أراد توم ميتشيلسون أن يشعر بما تمرّ به زوجته والنّساء الأخريات حين ينجبن أطفالهنّ. والأهمّ بالنّسبة له كان التّأكيد أنّ الرّجال يستطيعون احتمال الألم كالنّساء وليس أقلّ منهنّ. لذا قرّر الذّهاب الى عيادة في أمسترادم لاستخدام آلة تسبّب ألم يشابه ألم المخاض، ولو بدرجات أقلّ. هذه الآلة تولّد طاقة كهربائيّة تخلق ألماً يشابه انكماشات الرّحم. […]