ضربت #باكستان جريمة جديدة بحق الطفولة بعد اغتصاب وقتل الطفلة ” #أسما”، 3 سنوات، والعثور على جثتها في مدينة مردان، الأحد الماضي.
وتأتي الجريمة البشعة فيما لا يزال الرأي العام الباكستاني يعاني من تداعيات جريمة قتل واغتصاب زينب الأنصاري، 7 سنوات، والتي عثر على جثتها، الثلاثاء قبل الماضي، في مدينة قصور بولاية البنجاب. ولا يزال قاتلها طليقا وتطارده الشرطة بعد أن ثبت تورطه في 8 جرائم قتل و #اغتصاب لفتيات صغيرات في الفترة منذ عام 2015 وحتى الآن بمدينة #قصور.
وظهرت جثة “أسما” تحملها أسرتها في فيديو مؤثر. وأبلغت الأسرة الشرطة عن فقد الطفلة، السبت، أثناء لعبها أمام منزلها، وعثر على الجثة ملقاة في حقل، مساء الأحد.
ونقلا عن وسائل الإعلام الباكستانية، أكد الأطباء الشرعيون، حسب تقرير من معمل الطب الشرعي في لاهور، تعرض “أسما” للاغتصاب والتعذيب، قبل قتلها.
ووجد الأطباء جروحا في مناطق متفرقة من جسد الضحية التي قضت خنقا.
وشكلت السلطات الباكستانية عدة فرق للتحقيق في الجريمة. وأمس الثلاثاء، داهم الأمن حوالي 70 من جيران أسرة “أسما”، وأطلق سراح بعضهم في وقت لاحق.
و #مردان هي ثاني كبرى مدن إقليم خیبر بختونخوا. ووقعت الجريمة في قرية نائية تتبع المدينة، ويتعذر وجود دوائر تلفزيونية مغلقة بها.
حسبنا الله ونعم الوكيل , لعنة الله عليه في الدنيا و الاخرة اللهم امته ميتة بشعة لم يمتها انسان من قبل اللهم يارب خذه أخذ عزيز مقتدر، اللهم جمد الدم في عروقه حتي يتمني الموت ولا يجدها..!! أكثر خبر يأثر في نفسيتي ويرهقها ويدمي قلبي هي هذه الاخبار البشعة التي تتعلق بالاطفال
أسأل الله أن يحمي أطفالنا جميعا انه وليّ ذلك