قال ” م.م ” بطل شبكة تبادل الزوجات في شبرا الخيمة لضباط إدارة مكافحة جرائم الآداب، إنه كان يستمتع بمشاهدة زوجته خلال ممارسة الأعمال المنافية للآداب مع الآخرين.
وأضاف المتهم الرئيسي، أنه بعد زواج استمر عدة أشهر قرر تغيير العلاقة مع زوجته، فتعرف على صديق وأقنعه بفكرة تبادل الزوجات، مضيفًا: “أنه ظل يطارده حتى أقنعه بالفكرة واختمرت في ذهنه، وبدأ في الممارسة، واستمتع بهذا الأمر”.
وأوضح المتهم بأنه ارتكب هذا الأمر مع 8 من زوجات أصدقائه، ثم قرر إنشاء صفحة على موقع التواصل الاجتماعى لتوسيع نشاطه، والتعرف على أشخاص جدد.
وأشار المتهم إلى أن زوجته كانت تعارض في البداية ولكن أقنعها بالاستمتاع بالحياة وممارسة الرذيلة مع الآخرين، موضحا أنه لا يتذكر عدد الأشخاص الذين مارسوا مع زوجته الأعمال المنافية للآداب.
كانت معلومات وردت للأجهزة الأمنية بوزارة الداخلية مفادها قيام “م.م” موظف بإدارة صفحة على موقع التواصل الاجتماعى لاستقطاب راغبى تبادل الزوجات، وتم رصد لقاء بوجود شخص تواصل معه وأبدى رغبته في إقامة حفلة، وتم الاتفاق على موعد اللقاء في مسكن المتهم الرئيسى.
وعقب تقنين الإجراءات اللازمة تمكن رجال المباحث، من ضبط المتهم الرئيسى بصحبته ربة منزل، وزوجته في أحضان صديقه، واعترفوا بقيامهما بتبادل الزوجات فيما بينهما، وتم تحرير المحضر اللازم وقررت النيابة حبس المتهمين 4 أيام على ذمة التحقيقات.
أين الأخت أماني؟ البارحة تقول لي ان هذه الحالات شاذة في المجتمعات العربية على اساس انها مجتمعات محافظة … تفظلي … هذا غيض من فيض كل يوم خبر فيه قصة عفنة مثل هذه القصة لتعرفي ان المبالغة في الكبت و تقييد حريات الناس لن يفظي الى عالم فاظل … الأنسان هو هو كائن خطاء بالفطرة و لكن الأعتدال في النظر الى الملبس و طريقة التصرف و الأحتشام الذي لا يمنع البشر من ان يكونوا انيقين و مرتبين هو الحل.
إيه الفرق بين الحالة دى و بين حالة المُدرسة الأجنبية إللى مارست الجنس مع 14 طالب قاصر فى المرحلة الإعدادية داخل المدرسة ؟!
هنلاقى هنا الحالة الأولى موجودة فى مصر البلد العربية التى يراها البعض تمارس قمع الحُريات شأنها شأن الدول العربية الإسلامية الأخرى، و الحالة الثانية موجودة فى بلد أوروبى من البلاد الغير إسلامية واللى بتمارس الحُريات بإعتدال. ول
كن فى النهاية النتيجة واحدة!
بمعنى … الحالة الاولى حالة شاذة قذرة فى مُجتمع مُحافظ و مُتحفظ بعض الشيئ و الحالة التانية أيضاً حالة شاذة قذرة فى مُجتمع مُنفتح و مُتحرر كثيراً إلى حدما !
إذن الحل ليس فى منح أو تقييد الحُريات ! ولكن الحل فى الإتزان النفسى و التربية السليمة اللى بتنشأ فى حياة الإنسان مُنذ الصغر بغض النظر عن الحُرية الممنوحه له ! و الدور ده إللى بينظمه هو الدين.
وما دخل هذهِ الامور بالحُريات !!
واحد زنديق قليل شرف او بدون شرف ان صح التعبير وما عنده اخلاق وزاني وفاجر و المُشكله بهِ هو وليس بالمُجتمع الا اذا كان المُجتمع جميعه على شاكلته ساعتها يوجد خلل سواء بالحريات او بالمُجتمع ككُل
هذا بدون شرف سهله