أنا عايشة بعيدة عن مصر. وهي وحشاني جداً بأغني لها الأغنية دي للفنانة نجاح سلام ويا رب تعجب كل المصريين
شارك الخبر:
شارك برأيك
19 تعليق
شكراً شهيرة ،، كلنا بنحب مصر ،، بنحب بلدنا ،، ارضنا ،، نيلها وارضها ،، ناسها وشمسها ،، بنحب الناس الطيبين ،، بنحب المصريين الجدعان ،، بنحب ولاد البلد ،، بنحب الفلاح الاسمر الجميل ،، بنحب أصالة الصعايدة وجدعنة الاسكندرانية ،، وشهامة البورسعيدية ،، وتضحيات السوايسة ،، بنحب بلدنا ،، بنحب أمنا ،، وإذا يوم جارت علينا هنفضل نحبها ،، لسبب بسيط وواضح ، لأنها هى أمنا ، وخيرها علينا كلنا مهما رحنا ومهما سافرنا وبعدنا هنفضل نقول ، بنحبك يا مصر ، بنحبك يا بلدى . ********************************************** قرأت هذا المقال الرائع للصحفى السعودى ” جميل فارسى ” عن مصر فيقول :
“””يخطئ من يقيّم الأفراد قياساً على تصرفهم في لحظه من الزمن أو فعل واحد من الأفعال ويسري ذلك على الأمم, فيخطئ من يقيّم الدول على فتره من الزمان, وهذا للأسف سوء حظ مصر مع مجموعة من الشباب العرب الذين لم يعيشوا فترة ريادة مصر . تلك الفترةكانت فيها مصر مثل الرجل الكبير تنفق بسخاء وبلا امتنان وتقدم التضحيات المتوالية دون انتظار للشكر . هل تعلم يا بني أن جامعه القاهرة وحدها قد علمت حوالي المليون طالب عربي ومعظمهم بدون أي رسوم دراسية؟ بل وكانت تصرف لهم مكافآت التفوق مثلهم مثل الطلاب المصريين؟
وهل تعلم أن مصر كانت تبتعث مدرسيها لتدريس اللغةالعربية للدول العربية المستعمرة حتى لا تضمحل لغة القرآن لديهم, وذلك كذلك على حسابها؟ هل تعلم أن أول طريق مسفلت إلى مكة المكرمة شرفها الله كان هدية من مصر؟
على مر العصور والعرب صفر على الشمال بدون مصر، حتى وإن مرضت مصر واغتنى العرب فحركات التحرر العربي كانت مصر هي صوتها وهي مستودعها وخزنتها. وكما قادت حركات التحرير فأنها قدمت حركات التنوير. كم قدمت مصر للعالم العربي في كل مجال، في الأدب والشعر والقصة وفي الصحافة والطباعة وفي الإعلام والمسرح وفي كل فن من الفنون ناهيك عن الدراسات الحقوقية ونتاج فقهاء القانون الدستوري
وكما تألقت في الريادة القومية تألقت في الريادة الإسلامية. فالدراسات الإسلامية ودراسات القرآن وعلم القراءات كان لها شرف الريادة. وكان للأزهر دور عظيم في حماية الإسلام في حزام الصحراء الأفريقي .
وكان لها فضل تقديم الحركات التربويةالإصلاحية أما على مستوى الحركة القومية العربية فقد كانت مصر أداتها ووقودها
. وإن انكسر المشروع القومي في 67 فمن اظلم أن تحمل مصر وحدها وزر ذلك, بل شفع لهاأنها كانت تحمل الإرادة الصلبة للخروج من ذل الهزيمة .
إن صغر سنك يا بني قدحماك من أن تذوق طعم المرارة الذي حملته لنا هزيمة 67, ولكن دعني أؤكد لك أنها كانت أقسى من أقسى ما يمكن أن تتصور, ولكن هل تعلم عن الإرادة الحديدية التي كانت عند مصر يومها؟ أعادت بناء جيشها فحولته من رماد إلى مارد. وفي ستة سنوات وبضعةأشهر فقط نقلت ذلك الجيش المنكسر إلى أسود تصيح الله أكبر وتقتحم أكبر دفعات عرفهاالتاريخ . مليون جندي لم يثن عزيمتهم تفوق سلاح العدو ومدده ومن خلفة. بالله عليك كم دولة في العالم مرت عليها ستة سنوات لم تزدها إلا اتكالاً؟ وستة أخرى لم تزدها إلاخبالا .
