بالعزيمة وبالإرادة ..

راح تعيش الإنتفاضة ..

راح تخلى القدس ترجع ..

تانى تنطق بالشهادة

بالعزيمة وبالإرادة

راح تحارب فى اليهود ..

بالحجارة وبالبارود ..

وبشجاعة مع صمود ..

مش حتخضع للإبادة

بالعزيمة وبالإرادة

راح تحول نارنا جنة ..

رغم إرهاب الصهاينة ..

وبإيمانها وبإيمانا ..

لينا حتعود السيادة

بالعزيمة وبالإرادة

يا إنتفاضة الأقصى مُرى ..

فوق طريقك وإستمرى ..

كل عربى وكل مصرى ..

ليكى يتمنى الريادة

بالعزيمة وبالإرادة

=-=-=-=-=-=-=

بقلم : محمد حلمى مصطفى

الأسكندرية – جمهورية مصر العربية

=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=

للتواصل مع الكاتب .. يرجى الدخول على هذا الرابط :

http://tiny.cc/yz7myw

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫6 تعليقات

  1. اولاً احب اطمن على صحة كاتبنا متمنياً لك الخير والموفقيه ., هالمره طولت الغيبه اخي محمد .
    :
    بالنسبه للموضوع هو جميل ونتمنى ان يحصل لكن بظل هذهِ الضروف والرئساء المُعاقين بالضمير الصامت وايضاً هذهِ الشعوب اتوقع صعب تحقيقه لكن الامل ما زال قائماً
    تحياتي لكِ اخي الغالي .

  2. لا أدري لِمّ و بالرغم من وجود العديد من القصائد التي تتغنى بالعروبه لم أذكُر حين قرأت قصيدتك سوى قصيدة هشام الجخ ( طبعاً بتصرف إنتقائي) حين يقول :

    وكنا فى مدارسنا نردد بعض الحانِ
    بلاد العُرب أوطانى – وكل العُرب اخوانى
    وان بلادنا تمتد من أقصى الى أقصى
    وان حروبنا كانت لاجل المسجد الاقصى
    وحين كبرت
    لم احصل على تأشيرة للبحر
    لم ابحر
    وأوقفنى جواز غير مختوم على الشباك
    لم اعبر

    للأسف أعتقد أن الشعوب الآن لا تؤمن بالعروبه و لا تسعى لتأشيرة لدوله عربيه و لا هم لها سوى الهروب من الغول و هو الوطن الأم فحين ترى جموع الشباب تصطف أمام السفارات الأجنبيه طمعاً في تأشيره للهروب من واقعهم ( لا ألومهم أبداً أبداً فواقعُنا يُحتم علينا ذلك للأسف الشديد ) حينها لا أُصدق أي شعارات أو قصائد فحُكامنا إما نائمون و إما مُشاركون في المهزله و شعوبُنا مُحطمة الآمال و مُغيبه و أقصانا مُستباح . و لكني أُقدر لك مُحاولة بث الأمل في نفوس فارقها الأمل مُنذ أدركت أنها تعيش واقع عبثي و أنها ليست سوى عرائس تُحركُها حُكامُها كما تشاء و اللذين هُم للأسف يتم تحريكهُم من قبّل قوى خارجيه لا يملكون أن يقولوا لها لاااااا .آسفه ، أعلم أنني خرجت عن الموضوع و لكني دائماً ما أجد في ومضاتك و قصائدك شيئاً يدعوني إلى التعمُق و التفكير في ما خلف الواجهه و هذا من صفات الكاتب المُتمكن 🙂 و بالرغم من كُل شيء أخ مُحمد أعتقد أن القصيده جميله و بها روح و أمل و حث على التصدي فالقدس تبقى عروس عروبتنا و الأقصى يبقى تاج فخارنا . أشكُرُك من صميم قلبي أخ مُحمد على هذه القصيده المُعبره و أشكُر قلمك المُحترم و أتمنى لكما دوام التقدم و النجاح و دمت بخير أنت و عائلتك و بلدك و شعبك . تحياتي .

  3. النجم العالى .. عمر أبو ناشى //
    نعم إنه “الأمل” أخى الغالى ، وهل لنا سواه .. من بعد الثقة بنصر الله ؟!
    دمت طيبا وصامدا .. وقلبا بالعروبة نابضا

  4. المناضلة الفاضلة .. أخر العنقود //
    أتدرين أختاه ؟! لقد كتبت هذه الكلمات منذ سنوات .. ولكنى وجدت أن الآن هو أنسب الأوقات لإعادة نشرها فى ظل ما يتعرض له أقصانا الأسير من سفاهات .. لعل وعسى !
    بوركتِ وبقيتِ مرابطة
    وافر الإحترام وعاطر التقدير

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *