أكدت بعض المصادر المقربة من الفنانة المغربية سميرة سعيد انها عمدت بمساعدة أصدقاء لها، على تسديد ديون طليقها الموسيقار هاني مهنا، المحتجز حالياً على ذمة قضية لمدة 5 سنوات.

يذكر أن سميرة سعيد كانت قد تزوجت من مهنا، في أوائل التسعينات من القرن الماضي، واستمر زواجهما لمدة خمس سنوات قبل أن ينفصلا.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫6 تعليقات

  1. هذا ليس بغريب على مغربية .. فالعشرة لا تهون الا على اولاد الحرام ، فمادامت تستطيع المساعدة فلماذا تبخل على نفسها بمساعدة شخص في عسرة ؟ هذا مطلوب من كل مؤمن ومؤمنة بل واجب في بعض الأحيان ، فلا يجب ان تكنز المال والذهب والفضة والنَّاس في حاجة ضيق سواء مقربين او معارف او في مثل هذه الحالة ؟ فالإنسان مستخلف في المال وسنسأل عنه يوم القيامة كيف اكتسبناه وفي ما أنفقناه. انه مسؤولية . فالله يكثر من امثالها ممن يحسون ويشعرون بمعانات الغير ويساعدونهم

  2. !!!! غريبة ؟؟؟!!!! لعله اعادة لبعض أمواله بصحوة غير مسبوقة !
    او اعادة استملاكه ! فيا ويله إذن !
    فيا مهنا اتقي شرارهن وكن من خيارهن على حذر ….فقد يكون السجن ارحم لابل خلاص وصرف كيدهن عنك كما حدث لسيدنا يوسف عليه السلام.

  3. تفكير سلبي مائة بالمائة يا أستاذ أبوحسين ، إن تنووا خيرا تجدوه. كيف ما كان الحال و النوايا فهي مبادرة طيبة لأن ليُتَذَكَّرُ من العِشرة السيِّء بل أكيد كان بالعشرة كثير أشياء طيبة تشفع له. و نأخذ المثال من خالق الكون : نقترف الأخطاء و الذنوب و نطلب المغفرة و يغفر لنا الذنوب جميعا و نعم بالله. ما نحن إلا عباد خالق الكون. للتذكير فقط.

  4. يا أباً احسين إتق الله. في النساء فإنهن خلفن الأنبياء والرسل ومحمد صَل الله عليه وسلم وموسى وانت كذلك. و ما أدليت به غير صحيح. لم يقله ربنا ولا نبيه الذي لا ينطق على الهوى ؟ فمن أين اتيت بثرثتك ؟ هل حضرتك تعرضت لسوء سلوك من إحداهن ؟ ذلك لأنك لم تختر كما قال رسول الله ص فلا تصب بلاويك على الجميع ، وسميرة كانت غنية قبل ان تتزوجه

  5. ماشي سيدتي ام حسين
    لن اردك ما دام لك كنية ككنيتنا
    وقد يكون سوء ظني قبيح الا ان فيه الحزم
    بينما حسن ظنك جداً جميل الا ان فيه التفريط …. تحياتي .

  6. تنشوفو امر عادي و لو كنت بوقفها لفعلت طليقها اليوم زوجها سابقا و بنهم عشرة لو بمقدورها تساعده من مأزق لم لا ؟و هو لو ماكان معها زوج جيد لما كانو متزوجين ما كنت ساعدته.

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *