أفاد ناشطون بارتفاع عدد ضحايا غارات النظام السوري بغاز الكلور على دوما لـ 100 قتيل وإصابة المئات من الأطفال والنساء بالاختناق جراء الهجمات بالغازات السامة.
وكان المرصد السوري لحقوق الإنسان أعلن مقتل العشرات بينهم أطفال السبت في غارات للنظام السوري على مدينة #دوما.
وأوضح المرصد أنه تمت إعادة النظر في حصيلة القتلى، بعد ضربات دامية مساءً والعثور على جثث إضافية تحت الأنقاض.
إلى ذلك، أعلن #جيش_الإسلام إصابة أكثر من 500 شخص بحالة اختناق إثر غارات للنظام السوري بغازات سامة على #دوما.
ونفى جيش الإسلام امتلاكه أي سلاح مدفعية لقصف أحياء في #دمشق.
وتحدثت “الخوذ البيضاء”، الدفاع المدني في مناطق سيطرة الفصائل المسلحة، عن قصف جوي بـ”الغازات السامة”، الأمر الذي سارعت دمشق إلى نفيه.
واستأنفت قوات النظام السوري، الجمعة، هجومها على دوما بعدما تعثر اتفاق إجلاء “مبدئي” أعلنته #روسيا وتعرقلت المفاوضات مع فصيل جيش الإسلام المسيطر على المدينة. وقتل منذ الجمعة 48 مدنياً في غارات على المدينة، وفق حصيلة للمرصد.
وكتبت منظمة الخوذ البيضاء على حسابها على تويتر “حالات اختناق في صفوف المدنيين، بعد استهداف أحد الأحياء السكنية في مدينة دوما بغارة محملة بالغازات السامة (كلور)”.
وأرفقت التعليق بصورتين، إحداهما لطفل يحاول التنفس عبر قناع أكسجين، وأخرى لشخص يضع مياهاً على وجه طفل.
الثوره السوريه التي اصبحت فيما بعد ازمه للشعب السوري كشفة الوجه القبيح للامه الاعربيه على جميع المُستويات
احزن على الاطفال اللذين تيتمو اكثر من اللذين ماتو
من مات فهو طير من طيور الجنه اما من تيتم اول كم يوم يمسحون على راسه بشفقه ومن بعد يصبح برعايت الله والدنيا تلطش فيه
لعنة الله على الامه العربيه المُتخاذله بحق شعب سوريا الابرياء
العصابات الشيعيه تكالبة على شعب سوريا ودمرو الكثير وقتلو اكثر لكن الحمد لله الامه السنيه ما سكتت هلكتهم بالدُعاء عليهم .