يواري الثرى جثمان «صباح» يوم الأحد المقبل في كنيسة مار جريس في بيروت الساعة الثانية بعد الظهر في مأتم شعبي ورسمي.

وكانت وصية صباح قبل موتها بحسب ما نقله أولاد شقيقتها كلودا: «أن لا يبكوا ولا يكتسوا بالسواد، بل ان يضعوا أغانيها ويرقصوا، وأن لا يتعرض أحد للجيش اللبناني، وأن لا يذكر أحد كل من وديع الصافي وفيروز بالسوء في الإعلام» لأنها أرادت ان يكون موتها فرحا.

وكان أوتيل «كونفورت» في الحازمية مقر إقامة صباح خلال السنوات الماضية غص بمحبيها وأقربائها، علما ان صباح توفيت وهي تتمتع بصحة جيدة ومن دون أي وعكة صحية، وتم نقل جثمانها الى مكان لم يفصح عنه لينقل الى مثواه الأخير الأحد المقبل.

شارك الخبر:

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *