قام أحد مشجعي نادي كرة القدم “دنيزليسبور” التركي باستئجار رافعة لمشاهدة مباريات ناديه، بعدما قررت إدارة النادي منعه من دخول الملعب لمدة عام.
ويوم السبت 28 أبريل/نيسان انتشرت فيديوهات وصور للمشجع فوق الرافعة. وحقق ذلك اليوم ناديه “دنيزليسبور” فوزا ساحقا 5-0 أمام خصمه “غازيانتيبسبور”، ضمن بطولة الدرجة الثانية.
الفنون جنون.. وتشجيع كرة القدم يجمع ما بين الفنون والجنون..
أعجبتني الفكرة وإيجابية الرجل..
الجنون فنون
طب والله لطيف وعنده ولاء وانتماء عالي …لازم يعفو عنه.وبعدين ده وشه حلو 5 صفر.
فكرة جميلة ?
أتمنى فوز الريال اليوم ….
!!
ربنا يسمع منك أستاذة ويفوز ليفربول بكرا إن شاء الله..
مشكلة والله اذا تقابل الملكي مع ليفربول..
هل إنتمائي للريال سيغلب تعاطفي مع صلاح؟!! غداً لناظره قريب!!
فعلاً سنكون أنا و أنتَ في ورطة ……
عروبتي ستقف في وجه رياليتي و مصريتك ستقف هُناك أيضاً ، أعتقد أني سأكون سعيدة بأي نتيجة خُصوصاً إن كان فوز ليفربول بقدم أبو مكة …..
!!
يبقى السؤال.. هل إذا شجعت الريال ضد ليفربول أكون متجاوزاً لعروبتي؟!
بجد مشكلة 🙂
آسفة قد أكون أخطأت التعبير لأنه لا يلعب بإسم مصر و لكن رغم ذلك نراهُ فخراً للعرب ، أعتقد أنه تجاوز مصريته لينتمي أكثر للعروبة ………
في مُباراة مصر و البرتُغال لم أهتف للدووون بل هتفت لصلاح رغم كُل شيء تجمعنا القومية و الدين …
!!
لا عليكِ.. فالنيات صافية وهى الأهم..
اذا فعذراً للريال 🙂 وليكن فاصل ونواصل 🙂
إن شاء الله خير …..
أُستاذ حُسام ….. سأبقى دوماً عاجزة عن شُكرك !
يُشرفني أن تقرأ مع أحمد شيء كتبتُهُ سابقاً ، أنا مُجرد هاوية و أكتُب قطع أتمنى أنها تحوي فكرة !
نهارَكْ ورد و جوري ….
تحياتي …
!!
نهارَكْ سعيد أحمد ، الظاهر أنك خرجت …. إن تقاطعت طُرُقُنا لاحقاً أضع لكَ القصة ……
نهارك مُعطّر بشذى الأُقحوان و شقائق النُعمان ….
تحياتي …..
!!
في أمان الله وحفظه..
وسننتظر ما خطه مداد عقلك..
هلا اخر العنقود
انتظر قصتك
تحياتي لك وللاستاذ حسام
صقر ونص