قضى سبعة مدنيين وأصيب عشرات آخرون بجروح اليوم الجمعة (25 كانون الأول/ديسمبر) جراء غارات جوية روسية استهدفت مستشفيين في مدينة “اعزاز” في ريف حلب الشمالي على الحدود مع تركيا.
وقالت مصادر ميدانية إن طائرات حربية روسية استهدفت المستشفى الوطني ومستشفى الأطفال والأحياء السكنية في مدينة “اعزاز” بست غارات جوية ما أدى على مقتل سبعة مدنيين وإصابة العشرات، وعرف من الضحايا: (عقبة حاجولة من مدينة اعزاز، أنس نجار من مدينة حلب، سمر حمدين وطفليها أحدهما اسمه محمد حموي من مدينة الباب في ريف حلب الشرقي).
وتسبب القصف بخروج المستشفيين عن الخدمة مؤقتاً بسبب الأضرار الجسمية التي لحقت بمبنى ومعدات كل منهما، بالإضافة إلى أضرار كبيرة لحقت بمنازل المدنيين القريبة منهما، كما أدى القصف إلى احتراق عدد من السيارات في المدينة.
كما استهدف الطيران الروسي تجمعاً لسيارات تجارية على طريق معبر (باب السلامة) الحدودي مع تركيا ما أدى إلى سقوط عدد من الجرحى.
وتعرضت قري “تل عجار” وقرية “العلقمية” القربة منها في ريف حلب الشمالي لثلاث غارات جوية دون ورود أنباء عن سقوط ضحايا.
وكانت الطائرات الروسية استهدفت مدينة “اعزاز” لأاول مرة بعد إسقاط تركيا للطائرة الروسية، ومنذ ذلك الوقت تتعرض المدينة لغارات روسية يومية راح ضحيتها العشرات من المدنيين بين قتيل وجريح، وكانت المدينة تعتبر ملجأ لمئات العائلات النازحة من بلدات الريف الشمالي ومدينة حلب.
ياسين أبو رائد: كلنا شركاء
ارهابيون يساندون إرهابيا لا يدافع عنه إلا ……….من سفه نفسه ، وإن النار لمحيطة بالكافرين، فليفرحوا قليلا وليبكوا كثيرا جزاء بما كانوا يكسبون…
اللهم عليك بالظالمين فإنهم لا يعجزونك .
ومن تقصد بالظالمين فقط الروس والايرانيين من وجهه نظرك ام تراك نسيت اسرائيل واميركا وتواطؤ الحكام العرب ترى مظلوميه الشعب السوري المعارض ولا ترى سوريا والذي حصل بها من وراء المؤامره ولا ترى قتل اليمنيين والبحرانيين ولا حتى مسلمي بورما ولا ننسى قضيتنا الاولى والأساس فلسطين او التفجيرات بالجمله والمموله من العرب اللتي لم تترك سوق شعبي يملاه الفقراء ولا حسينية ولا جامع ارامل وأيتام وسبي
تتحدث عن قتل على الهويه والغاء الاخر فقط من وراء فتاوه وهابيه كفرت كل من ليس منهم السني قبل الشيعي وحرضت على قتل المسلم قبل المسيحي عن تشويه كامل للدين وتزييف الحقائق وأزاحه التهمه عن اسرئيل انها عدوتنا الاولى والصاقها بايران كره اعمى اعمى بصر الكثيرين جعلو القتل عَل الهويه يحاسبون على المذهب قبل الجريمه عن اي ظلم تتحدث الا لعنه على الظالمين أينما وجدو
الله يسلمك ايدين الروس يللي خاصونا من هالخنززير وعقبال البقية
يقصفون المستشفيات والأسواق والمخابز والمدارس ويرمون البراميل المتفجرة على البيوت وليس على المقاتلين ثم تتساءل أم محمد من الظالم الذي نلعنه، وما قصفتها لا إسرائيل ولا أمريكا مع استطاعتهما على ذلك، لو كان النظام هو هدف أمريكا وإسرائيل لانتهى النظام في أيام فلا طائراته البالية طائرات ولا دفاعاته المضادة للطائرات دفاعات ولا جيشه العقائدي جيش ولاستطاعتا أن تدمران هذ الجيش الذي يدعون أنه رأس حربة المقاومة التي تجعل إسرائيل ترتجف تدميرا كاملا فكل عتاد هذا الجيش أكل زمان السلاح الحديث عليه وشرب ، وتغـ..