حكمت المحكمة الابتدائية بالرباط في قت متأخر من مساء أمس الثلاثاء، بشهرين حبسا نافذا، على #الناشطة_الأمازيغية المثيرة للجدل #مليكة_مزان، بتهمة التهديد بالقتل و #التمييز_العنصري والتحريض على الكراهية عبر وسائل الاتصال الحديثة.
ووجهت المحكمة هذه التهم للناشطة، بعد نشرها فيديو على صفحتها الخاصة على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك” قبل حوالي 3 أسابيع، هددت فيه العرب في شمال إفريقيا بالقتل والحرق، وذلك غيرة على #الشعب_الكردي وتعاطفا مع إقامة دولته.
وقالت في الفيديو إن “الأمازيغ مستعدون للتحالف مع إسرائيل والشيطان من أجل ذلك”، داعية كل الشعوب الأصلية إلى “طرد العرب من شمال إفريقيا، ومصر، والعراق”.
ورغم رفضها للتهم الموجهة إليها خلال جلسات المحاكمة الماضية، وتقديمها اعتذارا وإصرارها أمام القاضي على أنها “تحب السلام”، وعلى أن سلوكها كان “غير متزن” خلال تصويرها مقطع الفيديو، إلا أن القضاء المغربي قرّر سجنها.
ومزان، ناشطة #مغربية معروفة بتعاطفها مع الأكراد، حيث تدعم بشكل متكرر تأسيس دولتهم، وتنشر بشكل دائم على صفحات التواصل الاجتماعي الخاصة بها، رسائل مساندة لهم، وصلت حدّ إعلانها أنها ستكون أول مواطنة غير كردية تحصل على جواز سفر كردي في حال تأسيس الدولة.
واضح ان عندها لوثة فكرية مستعصية
هكذا هم إلا من رحم ربي
عنصريون وخونة لله ورسوله والأمة والشرف والوطن
وقمة الخيانة أن تقول “تمزانت ” هذه بدون حياء ولا حشمة أن الأمازيغ مستعدون للتحالف مع كيان العدو الصهيوني الغاشم لأجل تحقيق مآربهم
هل هناك فتنة أكبر من هذه يا عباد الله
مع احترامي لشرفائهم ولكن هذه وأمثالها لا يستحقون احتراما ولا تقديرا
تفكير العرب لا يختلف عن تفكيرها , نحنُ ننتقد الاخرين ولو نظرنا لانفُسنا لوجدنا اننا اكبر عُنصريين من الغير مُسلم ومن غير العربي ولا نجد حق للغير عربي بارضنا بالدول العربيه كالكُردي والامازيقي وممكن هُم اصحاب الارض الحقيقيون لو اصحاب المناطق الي هُم فيها .
اما بخصوص كلام مليكه مزان هو كلام غريب وجريئ ولكن اتفهمه ولا الومها ولا استبعد انها واجهت عُنصريه من عربي غبـي وطفح الكيل وقالت ما قالت لكن الصراحه انا مُعجب بجُرئتها .
كلامك هذا ككلام اليهود يا ابن رستم فهم كذلك لهم نقس موقفك من العرب علاوة انهم متأكدون أن أرض فلسطين أرضهم في الأصل
اسفي على ما وصل له بعض العرب !!!!!!!
