تختلف بصمة الإصبع من شخص لآخر، ولا يمكن أن تتطابق أو تتماثل لدى شخصين في العالم، حتى في حالة التوائم المتطابقة؛ ومنذ عام 1858، تم اعتبار شكل البصمة دليلا على هوية صاحبها يثبت فرديته بين بني جنسه، وبذلك أصبح يتم استخدامها في تحديد الهوية. لكن ما لا يعرفه الكثيرون هو أنه توجد العديد من الأعضاء […]