احتفل شاب سعودي بتخرج والدته من مدرسة #تعليم_الكبار بأسلوبه الخاص الذي جسد معاني البر وفرحة الابن بأمه.
وأظهر مقطع فيديو متداول على مواقع التواصل الاجتماعي الاحتفال، حيث قام الشاب محمد بتزيين سيارة بالورود والبالونات والرسومات التي تعبّر عن الحب وعبارات الاحتفاء بـ”ست الحبايب”.
كما أظهر الفيديو وقوف الشاب أمام باب مدرسة والدته لينتظر خروجها ويلف عنقها بعقد من الورد، ويعانقها بحرارة الفرحة، ويزفها إلى السيارة مبتهجاً بتخرجها، وسط عاصفة من دموع الفرح.
وتفاعل مغردون مع الفيديو، مؤكدين أهمية بر الوالدين، وأطلقوا هاشتاغ #بر_الوالدين _الام_السعودية.
رجال من ظهر رجال وصقر
الجنه تحت اقدام الامهات
بارك الله فيه …..
يُذكرني الموضوع بستي الله يرحمها و كانت سيدة أُميّة و لكن ذكائها و فطنتها و سرعة بديهتها تفوق الكثيرات من حاملات الشهادات العلمية ، في النهاية الموضوع ليس بالشهادات بل بحُسن إستخدام القُدرات العقلية التي وهبها لنا الوهّاب . كلامي لا يمنع إعجابي بإصرار هذه السيدة على محو أُميتها و توسيع أفاقها و لكن المغزى منه أن الذكاء و حُسن الإدراك لا يرتبط بشهادة أو عُمْرْ ……
!!
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته…
تحيات للجميع..
مساء الخير أستاذة اخر العنقود…
الفضل للأم أولا ً وأخيراً.. أولاً لأنها أحسنت تربية هذا الإبن البار فقطفت ثمرة تربيتها خيراً وطاعة وبر وحب.. وأخيراً لأنها ثابرت وتعلمت.. فالعلم نور يفتح الأفاق ويسوع المدارك.. ومن المؤكد أن الحياة ستختلف معها تماماً…
شكراً للأم وشكراً للإبن..
مساء الورد أُستاذ حُسام ….. كيفك ؟
أتفّق معك أن التربية الحسنة هي البذرة التي زرعتها تلك الأُم و أيضاً إبنها كان تُربة صالحة للزراعة فنبتت النبتة و أتت أُكُلها ….
الطريف أنه ستي كانت تقول بدها تروح على نحو الأُميّة ? حتى تتعلم قراءة القرآن و لكن للأسف لم يتحقّق حلمها …
!!
الحمد لله بفضل ونعمة…
كيفك أنتِ والأهل؟
🙂 انا كمان كنت أقول نحو الأمية وأنا صغير.. وأغلب الناس الكبار تقول نحو الأمية.. ستك وأنا الصح 🙂
الحمدلله بخير …..
خلص بنغيرها عشانك و عشان ستي ?
للأمانة ذلك الجيل جميل و لن يتكرّر و ذكائهم كان فطري بعكس الكثيرين من ذوي الشهادات و الغباء الفطري …… ذكائها جعلني لا أنظر لشهادة من أمامي بل لثقافته و إلمامه بالحاصّل حوله ….
!!