ـوط وبا..ل ولانتهينا من هذا الموّال . هذا الجيش الذي لم يستطع أن يتغلب على بضعة آلاف من المتآمرين كما كان يوصفهم فأكل هوى فاستعان بحزب الله فأكلا الهوى معا فاستعان بالميليشيات العراقية والأفغانية وبالإيرانيين فأكلوا هوى معا فاستعان بروسيا وما زالوا يأكلون الهوى مع الروس فأخرجوا لنا مسرحية تفجيرات باريس وجواز السفر المزور المقاوم للتفجير وتفجير الطائرة الروسية المدنية وساعدتهم داعش التي لطالما ساعدوها وتركوا لها الأرض والبترول والسلاح لتكون حربتهم في ظهر الجيش الحر والمقاومة السورية ، ولماذا باريس مرتين لأن فرنسا كانت من أكثر الدول ميلا لمساعدة السوريين ولذلك وضعوا جوزا سوريا مزيفا ، ولما تفاعل جمهور الغافلين مع هذه المسرحية صار بامكان الروس أن يغطوا تدخلهم وأن يذهبوا إلى مجلس الأمن الذي لأول مرة يأخذ قرارا لا يمكن وصفه إلا بمهزلة وسخرية يساوي بين الظالم والمظلوم ويهمل كل إجرام النظام وحلفائه ويغفل حق السوريين في معاقبة المجرمين ويصنف معظم الفصائل المقاومة لنظام بشار كفصائل إرهابية وبالتالي ستصبح إن لم يرضخ السوريون للشروط التي ستفرض عليهم فيما يسمونه المفاوضات عرضة لقرارت أخرى تحت البند السابع كما عودنا مجلس أمن الك..لاب….لقد بدأت الثورة السورية بعفوية المظوم الذي لم يجد سبيلا لرفع الظلم عنه إلا الخروج في المظاهرات أعزل اليدين عساه يتخلص من ظالمه كإخوانه التونسيين والمصريين ولعلمه بالنظام وخاصة بعد ردة فعل النظام لربما كان أقصى طموحه أن يكون حاله كحال الليبيين، ولكنه أدرك أن ليس له إلا الله وكفى به نصيرا ، فلن يدع الغرب الذي يصرعنا بانسانيته وتحضره من يصرع شعبا على حدود إسرائيل ليثور على حكم حاكم وسخ عميل حقير رسخ حكمه على خدمة أمن إسرائيل ولو ملأ الدنيا صراخا بشعارات المقاومة …فالماء يكذب الغطاس ، وغطاسنا الأسد لم يجرؤ حتى أن يقترب من الماء وأما أبوه فباع البحر لإسرائل ليرتاح واكتفى بالخطابات وبالخوض في بحار دم السوريين وآلامهم..وهاهو الإبن على خطاه وما علمنا لهما من مقاومة إلا المقاومة ضد الشعب السوري . لقد تآمرت أمريكا وإسرائيل لصالح النظام على ثورة الشعب السوري ولو تآمرتا مع الشعب السوري فمن هذا بشار ومن هذه إيران بل ومن هذه روسيا التي أخذت الإذن من إسرائيل قبل أن تبعث بطائراتها وجنودها ، وليس من مصلحتهما أن يذهب النظام وقد جلبتاه أصلا لحماية حدود أسرائيل، ومن يعلم بخفايا الجيش السوري والحال المزري الذي وصل إليه يعلم أن هذا الجيش لا يصلح إلا لقتال شعبه الأعزل، فلما اضطر الشعب لحمل السلاح بانت عورة هذا الجيش فراح يخصف عليها من ورق الشيعة ومن ورق الروس فبانت عوراتهم فلجأوا إلى مجلس الأمن ليحولوا قضية شعب إلى قضية شغب وإرهاب، و سوف تكشف الأيام المقبلة أنهم لن يتخلوا جميعهم عن نظام بشار إلا إذا استبدلوه بخادم آخر ولذلك هم يحاولون كسر إرادة السوريين بضربهم لهذ المنشآت المدنية وبضربهم للشاحنات التي تحمل المواد الإغاثية ولمستودعاتها عساهم يحصلون بالمفاوضات على ما عجزوا عن تحصيله في أرض المعارك….