ثم انظر, وبعد انتهاء الحرب عندما فتحت نفقاً تحت قناة السويس التي شهدت كل تلك المعارك الطاحنة أطلقت على النفق اسم الشهيد أحمد حمدي. اسم بسيط ولكنه كبر باستشهاد صاحبه في أوائل المعركة. انظر كم هي كبيرة أن تطلق الاسم الصغير .
هل تعلم انه ليس منذ القرن الماضي فحسب، بل منذ القرن ما قبل الماضي كان لمصر دستوراًمكتوباً .
شعبها شديد التحمل والصبر أمام المكاره والشدائد الفردية، لكنه كم انتفض ضد الاستعمار والاستغلال والأذى العام .
مصر تمرض ولكنها لا تموت، إن اعتلت اعتل العالم العربي وان صحت صحوا, ولا أدل على ذلك من مأساة العراق والكويت, فقد تكررت مرتين في العصر الحديث, في أحداها وئدت المأساة في مهدها بتهديد حازم من مصر لمن كان يفكر في الاعتداء على الكويت , ذلك عندما كانت مصر في أوج صحتها. أما في المرة الأخرى فهل تعلم كم تكلف العالم العربي برعونة صدام حسين في استيلاءه على الكويت؟. هل تعلم إن مقادير العالم العربي رهنت لعقود بسبب رعونته وعدم قدرة العالم العربي على أن يحل المشكلة بنفسه .
إن لمصر قدرة غريبة على بعث روح الحياةوالإرادة في نفوس من يقدم إليها. انظر إلى البطل صلاح الدين , بمصر حقق نصره العظيم. أنظر إلى شجرة الدر مملوكة أرمنية تشبعت بروح الإسلام فأبت إلا أن تكون رايةالإسلام مرفوعة فقادت الجيوش لصد الحملة الصليبية .
لله درك يا مصر الإسلام, لله درك يا مصر العروبة إن ما تشاهدونه من حال العالم العربي اليوم هو ما لم نتمنه لكم. وأن كان هو قدرنا, فانه اقل من مقدارنا واقل من مقدراتنا .
أيها الشباب أعيدوا تقييم مصر. ثم أعيدوا بث الإرادة في أنفسكم فالحياة أعظم من أن تنقضي بلاإرادة . أعيدوا لمصر قوتها تنقذوا مستقبلكم . “””
الله كريم ياأخت Shahira Z وبترجعي بتزوري بلدك وبتشوفيها أخ الفارس المصري العربي المقال الذي نقلته رائع لذا نحن العرب نحب مصر ولن نرضى أو نقبل أو نستسلم لمخططات اسرائيل في عزل مصر ام الدنيا عن الأمة العربية صحيح لم نعيش تلك المرحلة الذهبية ولكننا قرأنا عنها ونعرفها جيدا ونعرف وندرك اهمية وجود مصر معنا
يااااا على روعة الأغنية.. وماكدبش عليكم الأغنية روعة علشان عن مصر. أنا بعشق كُل الأغانى الوطنية، أى أغنية وطنية عن مصر بتأثر فيا وبتقشعر جسمى.. بعشقك يا مصر وبموت فيكى وفى تُرابك.. مين من المصريين ما بيحبّش الأغنية دى يا أخت Shahira ! إتربينا عليها وإحنا أطفال فى المدارس وكُنا بنطلع فصولنا على نغمات ياأغلى (إسم فى الوجود).. ولما بقيت شاب ودخلت الجيش كُنا بنتدّرب على موسيقة الغنوة وإحنا ماشيين على الخطوة المُعتادة، وكُل دبّة فى الغنوة كانت بتدّب فينا الحماس وكانت رجلينا بتدّب على الأرض وكأنها مدافع.. ياااااا كان أغلى شرف فى حياتى لمّا كُنت جُندى فى الجيش المصرى.. صحيح أنا لسة على قوة الإحتياط، بس لو مصر إحتاجتنى فى أى وقت أنا تحت أمرها وعُمرى ما هتأخر عنها أبداً.. حتى لو كُنت شيخ وكبير فى السن.. مش لاقى كلام أقولة يُوصف مدى حُبك وغلاوتك فى قلوبنا يا بلدنا.. ربنا يعلّى رايتك ويحميكى من المُتربصين.. أمين أمين يارب العالمين.. شُكراً أخت Shahira
يا اغلى اسم فى الوجود يا مصر يا اسم مخلوق للخلود يا مصر نعيش لمصر ونموت لمصر مصر مصر تحيا مصر الله ياشهيرة ياقلبى بجد تحفة تسلم ايدك وربنايرجعك بالسلامة لمصر
انت بحر انت زهر انت بدر يرسل الاضواء في كل مكان فديتك وفديت نبض وطني الغااااالي الله لايحرمناااا منك يااغلى وطن ـــــــــــــــــ شكرا شهيره ربنا يحميكى وتعودى الى الوطن الحبيب مصر
ومهما كان انتى مصر… وكل خطوة بنصر نعيش لمصر… ونمووووت لمصر مصر… مصر… تحيااااااااااااااااااا مصر. اغنية روعة وبتأثر فينا، شكرا ليكى يا شهيرة، وربنا يرد غيبتك وغيبة كل المصريين يارب.
