استقبلت الاعلامية وفاء الكيلاني في برنامج «بدون رقابة» هذا الأسبوع الفنانة المغربية ليلى غفران، التي لم تفارق الدمعة عينيها والغصة في صوتها، فبدا عليها الحزن الذي يتملكها بعد أن استمعت وشاهدت لأول مرة الأغنية التي غنتها لابنتها بمناسبة وفاتها.
أيضاً تكلمت عن آخر لحظات قضتها مع ابنتها قبل وقوع الجريمة، كما اتهمت في سياق حديثها «علي» زوج ابنتها «هبة»، أنه المسؤول عن وفاة ابنتها لأنه سمح
لها أن تقضي ليل «16 تشرين الثاني» عند رفيقتها «نادين» حيث هاجم المدعو «محمود» (18 عاماً) والذي اعتقلته السلطات فيما بعد وأدانته بقتل «هبة» و«نادين»، ولكنها لم تواجهه في الموضوع وتكتفي في الشك بأمره لأنه انسان مادي يطمع بأموال وممتلكات ومجوهرات العائلة.
وزاد توتر الحلقة عندما صرحت ليلى أنها متأكدة أن «علي» شريك «محمود» في الجريمة لأن «نادين» كانت ضحية أيضاً، بالتالي هناك مجرمان، وهذا ما أكده أب المتهم السيد «سيد عبد الحفيظ» في تصريح مصور له, الذي أوضح فيه أن أول ضحية توفيت جراء 18 طعنة وقطع عنقها والثانية 13 طعنة وقطع جزء من لسانها كما أكد أنه تم التلاعب بالأدلة لادانة ابنه.
وفي اتصال مع محامي المتهم «محمود» الذي ناجى الفنانة ليلى أن ترفق على المتهم القاصر موضحاً أنه تم التلاعب بالأدلة واقناع الشاب «محمود» أن الاعتراف بسرقة «هبة» سوف يعفيه من جريمة قتلها، وقال انه سوف يعرض في الجزء الثاني من الحلقة الفيلم المسجل الذي يبرهن براءة موكله.
أما في الجزء الثاني من «بدون رقابة» مع الفنانة ليلى غفران نستمع الى تصريحات المتهم محمود، الأصلية، والمتلاعب بها أيضاً، كما تعرض وفاء مقابلة مع والدته التي تناجي بها ليلى بالتراجع عن الدعوة المرفوعة ضد ابنها وقالت لها «مثلما خسرتي ابنتك لا تسمحي أن أخسر ابني».
الله يرحمها ورده في عز شبابها!! لاااااا ….الرجل العربي كفر وتجبر … ماشي يجزر في رؤووس النساء الضعيفات .. ذكرى وسوزان و هبه .. وغيرها ملايين .. لا حشيمه ولا حياء .. حيه رقطا تمصع رقبته وتفكنا منه قولو امين!
لكبار بيزعرو والصغار بيحصدو !!!!!!!!!
عفوا يا نورت، لابد ان تكونى دقيقة فى نقل الاخبار والحوارات.
ليلى غفران لم تقل بانها متأكدة من ان زوج ابنتها شريك فى الجريمة، ولكنها قالت بالحرف الواحد عندما سألتها وفاء الكيلانى عن محمود العسيوى المتهم فى القضية، فقالت ليلى عن المتهم:” انا متاكدة من انه لم يكن لوحده، وشريك فى الجريمة”.
انا من رائى المتواضع، ان المتهم لم يقم بهذه الجريمة، لانه وببساطة من قام بهذه الجريمة ابن واحد من الكبار جدا فى مصر، وحبوا يلبسوا الجريمة للولد الغلبان العيسيوى. ممكن يكون زوجها، لاننا ما عرفناش هو ابن مين، وممكن يكون حد تانى لكنه من الكبار الكبار الكبار.
وعلى فكرة اعتقد ان ليلى غفران عارفة شئ، ومهددة كمان.
ربنا يصبرها، ويكشف لنا الحقيقة يارب.
بنت لندن، حمدا لله على السلامة اولا.
ثانيا: الجريمة لم تقتصر فقط على الرجل العربى، حتى الاجنبى بيعمل جرائم ابشع من كده.
مسكينة 🙁
الوسط الفني وكر ليس بالسهل والمثل يقول أمشي عدل يحتار عدوك فيك (وعلى الأصل دور)
شكرا فاطمة على التوضيح
رحم الله إبنت ليلى ولا حول ولا قوة آلا بالله
ولا افلام هوليوود….الله يسترنا
allah yirhamha
allah yer7amha wwe yer7amek we tetekli 3ala allah we toubi la allah we satri nafssek…we kamen leish bte3meli 3amaliyate tajmil ba3ed wafete bintik 3anjad 3eib 3ala keter el plastique serti micheal jakson ../.en tous ca c de n importe quoi .
بنت لندن: سمعتي عن السيريال كيلرز في امريكا واوربا؟ معظهم يفتك بالبنات والنساء في جرائم بشعة, الرجل العربي ارحم بكتييييييييييييييييير
ilwa7id mayitmanna min rabna ghir issotra wil2aman wilmout bikarama.inna lillahi wa2inna ilayhi raji3oun.allah yakhod il7a2 filli kan issabab