بلافتة كبيرة وضعها على شرفة منزله، حاول مواطن مصري استعادة مسروقات من شقته سرقها لصان، وعندما لم يستجيبا للنصيحة أو التهديد، أبلغ عنهما أجهزة الأمن.
الواقعة الطريفة حدثت في محافظة #أسيوط جنوب #مصر، حيث فوجئ المارة بشارع “الحسن والحسين” بلافتة معلقة على شرفة أحد المنازل، جاء نصها كالتالي:
“الولد الحرامي الهجام وأنت عارف نفسك أنت وشريكك، خمسة عشر عاما لم يجرؤ أحد على سرقة شقتي أو شقة أحد من جيراني بالعمارة، رجّع المسروقات وأنا سوف أسامحك علشان مستقبلك ما يضيعش بعدما شهد عليك الجيران”.
الطريف أن اللصين لم يستجيبا للنصيحة المكتوبة في ا#للافتة التي أثارت جدلا على #مواقع_التواصل في مصر، ولذلك قرر صاحب الشقة تقديم بلاغ رسمي ضدهما إلى أجهزة الأمن.
بعيداً عن هذا الموضوع
ربنا امرنا بالستر ( امرنا امر ) ومن يُخالف كلام الله اكيد يطاله حرام
بمعني استر على ما رئيت
انا ارى بجميع الحالات الافضل عدم الرد على الاسائه ( الشخصيه )
من يرد سينتظر الرد ويرد وينتظر الرد وهكذا ويقضي وقته بالرد وانتظار الرد بدل ان يضيع وقته مع اولاده او مع من يُحب بل يضيعه بكلام فارغ واسطوانه تُعيد نفسها نفس الكلام ونفس الاتهامات والشتيمه مع ههههه احياناً تكون اطول !!
من يلجئ لكوكل بفضائح باي دوله عربيه فكوكل لن يخذله ابداً جتى وان طلبت الفضائح بمكه .
باي جدال حتى وان كُنت على حق قد تفقد احترام الناس لك بمُجادلتك مع الاحمق , لان مقوله تقول
( لا تُجادل الاحمق فقد يخطأ البعض بالتفريق بينكُم )
ضابط بالمرور تقاعد عن العمل وأصبح إمام مسجد !
في أول خطبة له وقف وقـال:
أيها الناس:
جددوا رخص التوبة، واربطوا احزمة التقوى،
وخففوا سرعة المعاصي، وتأكدوا من إطارات النوايا،
ونظفوا ماكينات القلوب، واتبعوا إشارات القرآن،
وسيروا على طريق الدين، فإن أمامكم نقطة تفتيش !!!
فاحذروا كل الحـذر أن تأخذوا مخالفة،
تكون كلفتها “نار جهنم”
كلام منطقي نابع من خبرة العمل،
(رزقنا الله وإياكم المرور على الصراط بأقصى سرعة ممكنة بعد حياة تقل فيها المخالفات)
ابتسامتك بلطف وانت مهزوم بوجه المُنتصر تفسد فرحته عليه .
الاعتذار ما يقلل من شخص حد بل يرفع من شأنه فهو الاقوى شخصيه واكثر ثقه بنفسه والشاطر هو من لا يسمح للناس ان تنتقده فالجميع مُعرض للخطأ وهذا مُتاح لكن ان يستمر بالغطأ هُنا الكارثه .
الله يجيب هدات البال فأول الغيث قطره