شكراً شهيرة ،، كلنا بنحب مصر ،، بنحب بلدنا ،، ارضنا ،، نيلها وارضها ،، ناسها وشمسها ،، بنحب الناس الطيبين ،، بنحب المصريين الجدعان ،، بنحب ولاد البلد ،، بنحب الفلاح الاسمر الجميل ،، بنحب أصالة الصعايدة وجدعنة الاسكندرانية ،، وشهامة البورسعيدية ،، وتضحيات السوايسة ،، بنحب بلدنا ،، بنحب أمنا ،، وإذا يوم جارت علينا هنفضل نحبها ،، لسبب بسيط وواضح ، لأنها هى أمنا ، وخيرها علينا كلنا مهما رحنا ومهما سافرنا وبعدنا هنفضل نقول ، بنحبك يا مصر ، بنحبك يا بلدى .
**********************************************
قرأت هذا المقال الرائع للصحفى السعودى ” جميل فارسى ” عن مصر فيقول :
“””يخطئ من يقيّم الأفراد قياساً على تصرفهم في لحظه من الزمن أو فعل واحد من الأفعال ويسري ذلك على الأمم, فيخطئ من يقيّم الدول على فتره من الزمان, وهذا للأسف سوء حظ مصر مع مجموعة من الشباب العرب الذين لم يعيشوا فترة ريادة مصر .
تلك الفترةكانت فيها مصر مثل الرجل الكبير تنفق بسخاء وبلا امتنان وتقدم التضحيات المتوالية دون انتظار للشكر .
هل تعلم يا بني أن جامعه القاهرة وحدها قد علمت حوالي المليون طالب عربي ومعظمهم بدون أي رسوم دراسية؟ بل وكانت تصرف لهم مكافآت التفوق مثلهم مثل الطلاب المصريين؟
وهل تعلم أن مصر كانت تبتعث مدرسيها لتدريس اللغةالعربية للدول العربية المستعمرة حتى لا تضمحل لغة القرآن لديهم, وذلك كذلك على حسابها؟ هل تعلم أن أول طريق مسفلت إلى مكة المكرمة شرفها الله كان هدية من مصر؟
على مر العصور والعرب صفر على الشمال بدون مصر، حتى وإن مرضت مصر واغتنى العرب
فحركات التحرر العربي كانت مصر هي صوتها وهي مستودعها وخزنتها. وكما قادت حركات التحرير فأنها قدمت حركات التنوير. كم قدمت مصر للعالم العربي في كل مجال، في الأدب والشعر والقصة وفي الصحافة والطباعة وفي الإعلام والمسرح وفي كل فن من الفنون ناهيك عن الدراسات الحقوقية ونتاج فقهاء القانون الدستوري
وكما تألقت في الريادة القومية تألقت في الريادة الإسلامية. فالدراسات الإسلامية ودراسات القرآن وعلم القراءات كان لها شرف الريادة. وكان للأزهر دور عظيم في حماية الإسلام في حزام الصحراء الأفريقي .
وكان لها فضل تقديم الحركات التربويةالإصلاحية
أما على مستوى الحركة القومية العربية فقد كانت مصر أداتها ووقودها
. وإن انكسر المشروع القومي في 67 فمن اظلم أن تحمل مصر وحدها وزر ذلك, بل شفع لهاأنها كانت تحمل الإرادة الصلبة للخروج من ذل الهزيمة .