المسلمون في بورما يذبحهم البوذين والسوريون يرقصون ، يرقصون على جثث أطفالهم فرحا بأقطاب المقاومة التي ستحرر الزبداني وحلب وحمص ودرعا والشام ودير الزور وكل شبر في سوريا من الإسرائيليين والأمريكان الذين بلغت حناجرهم الحلقوم من الخوف من شعاراتهم فكيف إن هم قاتلوا لا سمح الله وقدر
مؤامرة ماذا وعلى من المؤامرة ومن المتآمرون…إنها المؤامرة على الشعب السوري الذي ضاق من ظلم حكامه له طوال أكثر من أربعين سنة…تتكلمين يا أم محمد مع سوري لم يولد البارحة ولم يكن من الطفليات من المنتفعين التي تعيش وتترعرع على امتصاص دماء هذا الشعب وما أكثرهم وأولهم رئيس هذا النظام وأبناء عمومه وأخواله وخالاته ، سوري حفظ ككل السوريين شعارات النظام الفارغة عن ظهر قلب، سوري لم يعرف من الوحدة إلا توحيد الحاكم ولم يعرف من الحرية إلا تكميم الأفواه أو السجون ولم يعرف من الإشتراكية إلا مشاركة النظام له في تجارته وفي مقدرات بلده حتى أضحى التطنيش شعاره والرشوة باب رزقه والمخابرات ربه الذي يقرر إن كان كفوا للعمل والوظيفة على حسب عدد التقارير التي يرفعها في زملائه بل وأهله. سوري سمع ممن كانوا في القنطرة كيف تم تسليمها وممن كان في جنوب لبنان كيف تم تسليمه، وعلم كيف كان حافظ الكل..ب يبعث بالطائرات السورية يقودها خيرة الطيارين السنة لتتدمر فوق جنوب لبنان بعد أن شوش الإسرائيليون راداراتها وأصبح الطيار أعمى بلا رادار ويراه الإسرائيلي براداره وهو لا يراه.. لو كان هذا النظام يستحق ولو واحد في المئة لأن يبقى لما هان علينا واحد في المئة من الأرواح التي أزهقت ومن الدمار الذي حل بسوريا ولكن بقاء هذا النظام أكر ضررا وأشد مرارة في حلوق هؤلاء الذين فقدوا من فقدوا من أحبتهم وفقدوا ما فقدوا من متاعهم ولم يثنهم ذلك عن محاولة التخلص من نظام إذا ذهب عوضهم الله بذهابه ما فقدوا..لقد أراد السوريون أن يتخلصوا من هذا النظام الذي حكمهم بالحديد والنار والإفقار والإركاع والسجون وتسليط المخابرات والتخلص من المخلصين وتسليط الأشرار والمنتفعين على حساب رقاب العباد وباع الأرض ورمى بالكرامة إلى أسفل سافلين وأفشى الرشاوى وجعل الواسطة السبيل الوحيد للرزق وللوظيفة وجعل الدنيء يتجنى على البريء وسرق عائدات البترول وأبرم الصفقات الفاسدة وسرق المعونات وجعل الفاحشة حلالا ففتح لها المواخير والشقق ونوادي السكر والتعريص وشارك التجار ورؤوس الأموال تجارتهم و………..إلخ….
أفإن قام الشعب لينزع هذا الدنس من حذائه أصبح متآمرا،، أين العقول، لقد قام النظام ومن أول يوم عندما خرج مئات الآلاف في مظاهرات سلمية في كل محافظات سوريا تقريبا بقمعهم بالرصاص الحي،، أكل أولئك متآمرون بما فيهم حمزةالخطيب ابن السنوات العشر الذي عذبته المخابرات وقطعوا
عضوه الذكري ، أكان ذكره رأس المؤامرة فأرادوا قطعه للقضاء على المؤامرة وعشرات النساء اللواتي اختطفن واغتصبن وإجبار الشباب على السجود لصور بشار الج..حش وترديد لا إله إلا بشار أكان ذلك إخماد للمؤامرة أم أنها كانت حرب كسر الإرادة ، لا مؤامرة ولا ما هم يحزنون هي التي حركت مئات الآلاف ، فيل يطير وح..مار يصدق…… أما المؤامرة التي تتكلمون عنها على المقاومة فهذه صناعة عقولكم ووهم خيال حمقى ظنوا أنهم يستطيعون أن يطفئوا نور الشمس …..