أدلى عميل مخابرات بريطاني يبلغ من العمر ثمانين عامًا، باعتراف صادم بأنه قد تم تكليفه بقتل الأميرة ديانا نيابةً عن العائلة المالكة.
يذكر أن جون هوبكنز، كان يعمل في جهاز MI5 في المخابرات البريطانية، في الفترة من عام 1973 حتى عام 1999، قام بأكثر من 23 عملية اغتيال لأفراد يشكلون تهديدًا لـ«الأمن البريطاني القومي».
عمل القاتل المتقاعد في حكومة المملكة المتحدة كجزء من خلية، مكونة من 7 نشطاء، والذين قاموا باغتيالات السياسيين، والصحفيين، والنشطاء، وقادة النقابات، وتشمل عمليات اغتيالاتهم السموم، والمواد الكيميائية، وفقًا لتصريحاته لـ”newsroom24″.
يدعى هوبكنز (80 عامًا) أن الأميرة ديانا كانت المرأة الوحيدة التي قُتلت، وقال: “كان قتلها هو الهدف الوحيد الذي جاء لي مباشرة من العائلة المالكة”، وأضاف قائلًا إنها كانت “امرأة جميلة وطيبة القلب”.
وفسر حياتها المأساوية القصيرة، وحزنها الدائم، لأنها كانت تضع التاج البريطاني في خطر، وجاءت القشة الأخيرة عندما جمعت العائلة المالكة أدلة على أنها كانت تخطط لطلاقها من الأمير تشارليز.
ويقول جون: “لقد عرفت ديانا الكثير من الأسرار، وكان لديها ضغينة كبيرة وكانت ستنشر علنًا بكل شيء، وقيل لي إنها يجب أن تموت وتلقي الأوامر مباشرة من الأمير فيليب لجعلها تبدو وكأنها حادث.. لم أقتل امرأة من قبل، وأقل من ذلك بكثير أميرة، لكنني أطعت الأوامر.. أنا فعلت ذلك للملكة والبلد.. وكانت العملية تحت سيطرة صارمة من قصر باكنجهام بالتعاون مع وسائل الإعلام الرئيسية، وتضمنت المؤامرة وسائل الإعلام والقصر لتوحيد قصصهم، والتأكد من أن الجميع كانوا على نفس الصفحة”.
هذا هو الاعتراف الأخير لجون هوبكنز وهو على فراش الموت، بعد أن أخبره الأطباء بأنه لديه وقت قصير في الحياة، ويتوقع جون أن القوات البريطانية ستسكته أو ستحاول إخراجه، ويقول: “إذا حاولوا إسكاتي بالموت، فسيقدمون لي خدمة.. لقد مات معظم زملائي بالفعل”.
ويذكر أن الاميرة ديانا تزوجت من الأمير تشارلز في 29 يوليو 1981، وأنجبت منه الأمير ويليام، والأمير هنري، وعرفت بحبها للأعمال الخيرية، وذاع لساعات أنها توفيت في 28 أغسطس 1996 عقب حادث تصادم سيارة.
هذا هو الغرب المتقدم بمؤامراته يكشفها واحد منهم وما خفي كان أعظم!!!
هذا يبين بأننا كعرب لسنا الأسوء وهم كغرب ليسوا الأفضل!!!
لو الحكومه البريطانيه قالتلك اقتل بنتك هل ستقتُلها ؟
ودودي ابن الفايد
فراشة جئت ألقي كحل اجنحتي لديك فاحترقت ظلما جناحاتي
أصيح و السيف مزروع بخاصرتي والغدر حطم أمالي العريضات
وانت أيضا ألا تبت يداك إذ اثرت قتلي و استعذبت أناتي .
ديانا عندما كانت ما تزال متزوجة بتشارلز صاحبت الكثيرين، واعدت حارسها الشخصي و مدربها في الفروسية و رجالا كثير باعتراف صديقتها المقربة و يتضح ذلك من مراسلاتها مع عشاقها و حينها كان القصر الملكي البريطاني يغض الطرف عن فضائحها رغم علمه بها، إلى أن فكرت تصاحب عربي و تواعده حينها فكرت المخابرات في التخلص منها!
*** حكمة اليوم: سكة العربي سكة الندامة، سكة الي يروح ما يرجعش!
* انشر يا ناشر سرك في بير محفور في الربع الخالي..