يرى عدد من الباحثين والمنظمات غير الحكومية أن البول البشري يمكن أن يشكّل بديلاً من الأسمدة الكيماوية، يساهم في الحد من التلوث البيئي وفي توفير الغذاء للبشر في وقت يشهد العالم زيادة سكانية مطّردة. فإذا كانت الأسمدة النيتروجينية الاصطناعية تساهم في جعل الإنتاج الزراعي أكبر، يؤدي الإفراط في استخدامها إلى تلويث البيئة. من جهة أخرى، […]