سقط قتلى وجرحى في هجوم إرهابي استهدف كنيسة بحلوان جنوب العاصمة المصرية القاهرة.
وقال خالد مجاهد، المتحدث باسم وزارة الصحة المصرية إن الهجوم الإرهابي على كنيسة حلوان أسفر عن وقوع 5 قتلى و5 مصابين في حصر مبدئي، لافتًا إلى أنه جار حصر الأعداد النهائية.
وقالت مصادر لـ”العربية.نت” إن إرهابياً يحمل عبوات ناسفة ويرتدي سترة حاول اقتحام كنيسة مار جرجس بالتقاطع الغربي بحلوان، أثناء خروج مصلين أقباط من القداس ثم أطلق وابلا من النيران عليهم ليسقط قتلى وجرحى بينهم ضابط ومجندين.
وأكدت المصادر أن منفذي الهجومً كانا إرهابيين تبادلا إطلاق النيران مع قوات الأمن المكلفين بتأمين الكنيسة، وتمكنت القوة الأمنية من تصفية أحدهما فيما لاذ الآخر بالفرار.
وقامت سيارات الإسعاف بنقل القتلى والمصابين لمستشفى النصر بحلوان.
لا حول ولا قوة الا بالله
تأمين أمن الكنيسة اومكان معين
يعني وضع حواجز من الاسمنت حول المكان بامتار كافية وبعيدة …
ولو قيدت حرية المصليين افضل من قتلهم (يعني وضع اعلان مكتوب اي شخص حول المكان سيهاجم من قبل الشرطة…)
شو عملوا هيدول الناس ؟؟؟؟
والامر نفسه لمصلي المسجد يلي ما رحمتم لا طفل ولا شيخ ولا شاب…
بتحكوا عن ظلم الحكام وووو وبتقتلوا الشعوب وكان الحكام عم يضعفوا بذلك؟؟؟؟
تعازينا الحارة للمصريين عامة ولاخواننا المسيحيين خاصة
كالعادة هذا الفعل الشنيع والاجرامي يشوبه غموض,خاصة بعد مشاهدتي للارهابي كيف يتجوّل في الطريق العام ببرودة اعصاب ومع غياب التام للامن ممّا جعلنا نطرح عشرات الاسئلة؟؟؟ !!!
قال المسيح له كل المجد متنباءا.
إنجيل يوحنا 16: 2) سَيُخْرِجُونَكُمْ مِنَ الْمَجَامِعِ، بَلْ تَأْتِي سَاعَةٌ فِيهَا يَظُنُّ كُلُّ مَنْ يَقْتُلُكُمْ أَنَّهُ يُقَدِّمُ خِدْمَةً للهِ.
16: 3) وَسَيَفْعَلُونَ هذَا بِكُمْ لأَنَّهُمْ لَمْ يَعْرِفُوا الآبَ وَلاَ عَرَفُونِي.
( 16: 4) لكِنِّي قَدْ كَلَّمْتُكُمْ بِهذَا حَتَّى إِذَا جَاءَتِ السَّاعَةُ تَذْكُرُونَ أَنِّي أَنَا قُلْتُهُ لَكُمْ.
يفعلون هذه الأفعال باسم ألههم يتصور انهم يقدمون خدمة في سبيل الله ! هذا لانهم لم يعرفوا انهم يقدمون خدمة لابيهم الشيطان لان كان قتالا منذ البدء كما قال المسيح كأنه كان يتحدث عن هولاء الإرهابيين المسلمين منذ امثر من 2000 عام. حيث قال له كل المجد:
آية (يو 8: 44): أَنْتُمْ مِنْ أَبٍ هُوَ إِبْلِيسُ، وَشَهَوَاتِ أَبِيكُمْ تُرِيدُونَ أَنْ تَعْمَلُوا. ذَاكَ كَانَ قَتَّالاً لِلنَّاسِ مِنَ الْبَدْءِ، وَلَمْ يَثْبُتْ فِي الْحَقِّ لأَنَّهُ لَيْسَ فِيهِ حَقٌ. مَتَى تَكَلَّمَ بِالْكَذِبِ فَإِنَّمَا يَتَكَلَّمُ مِمَّا لَهُ، لأَنَّهُ كَذَّابٌ وَأَبُو الْكَذَّابِ. “