إن صغر سنك يا بني قدحماك من أن تذوق طعم المرارة الذي حملته لنا هزيمة 67, ولكن دعني أؤكد لك أنها كانت أقسى من أقسى ما يمكن أن تتصور, ولكن هل تعلم عن الإرادة الحديدية التي كانت عند مصر يومها؟
أعادت بناء جيشها فحولته من رماد إلى مارد. وفي ستة سنوات وبضعةأشهر فقط نقلت ذلك الجيش المنكسر إلى أسود تصيح الله أكبر وتقتحم أكبر دفعات عرفهاالتاريخ . مليون جندي لم يثن عزيمتهم تفوق سلاح العدو ومدده ومن خلفة. بالله عليك كم دولة في العالم مرت عليها ستة سنوات لم تزدها إلا اتكالاً؟ وستة أخرى لم تزدها إلاخبالا .
ثم انظر, وبعد انتهاء الحرب عندما فتحت نفقاً تحت قناة السويس التي شهدت كل تلك المعارك الطاحنة أطلقت على النفق اسم الشهيد أحمد حمدي. اسم بسيط ولكنه كبر باستشهاد صاحبه في أوائل المعركة. انظر كم هي كبيرة أن تطلق الاسم الصغير .
هل تعلم انه ليس منذ القرن الماضي فحسب، بل منذ القرن ما قبل الماضي كان لمصر دستوراًمكتوباً .
شعبها شديد التحمل والصبر أمام المكاره والشدائد الفردية، لكنه كم انتفض ضد الاستعمار والاستغلال والأذى العام .
مصر تمرض ولكنها لا تموت، إن اعتلت اعتل العالم العربي وان صحت صحوا, ولا أدل على ذلك من مأساة العراق والكويت, فقد تكررت مرتين في العصر الحديث, في أحداها وئدت المأساة في مهدها بتهديد حازم من مصر لمن كان يفكر في الاعتداء على الكويت , ذلك عندما كانت مصر في أوج صحتها. أما في المرة الأخرى فهل تعلم كم تكلف العالم العربي برعونة صدام حسين في استيلاءه على الكويت؟. هل تعلم إن مقادير العالم العربي رهنت لعقود بسبب رعونته وعدم قدرة العالم العربي على أن يحل المشكلة بنفسه .
إن لمصر قدرة غريبة على بعث روح الحياةوالإرادة في نفوس من يقدم إليها. انظر إلى البطل صلاح الدين , بمصر حقق نصره العظيم. أنظر إلى شجرة الدر مملوكة أرمنية تشبعت بروح الإسلام فأبت إلا أن تكون رايةالإسلام مرفوعة فقادت الجيوش لصد الحملة الصليبية .
لله درك يا مصر الإسلام, لله درك يا مصر العروبة
إن ما تشاهدونه من حال العالم العربي اليوم هو ما لم نتمنه لكم. وأن كان هو قدرنا, فانه اقل من مقدارنا واقل من مقدراتنا .
أيها الشباب أعيدوا تقييم مصر. ثم أعيدوا بث الإرادة في أنفسكم فالحياة أعظم من أن تنقضي بلاإرادة . أعيدوا لمصر قوتها تنقذوا مستقبلكم . “””
هذه تغني ولا. تبكي ….. اما صوره الجيش والصواريخ انصحهم يندمجوا مع الجيوش العربيه ويقشروا بصل ويعملوا عصيد …. اقعدوا غنوا يا عرب
الله كريم ياأخت Shahira Z وبترجعي بتزوري بلدك وبتشوفيها
أخ الفارس المصري العربي المقال الذي نقلته رائع لذا نحن العرب نحب مصر ولن نرضى أو نقبل أو نستسلم لمخططات اسرائيل في عزل مصر ام الدنيا عن الأمة العربية صحيح لم نعيش تلك المرحلة الذهبية ولكننا قرأنا عنها ونعرفها جيدا ونعرف وندرك اهمية وجود مصر معنا
ياأغلي أسم في الوجود يا مصر مفيش اغلي منك يابلادي شكرأ شهيرة
Thank u great song ,brought tears to my eyes I miss Egypt heaps
ربنا يرجعنا كلنا بالسلامة ونعيش بين اهالينا ونتمتع بحبيتنا امى مصر
شكرا يا حبيبتى على هذة الاغنية الجميلة
يااااا على روعة الأغنية.. وماكدبش عليكم الأغنية روعة علشان عن مصر.
