يبدو أنه على المتذمرين من النهوض باكراً والاستعداد للعمل، أو حتى الطلاب الذين لا يفوتون يوماً دون التململ من الاستيقاظ باكراً، التوقف عن كل هذا التأفف، فقد أثبتت دراسة حديثة أن ساعات الصباح الأولى أو المبكرة أكثر مناسبة للجسد والعقل، علماً أن بعض ساعات المساء تعيد للدماغ أيضاً نشاطه. ففي دراسة جديدة نشرتها صحيفة الطب […]