هذه المرأة التي تقول أنها ناشطة هي انسانة عنصرية لأبعد حد و تفكيرها إجرامي و أقول هذا و أنا أمازيغية، و كوني شابة أمازيغية أرفض كلامها و لا أوافق أبداااااااااااااااااااااااااااا وتحت أي سبب أو ظرف على أن يتم ذبح أو طرد العرب أو غير العرب من المغرب أو شمال افريقيا، هذه المرأة كان يجب معاقبتها بأكثر من شهرين حبسا نافذا لأن لديها تهمتان: التهمة الأولى تدعو للقتل و تدعو للتطرف و الاضطهاد، و التهمة الثانية أنها تسيء للشعب الأمازيغي و تهينه بتصريحاتها هذه، فالشعب الأمازيغي على مر الزمن هو شعب مسالم و لم يكن يوما إرهابيا قاتلا أو سفاكا للدم، اذكروا لي أية فترة زمنية أو تاريخية كان فيها الشعب الأمازيغي شعب قاتل أو مجرم أو ارهابي متطرف!!! لن تجدوا ذلك أبدا، بالعكس الشعب الأمازيغي هو أكثر الشعوب تعرضا للظلم بدءا من هجومات الرومان المتواصلة عليه و ما صاحبها من تقتيل و معاناة و اضطهاد، إلى الفترة العربية و ما تلاها كذلك من عنصرية و تمييز و تفرقة عنصرية و احتقار و فترة الاستعمار الاسباني للريف الأمازيغي و ما نتج عنه من قصف لشعب الريف الأمازيغي المغربي بغاز الخردل من طرف القوة الاستعمارية الاسبانية، و الأمازيغ دوما واجهوا ذلك بالصبر و بالروح المسالمة الطيبة (هذا الكلام لا أكتبه هنا تحيزا و لكن هذا هو الواقع و التاريخ باعتراف حتى الذين ليسوا عربا)).. و بالتالي فهذه المرأة تتحمل مسؤولية كلامها و عليها أن لا تنطق بلسان شعب الأمازيغ الذي عرف عنه أنه لم يجنح يوما للإرهاب أو ذبح الرقاب أو اضطهاد الآخر. و الدليل على ما أقول هو أن المسيحيين القادمين من أوربا عاشوا فترة مع الأمازيغ ثم أتت اليهود أيضا للمغرب و معروف أن أكثر المناطق التي عاشت بها اليهود و استقرت بها هي المناطق الأمازيغية بالتحديد و لم يذبحهم أحد و لا طردهم و لم يغادروا المغرب إلا بعد تأسيس اسرائيل و لما جاءت العرب سكنت المغرب و تعايشت مع الأمازيغ دون أدنى معارضة من الأمازيغ رغم أن فرنسا حاولت خلق ما سمي ”الظهير البربري” للتفرقة بينهم.
خلاصة القول الشعب الأمازيغي معروف لدى الجميع بأنه شعب يجنح للسلم و لا تجري في دماءه أو عروقه ثقافة الارهاب و الذبح و القتل !!!! و لله الحمد و الشكر على نعمته.
انت كعربي او كعربيه تُدافعون عن الامه العربيه وشعوبها , حاول ان تفتعل خلاف مع عربي اي جنسيه الي هو من دينك ولغتك .
خلاف عربي مع فلسطيني اول كلمه روح يا بايع ارضك لليهود وماسحين بكرامتك الارض وجاي تريد العرب يرجعلك ارضك ……….الخ
عربي اختلف مع مغربي وراح تسمع الي يطربك , يا بلد الدعـاره ومن هذا الكلام وانت طالع ….الخ
عربي اختلف مع عراقي , انتُم سلمتُم بلدكُم لايران وخلقتُم وشيعه وسنه داعش و…..الخ
عربي خلاف مع سعودي , ياهمج انتم خلقتم الارهاب وانتم من دمرتو الدول العربيه ووهابي ….الخ
عربي خلاف مع مصري , يا حشاشين يا بلد الرقاصات وشارع الهرم وسيساوي واخواني و ……الخ
عربي خلاف مع يمني , ابو يمن والقات وما القات ومسطول ويقعد يعددلك وما يقصر ….الخ
عربي خلاف مع لبناني , انتم يا لبنانيات عرايا ورجالكم نساء ونسائكم رجال وهيفا وكلينك و….الخ
عربي خلاف مع اردني , انتم خونه وملككُم الخائن ويعايره بالف عله و…الخ
هاذا القليل من الكثير و حاول انت كعربي زور الدول العربيه وشوف التعامل العنصري معك كيف راح يكون وقلت احترام الا اذا كُنت تحمل جواز سفر غربي او امريكي ساعتها المعامله تختلف 180 درجه .
لا افتري ولا اتبلى على العرب لا احبهم لانهم ما يحبون انفسهُم بالدرجه الاولى وعنصريين لاكبر درجه هذا غير الجهل والتخلف والكذب وقلت الأمانه وقلت الدين
كثير ما تسمع جُمله يُرددها الاغبـياء وهي ان الغرب اخذو صفات الاسلام وهي الصدق والامانه وكأن الاديان الاخُري تقول لا تكون صادق ولا امين !!! انا اري الامانه والصدق والمُعامله الطيبه هي اخلاق وفهم واحترام ليس لهُ علاقه بالدين نهائياً .
الحمد لله انا مُسلم وافتخر بديني الاسلام ولا افتخر بالمُسلمين لانهُم مثال لكُل سيء بكُل شيء الا من رحم ربي واصبح نسبه كبيره منهُم بالسجون .
من يتعامل مع العرب بكُل شيء عمل تجاره امانه جيره ومن يتعامل مع الغرب بنفس ما ذكرت سيجد الفرق شاسع .
يقولون امه عربيه وانا اراها أُمه خرائـيه مع احترامي على اللفظ .
كل شخص لهُ نظره سواء عن تجرُبه او عن مسمع ومرئى ما يحدث ممكن مُبالغه بالوصف ولكن تبقى حقيقه لا ينكُرها الا اعمى ولن يراها الا من كان على حق .