أنا بعشق كُل الأغانى الوطنية، أى أغنية وطنية عن مصر بتأثر فيا وبتقشعر جسمى.. بعشقك يا مصر وبموت فيكى وفى تُرابك..
مين من المصريين ما بيحبّش الأغنية دى يا أخت Shahira !
إتربينا عليها وإحنا أطفال فى المدارس وكُنا بنطلع فصولنا على نغمات ياأغلى (إسم فى الوجود).. ولما بقيت شاب ودخلت الجيش كُنا بنتدّرب على موسيقة الغنوة وإحنا ماشيين على الخطوة المُعتادة، وكُل دبّة فى الغنوة كانت بتدّب فينا الحماس وكانت رجلينا بتدّب على الأرض وكأنها مدافع..
ياااااا كان أغلى شرف فى حياتى لمّا كُنت جُندى فى الجيش المصرى..
صحيح أنا لسة على قوة الإحتياط، بس لو مصر إحتاجتنى فى أى وقت أنا تحت أمرها وعُمرى ما هتأخر عنها أبداً.. حتى لو كُنت شيخ وكبير فى السن.. مش لاقى كلام أقولة يُوصف مدى حُبك وغلاوتك فى قلوبنا يا بلدنا.. ربنا يعلّى رايتك ويحميكى من المُتربصين.. أمين أمين يارب العالمين..
شُكراً أخت Shahira
سلام لكل الي علقوا قبلي
فعلا أغنية روعة وبهديها لكل مصري حر
يا اغلى اسم فى الوجود يا مصر
يا اسم مخلوق للخلود يا مصر
نعيش لمصر
ونموت لمصر
مصر مصر تحيا مصر
الله ياشهيرة ياقلبى
بجد تحفة تسلم ايدك وربنايرجعك بالسلامة لمصر
تفوت عليكي المحن ويمر بيكي الزمان وانتي اغلي وطن وانتي احلي واجمل مكان
نعم كلك شهامه وكرامه انتي لحبيبك سلامه وانتي لعدوك نهايه الم يصفوكي بانك مقبره الغزاه.
نعم انتي بلادي الجميله وانتي الحضاره قبل التاريخ والزمان فاانت من علمتي البشريه الكتابه وتشهد عليها جدرانك يوم كان الانسان يعيش فوق الشجره وتحكمه شريعه الغاب
شهيره لا اجد كلمات تعبر عن شكري بارك الله فيكي ياابنه مصر الحضاره والتاريخ والشعب الطيب
انت بحر انت زهر انت بدر
يرسل الاضواء في كل مكان
فديتك وفديت نبض وطني الغااااالي
الله لايحرمناااا منك يااغلى وطن
ـــــــــــــــــ
شكرا شهيره ربنا يحميكى وتعودى الى الوطن الحبيب مصر
شهيرة .. الله يحفظلكم مصر الحبيبة وترجعي ليها وتعيشي تحت ظلها
كلنا بالغربة وكلنا بنموت في اوطاننا وموضوع لايختلف عند اثنان باننا كلنا اشتقنا لاوطاننا ونتمنى ان نرجع ونرتمي باحضان وطننا الغالي
شكرا على اختيارك الرائع
ومهما كان انتى مصر… وكل خطوة بنصر
نعيش لمصر… ونمووووت لمصر
مصر… مصر… تحيااااااااااااااااااا مصر.
اغنية روعة وبتأثر فينا، شكرا ليكى يا شهيرة، وربنا يرد غيبتك وغيبة كل المصريين يارب.
مصر و ناسها طيبين و محبوبين عند الجميع و معرفتهم شرف لينا كلنا الله يحفظ مصر و اهلها الطيبين
بحب الاغنيه دي شكرا شهيرة و ان شاء الله ترجعلها في اقرب فرصة.
وشكرا للجميع اللي قال كلمة حلوة عن مصر
عزيزتي شهيره مصر ليست للمصريين فقط ،
طالما هناك اسم موصول بها،
يكملها، ويغازلها
مصر العربيه،،،
فلتحيا الأمه العربيه كلها
طبيعى المصرى يحب بلده , والجزائرى يحب بلده , والهندى يحب بلده والكل يحب بلده .
شوى كبروا عقولكم وفرقوا بين الشعوب والاوطان ؟
فالحكام تزول والشعوب تبقى !