أعرف هذا النظام كما أعرف مقياس حذائي، ويتكلم دائما عن المؤامرات وهو أي النظام أكبر مؤامرة على سوريا وعلى فلسطين منذ أن بدأ المقبور بالتخلص من الشرفاء في الجيش وفي الحزب ولم يسلم منه حتى الذين ساعدوه من رفاقه فخانهم فقتل من قتل وسجن من سجن وهرب من هرب.. وكل ما فعله النظام من ظلم على مدى تاريخه لم يترك في نفوس معظم السوريين شيئا يمنعهم من التخلص منه ومهما كان الثمن ، أما الطفليات الذين رباهم النظام وعودهم على امتصاص دماءالشعب فمن الطبيعي أن يدافعوا عنه فهو مولى نعمتهم وهو صنمهم الذي يعبدون،وقد أصبح هذا النظام كحذاء باليا وأكثر من ذلك أصبح متعريا من كل مزاعمه بالصمود والمقاومة كحزبكم حزب اللات وكمولاتكم إيران ، ولن يحفى السوريون في التخلص منه وهناك رب منتقم جبار…نعم يا أم محمد أنتم الظالمون الذين عنيت تساندون لا إله إلا بشار وتقولون لا إله إلا الله ولا يجتمع الحق مع الباطل أبدا ولسوف تعلو كلمة لا إله إلا الله فهي الحق ولن تنفع بشار ونظامه إيران وحزب الله وروسيا التي تقصف المستشفيات ومخازن الطعام والأفران والمدنيين ، أهذه من ضمن التصدي للمؤامرة وهل المستشفيات والأفران والأسواق مراكز تحاك فيها المؤامرات أم أنها مرافق ينتفع بها الشعب السوري واسألي يا أم محمد اليمنيين والبحرانيين عن بلادهم واسألي إيران التي تبجحت أنها أصبحت تسيطر على أربع عواصم عربية ، بغداد ودمشق وبيروت وصنعاء وعلى حد علمي أن هذه العواصم ليست فارسية وكانت تريد أن تستولي على الخامسة في البحرين، فمن الذي يتآمر على من ومن يفسد في أرض من…العرب أم الفرس.. أما أمريكا فتتآمر على نفسها من أجل إسرائيل. والبركة في بشار وإيران وحزب الله فقد كفوا أمريكا وإسرائيل مؤونة إحاكة المؤامرة فكل الدماء التي أراقوها والإجرام الذي أجرموه كان كافيا لجعل من لا يقاتل يقاتل رغم الجوع والضعف ، ويكفينا متاجرة بالقضية الفلسطينية فالزبداني ليست الطريق إلى القدس ، وما كان للقدس أن تتحرر وحامي حدود إسرائيل بشار ونظامه وما كان للإبن حتى أن يعيد الجولان التي باعها أبوه. ولن يعيش الشعب السوري مذلولا ومسروقة موارده بين حديد ونار بشار الأسد من أجل قدس لن تتحرر ما دام موجودا، ولو سلط بشار بندقيات جنوده وفوهات مدافعه نحو الإسرائيليين عوضا عن شعبه لنسي الشعب كل ما كان منه ومن أبيه ولغفر له ، ولكن بشار سمح لبضع عشرات بالتسلل إلى الجولان المحتل ليعطي إسرائيل رسالة أنني أنا حامي حدودكم فإن ذهبت فلن يتسلل عشرات المدنيين بل آلاف المقاتلين فلن تستطيعوا من بعدي أن تبقوا حدودكم مع سوريا بغير جنود كما كنتم في عهد أبي وعهدي . رسالة فهمتها إسرائيل فضغطت على أمريكا التي ضغطت على العالم كي لا يدعم الشعب السوري وسمحت لإيران أن تتدخل مع كلا..بها وهذا ما كان وهذه هي المؤامرة التي حاكوها ضد الشعب السوري لما علموا أن القتل والتخوف والجوع لم يعد يثنيهم عن الخلاص
انت تتكلم فقط عن هذا الظلم وأين انت من الذي حصل مع الاخر أين انت انتمنسبي النساء وبيعهم في سوق أين انت والشيعه تقتل بلا رحمه وهواده من ٢٠٠٣ من سقط الطاغيه حلال لشعب سوريا بنظرك ان ينفض عنه غبار السنين وحرام على شيعه العراق تنتفض وتطالب بحريتها استكتر عليهم العرب العيش بسلام بعدما كانت تقطع أوصالهم واهلهم يدفعون ثمن الطلقه التي يقتلون بها الف قتيل بحادثه. واحده على جسر الكاظميه لم نر منكم استنكار ولا حسره بل شماته الا تدري لماذا وصلت الأمور لهذه المرحلة كم طفل يتم وكم من امراه أصبحت ثكله أليس هذا بظلم من كم يوم نزل السب واللعن على القنطار الذي اغتيل على ايدي الصهاينه وهذا شرف بحد ذاته انتم تنظرون لانفسكم أنكم مظلومين ونحن كذالك نرى أنفسنا ظلمنا وقتلتمونا لا لشيئ الا لان حب ال بيت النبي يجري في عروقنا
أولا في العراق من قتل من ومن يحكم الآن بقوة السلاح وبعون إيران بعد أن مهدت لكم أمريكا بحل الجيش العراقي … ولكن ضربت عليكم المسكنة فماذا نفعل لكم…
وما دخل الشعب السوري بما حدث في العراق لتساعدوا بشار الأسد على شعبه نفس بشار الذي لطالما اتهمته حكومات المالكي وغيره بتمرير التكفيريين إلى العراق….
