قدّم الوزير الأول أحمد أويحيى تحياته وسلام رئيس الجمهورية، عبد العزيز بوتفليقة، لملك المغرب محمد السادس.
وأكد الوزير الأول، أن هذا يعتبر شيئ طبيعي بين الجيران، وذلك خلال تصريحه لوسائل إعلام مغربية
على خلفية تصافحه مع ملك المغرب محمد السادس في قمة أبيدجان.
واغتنم أحمد أويحيى الفرصة لتبليغ سلام الشعب الجزائري للأشقاء في المغرب.
يلعن ابو الكذب
كلام اهـبل وللاعلام فقط
انتُم معروف خلافكُم السياسي والجغرافي مع انكُم تتشابهون كثير بكُل شيء دين لُغه عادات تقاليد حتى الهجه قريبين من بعض لكن ما تطيقون بعض واوصلتُم هذا الخلالف للشعوب ايضاً
قال سلامي قال و الله لا يسلم كُل من فرق وزرع الفتنه
ليسوا جميعا كمساهل و سلال و القائمة تطول من حكام المراديةً في بعض منهم لا تحركهم دوافع الحقد و العداء للمغرب لا زالوا يعترفون بالخير و بالجيرة
ya okhte norma wallahi ki lhokm lmaghrabi ki ljazairi ama cha3b maskine howa dahiya allah yahdi nofousse
هذا مجرد نفاق سياسي لا أكثر، معروف أن بوتفليقة يرسل لملك المغرب برقيات التهاني في الاعياد و المناسبات الدينية الوطنية و كذلك التعازي في وقوع مكروه و نفس الشيء يفعل محمد 6، يرسل هو الآخر برقيات التهاني و التبريكات في كل مناسبة دينية أو وطنية و التعازي في حدوث مكروه للجزائر، و لكن ما هو كامن في القلب ، لا لا لا لا يتغيـــــــــــر و لا يتبـــــــدل! و المضحك هو عندما يتمنى رئيس الجزائر للمغرب الاستقرار و الأمن و الازدهار و الرفاهية بينما جنرالات الجزائر تعمل ليل نهار بكل ما أوتيت من قوة على تحريك دميتها البوليساريو و عمل دعاية لها في العالم من أجل إزعاج المغرب و عرقلته كي لا يطالب الجزائر بالصحراء الشرقية التي ضمتها فرنسا لتراب الجزائر دون حق و هي مناطق معروف عنها أنها غنية بالغاز و النفط و تاريخيا هي أرض مغربية حسب الخرائط القديمة لفرنسا قبل احتلالها البلدين! على من يضحك النظام الجزائري و معه المغربي كذلك، إرسال التهاني و السلام و التحايا ما هو إلا سياسة النفاق و الزيف بينما هما لا يطيقان بعض و أدخلا الشعب المغربي و الجزائري في نفق مسدود من الكراهية و البغض!
و الجزائر بتصرفاتها هذه تريد أن تظهر بأنها لا تحقد عل المغرب و لا تكرهه و إنما هي تختلف معه في قضية الصحراء و هذا ما هو إلا نفاق و زيف سياسي كما ذكرت.