تداول مستخدمون لشبكات التواصل الاجتماعي مقطع فيديو نشرته الفنانة المغربية دنيا بطمة لطفلتها غزل من زوجها المنتج البحريني محمد الترك.

وظهرت الطفلة في مهدها متراقصة على أنغام أعنية “ديسباسيتو” التي حطمت جميع الأرقام القياسية بعدد المشاهدات على موقع “يوتيوب”.

وكان الثنائي الترك وبطمة قاما بانشاء حساب رسمية للطفلة الرضيعة على “انستغرام”.

ورأت بعض التعليقات ان الترج يحضر منذ الأن وباكراً جداً لأن تصبح غزل النموذج الجديد لابنته حلا الترك للحلول مكانها، وأن تسير على دربها لأن والدها يفتح لها باب الشهرة من مهدها بحساب خاص لها.

شارك الخبر:

شارك برأيك

تعليقان

  1. ليس دفاعا عن البطماوية لأني أساسا مانيش من الفانز ديالها و لا تهمني ، و لكن ألاحظ أنها تنال من السب و اللعن و الشتم ما لا تناله “رولا يموت ” العريانة، رغم أن البطماوية لم تفعل شيئا غير شرعي فهي تزوجت رجلا أعطاه ربه الحق في الزواج بأربعة! مش الرجل في الاسلام يتزوج أربعة؟ زوجته الأولى لم ترضى بالتعدد فطلبت الطلاق، و هناك عربيات تزوجن رجال متزوجين يعني البطماوية لم تأت بالجديد: صفاء أبو السعود، شريهان، أحلام، سهير رمزي، هيفاء وهبي و غيرهنكثيرات تزوجن رجالا متزوجين … و لكن نصيب البطماوية من الشتم و السب و اللعن فاق كل التصورات ما اتشتمش الي تسبب في انفجار تشرنوبيل قد ما شتموا البطماوية ههههه لكن مايو رولا يموت مش مشكلة، نقدر نغمض عيوننا عنه، دنيا الكل شتمها على بشاعة وجهها و لكن غمضنا عيوننا على بشاعة وجه رولا يموت اللبنانية رغم أنها أبشع بكثير من دنيا بطمة. الاثنتان عملتا عمليات تجميل ساهمت في بشاعتهما و قبحهما، و لكن سبحان الله سيليكون رولا يموت حلال و سليكون دنيا بطمة حرام بيدخل النار .. الكل قلبه على حلا الترك و إخوتها و لكن و لا واحد قلبه على الفساد و الإنحلال الذي تساهم فيه رولا يموت و هذا أخطر بكثير على الأطفال الذين يرون مشاهد إباحية في كليبات رولا يموت، أكثر من زوجة أب رعت أبناء زوجها حتى التحقوا بأمهم .. لا أدري كيف تصنف عرب المشرق الأخلاق؟؟!!! .. خلاصة القول وما استنتجته هو : إذا أحبت العرب أحدا تنافقه و تجامله و تغمض العين عن فساده و إن كرهت أحدا ستعمل على توصيله لمنصة الإعدام بسرعة البرق. و لا علاقة للأخلاق بالأمر. على كل حال هنيئا لكم بمايو رولا يموت و هنيئا لكم بالنفس المنافقة التي سكنتم و أسكنتكم الدرك الأسفــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــل .. !

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *