نشر الصحفي اليمني عضو المؤتمر الشعبي العام، سام الغباري، الرسالة، التي قال إن صالح أوصى أولاده والشعب اليمني بعدم الاستسلام لأنصار الله الذين وصفهم بالخونة.
وقال صالح، في الرسالة: “إن وجدتم هذه الورقة فأعلموا أن الوطن غالي ولا يمكن لنا أن نتهاون فيه، وصيتي لأولادي وشعب اليمن أن لا تستسلموا لهذه الميليشيات الإجرامية ولا تسلموا لهم اليمن الجمهوري واجعلوكم كابوس يسرق نومهم”.
وأضاف: “في هذه اللحظات لا أرى نفسي إلا بين الكثير من الخونة، الذين باعوا اليمن بثمن بخس، تحيتي إليكم أيها الشعب اليمني العظيم، نلتقي في الفردوس الأعلى”.
وعلّق الغباري، على الرسالة بقوله: “الرسالة الأخيرة للرئيس السابق المغدور به الشهيد علي عبدالله صالح لكل أبناء الشعب اليمني، إنه يتحدث عن خيانات الذين وثق بهم من الهاشميين المستترين الذين تماهوا داخل المؤتمر الشعبي العام، وفي كل مؤسسات الدولة.. نفذوا وصيته ولتكن دماءه تطهيرًا له وتطهيرًا لليمن من ميليشيا #ايران”.
مش أى حاجة بقراها بصدقها خصوصاً لما تبقى مش محبوكة!
يعنى الراجل إغتالوه يوم 4 ديسمبر 2017 يقوموا سُبحان الله يلاقوا وصيه كاتبها بخط إيده يوم 3 ديسمبر 2017 و كأنه كان عارف إنه هيموت بُكرة مثلاً ؟!!
ده حتى فى أول الرسالة بيقول (إن وجدتم هذه الورقة) ! و إللى لاقاها ما شاء الله عليه مكمّلش يوم و عرف يجيبها زى ما يكون كان سايبها على الكومود بتاعه قبل ما ينزل!
الان هالسرسري على عبدالله صالح تريدون تعملوه بطل قومي وشهيد !!
العيب مو فيهُم , العيب فيكُم يا ام العار والذُل , هذا 33 سنه ينهب خير اليمن وما اكتى بل ساهم بشكل كبير بدمار اليمن بعدما الشعب اليمني ثار ضده وخلعه ولكن بقى باليمن وتحالف مع كُل من اراد ان يُدمر اليمن ونجح , وانتُم الان تقولون شهيد !!
هذا عار على اليمن عار بكُل المقاييس و شعب وخلعك ماذا تُريد !؟؟؟؟؟؟؟؟؟
القبر اولى بك
أ م العار = امت العار
اكتى = اكتفى
أولا: أنشرررر يا ناشر الله يرضى عليك خلي التعليق يمر في سلام..
ثانيا: لا يمكن تصديقه حيا أو ميتا! تسريب آخر مكالمة بينه و بين الحوثي كان يطالب فيها بنصيبه من المليارات التي بحوزة الحوثي فكان رد الحوثي عليه لم نحاسبك عن 35 سنة فساد و نهب و سرقة فلماذا تريد محاسبتنا اليوم؟ فقال له إذن سوف أنقلب عليكم فرد عليه الحوثي: إذن سوف تلقى مصيرا لا تشتهيه!
ثالثا: فأي وصية و أي وطن و أية مصلحة اليمن تتحدثون عنها الآن؟ هؤلاء الحكام لا قلب لهم على أوطانهم فإن ماتوا موتة ال ك لا ب فهذا أقل ما يستحقونه غير مأسوف عليهم! أما أن تسموه شهيدا و زعيما للأمة فبصراحة هاي واسعة شوية فليس كل من مات دفاعا عن أرصدته البنكية في سويسرا نطلق عليه اسم شهيد!