أنت تكلم عن الفئة الجاهلة المتخلفة والكاذبة من العرب وعلى فكرة كما توجد هذه الفئة عندنا فهي في كل الاجناس وهذا لا يعطي لاحد الحق في التعميم على الكل ومهجامتهم هكذا
انك تحب الغرب فهذا واضح للكل لسبب انت تعرفه ولا تقل لنا لانهم امناء وأصحاب مبادئ فنحن كذلك نعيش معهم وتكره العرب ايضا واضح وهنا تبقى علامات الاستفهام مطروحة
وأخيرا اقول لك الحمد لله انك لازلت مسلم وتفتخر باسلامك رغم وجود فئة تسئ له لا تهاجمه
تكلم = تتكلم
لا تهاجمه= ولا تهاجمه
=======================================
جمعة مباركة
انت اخت مُحترمه جداً واحترم رأيك طبعا
جمعه مُبارك اختي الله يسعدك ويوفقك
ويسعدك يا أخي ويخلي لك أولادك وتشوف فيهم ما ترجيت شكرا لك على كلامك هذا.
الحال لا يطمئن يا أخي فقد تكالبت علينا الأمم والذنب ذنبنا أخي هذا لا جدال فيه لكن يحز في نفسي حين أرى مثل تعليقك الأول من اخ عربي 🙁
أستسمحك على تدخلي وطاب يومك…….
هذه الملحدة لا تمثنا نحن الأمازيغ ليس فقط لدعوتها لدبح العرب. لأنها ملحدة و فاسقة
احسن شيء عملوه انهم سجنوها كي لا ينتشر هدا النوع الرخيص الدي لا يمثلنا
للأخ الفلسطيني ابن رستم انتم اجبرتو على بيع أرضكم تحت الضغط والضعف والخدلان ليس العيب فيكم لكن يا اخ هناك فعلا خونة وسطكم الكثيرمن الفلسطي باعو أرضهم و هاجروا طمعا في العز اعرفهم شخصيا واقسم لك الفلسطيني معروف بالخارج بالغش والتزوير والفسق مع بعض الاستثناءات ومع احترامي لك هؤلاء من شوهوا صورتكم واعطوا للناس هده الفكرة عنكم وللأسف هي واقع عليك أن لا تغضب منه تحياتي لك والأخوانا الفلسطينيين الإشراف فقط
والمضحك أن هده الملحدة لا تدافع عن قضية الأمازيغ تدافع عن الأكراد وتحتها كردية وليست امازغية..انا لا اعتبرها امازغية هده كردية تافهة تلف نفسها بعلم الأكراد اكتر من الأمازيغ
تركت أصحاب الأرض وتدافع عن من يريد أن يسرق أرض ليست أرضه ويجعل له دولة وعلم وسط أرض ناس قبلوا بالتعاون معه!!!!!!!!!!!!
تحت.تحس
التعاون.التعايش
وتعقيبا عن الموضوع وعن هذه السيدة يتبادر إلى ذهني حياة العنكبوت //
فأُنثى العنكبوت تقوم بقتل الذكر بعد ان تنجب الاولاد و تلقيه خارج البيت..
وبعد أن يكبر الاولاد يقومون بقتل اﻷم و إلقائها خارج المنزل..
بيت عجيب من أسوأ البيوت على اﻹطلاق.
لقد وصفها القرآن بآية واحدة..
(وإنّ أوهن البيوت لبيت العنكبوت لو كانوا يعلمون)
سبحان الله !!!
لقد كان الناس يعلمون مدى الوهن في البيت الحسي للعنكبوت لكنهم لم يدركو الوهن المعنوي الا في هذا العصر…!! وبالتالي جاءت الآية: لو كانو يعلمون !!
ومع ذلك يسمي الله تعالى سورة باسم هذه الحشرة السيئة الصيت ويتكلم عنها في آية
مع أنّ السورة تتحدث من أولها لآخرها عن الفتن؟
البداية كانت (أحسب الناس ان يتركوا أن يقولوا آمنا وهم لا يفتنون) و(و من الناس من يقول آمنا بالله فإذا أوذي في الله جعل فتنة الناس كعذاب الله)
قد يتبادر للذهن ما علاقة الفتن بالعنكبوت؟
الجواب :إنّ تداخل الفتن يشبه خيوط العنكبوت..
فالفتن متشابكة و متداخلة فلا يستطيع المرء أن يميز بينها و هي كثيرة و معقدة و لكنها هشة و ضعيفة إذا استعنا بالله ..
“اللهم جنبنا الفتن ما ظهر منها و ما بطن”