في سنّ هو أحوج ما يكون فيها إليها، لتكون حارسته وحضنه وملجأه وواحدة من لعبه التي تسمع شكواه وحكاياه.. كسرها.. كسر لعبته الأحب إلى الأبد، بأداة وضعها بين يديه القدر وإهمال والده وانتشار السلاح. وعلى الرغم من ذلك، جلس بعد الصدمة الأولى وانتزاع “اللعبة” من بين يديه، ينتظر عودتها لتفي بوعدها له بالحصول على بعض […]