أصبح الحديث عن طلاق الفنان اللبناني، وائل كفوري، من زوجته أنجيلا بشارة، مليئًا بالإثارةِ خاصًة وأنَّ وتيرة الأحداث في القضية تشهدُ تفاصيلَ مُثيرة.
وكشف المحامي أشرف الموسوي، وكيل أنجيلا بشارة، في تصريحاتٍ صحفية أنَّ عددًا من المنتفعين يحاولون العبثَ بمصير وائل كفوري، وطليقته وابنتيه، وذلك في الغرفِ المُظلمة تحصيلًا لكسبٍ ما.
وأضاف “الموسوي”، أنّه بصددِ ترتيباتٍ قضائية ومالية جديدة تكون منصفةً لأولاد طليقته، في ظل الظروف المعيشيةِ الصعبة التي يشهدُها لبنان، موضحًا أنَّ القوانين المعمول بها في الدولة من ناحية الشكل المالي تحتاج للكثير من التعديلات الجوهرية، لافتًا إلى أنه سيتم رفع دعوى قضائية لمعالجة الخلل المالي الحاصل.
وتطوّر الخلاف بين وائل كفوري، وطليقته بعدما تردّد عن وجود مشاكل قضائية بين الثنائي، حول الحضانة وقضايا العنف الزوجي، وهو ما كشفتهُ التصريحات الصحفية بأن أنجيلا بشارة، ستلجأ إلى النيابة العامة الإستئنافية في جبل لبنان، لرفع دعوى جزائية ضد وائل كفوري، بسبب الإهمال في القيام بواجباته العائلية، وفقًا لما تنص عليه المادة 501 من قانون العقوبات في لبنان.
وأوضح المحامي أشرف الموسوي، أنَّ الطلاق وقع عام 2018، وكان الزواج مدنيًا وبالتالي جرت مراسم إنهاء الزواج بصورةٍ طبيعية، موضحًا في تصريحاتهِ أنَّ موضوع المشاهدة والرؤية للابنتين أمرٌ طبيعي، ولكنَّ الشائعات والوقائع المفبركة التي طالت موكلته، جعلتها تلجأ للقضاء.
يُذكر أنَّ وائل كفوري، ارتبط بأنجيلا بشارة عام 2011، واستمر زواجهما نحو 9 أعوام، وأثمر عن ابنتين هما ميشيل وميلانا، وخلال تلك الفترة، أبعد وائل حياته الشخصية عن الكاميرات، وحرص على منع نشر أي صورة لعائلته، غير أن أنجيلا، ظهرت للعلن أخيرًا بعد حسم طلاقهما قبل أسابيع، من خلال صديقة كفوري الإعلامية اللبنانية ريما نجيم.
العنف المنزلي هنا يقتصر (على حرمان الطليقة من نشر صورها وطفلتيها كما يفعل كل كل الناس خاصة عنا ومشاهيرنا اقصد زوجات الرجال منهم)…
وهيدا بحد ذاته يسبب لها التوتر وكلمة من هيدي وكلمة من هيديك (تكبر الشغلة برأسها وتعتبرها حبس لحريتها)…
ولنكون موضوعيين في أزواج ما يعنفون الزوجة جسدياً انما لفظياً وهيدا ممكن حاصل لها (في عنف ما بعرف كيف أوصفه الزوج ممكن لا يجده كذلك اكثر من انه حرص ولكن هو بالأساس عنف نفسي (يكبر داخل الزوجة وبصير تعاني من وجود الزوج معها ووو)..
على كل ميشال وميلانا قمرين صغار (الله يمشي امور الكبار حتى أمورهما تبقى سليمة)…