لحاجة، إما لسؤال، أو لحاجة أخرى، أو لسماع درس ليستفيد، أو ليسلم ويعلن إسلامه، أو ما أشبه ذلك.
والحاصل: أنه يجوز دخوله إذا كان هناك مصلحة، أما إذا لم يكن هناك مصلحة فلا حاجة إلى دخوله المسجد، أو أن يخشى من دخوله العبث في أثاث المسجد، أو النجاسة فيمنع.
الدين ليس صلاه وصوم وعباده , الدين مُعامله وصدق واحترام المواعيد وعدم الظلم وقول الحق واعطاء الحق لاصاحبه والتعامل الطيب وعدم التعالي على من هُم اقل منك شاناً والتواضع .
انا ارى المُسلمين الذين يسكُنون خارج الدول العربيه يُحافضون على دينُهُم اكثر من المسلمين الذين يعيشون بالدول العربيه واصدق واحق , لا اقول الكُل ولكن بشكل عام والله اعلم .