وما دخل السوريين في القصير وحماة وحلب وحص واللاذقية ودرعا والغوطة والقلمون بداعش التي تبيع وتشتري العراقيات الأزيديات أم تحسبين أن زعبرة حسن زميرة عن التكفيغيين وزينب التي لن تسبى مرتين تنفعكم أمام الله لتبرير قتل مئات الآلاف من السوريين الذين لم يسبوا لا زينب ولا الزهراء …التكفيريين الذين لم يضربوا فشكة واحده لا على المقام ولا البلدة ولا على آلاف الشيعة الذين جاؤوها لينطلقوا من هناك لقتل السوريين الأبرياء…وأرجوا أن يكون قائد جيش الإسلام الجديد أفضل من الأول فيحول انتباهه إلى هناك ويجعل ليلهم نهارا ويذيقهم ما أذاقوه للمساكين في الغوطة، ولتكن العين بالعين والمدنيين بالمدنيين
وما دخل السوريين في مسلمي بورما وما دخلهم في ما يفعله الإسرائيليون في فلسطين وعندهم من فاق الإسرائيليين ظلما في شعبه بمراحل حتى قبل ثورتهم… ففي فلسطين لم يتجاوز عدد الأسرى الفلسطينيين ١٥ ألف في أقصى حالاته بينما قبل الثورة تجاوز عدد السوريين المسجونين سياسيا ال ٧٠ ألف، معظمهم إن لم يكن كلهم بلا محاكمات وكثير منهم لم يسمع أهاليهم عنهم منذ اعتقالهم الذي ربما تجاوز عشرات السنين. ويتحدثون عن التعذيب في سجون الإحتلال وفي غوانتنامو وما دخلوا سجون الأسد ليروا ماذا تعني كلمة تعذيب….
كفى فلسفة علينا ولن يحمل السوريون الأبرياء جريرة أحد لا من الماضي ولا من الحاضر، وقدسنا دمشق وحمص وحماة وحلب ودرعا والرقة والقامشلي والسويداء ودير الزور واللاذقية وجبلة وبانياس وطرطوس . وزينبنا كل امرأة بكت أبا أو أخا أو ابنا أو شرفا وكل امرأة ذهبت إلى ربها شاكية وكل امرأة عضها جوع الحصار أو عصرها الخوف من براميلكم عصرا وهي تضم أطفالها إلى صدرها عساها تقيهم بجسمها من الموت وكل امرأة هربت بأولادها لتتقاذفها الدنيا حيث شاءت ولن تنفع الأعذار في تبريء الشيعة من دم الأبرياء في سوريا كما لن تنفع كذبة المؤامرة بشارا ولا عوانيته ولن تقف عجلة الزمان وستدور الدوائر على الظالمين ، ولا يهمنا أقلتم عنا داعش أو نصرة ، فداعش صنعتكم وحجتكم فمنكم ثم انقلب السحر على الساحر أو هكذا يبدوا ولأمر ما جدع قصير أنفه..وأما النصرة وغيرها فننصرهم وندعوا لهم ما داموا في نصرة أهلنا في سوريا فإن زاحوا عن ذلك نعاملهم كما نعاملكم أعداء للشعب السوري وأعداء للحق. لا رغبة لنا بإراقة دمائكم فلم قدمتم إلينا شاهرين أسلحتكم عونا لسفاح سوريا ، هي نار الماضي البعيد ما زالت تغلي في شراينكم فاحترقوا بها في الدنيا وفي الآخرة… كل الإجرام بحق السوريين وما زالتم تتمسكنون وكأننا نحن الذين جئنا إليكم متأبطين شرا.. كذبتم الكذبة وصدقتموها أنكم جئتم لقتال الإرهابيين التكفيريين فهنيئا لكم توابيت قتلاكم الذين قضوا في سبيل الواجب القدس وبالأفراح نلقاكم وواجب العزاء علينا لكم، شكرا لكم تخليصنا من ملايين التكفيريين إلى المهجر ومن يدري فربما يعودون فيصرون على تقديم واجب العزاء لكم في بيوتكم
اخي سليم ا سمعت لو ناديت حياً لكن لا حياة لمن تنادي .!
.انت عم تحكي مع ناس الله طمس على بصرهم وبصيرتهم ….شعبنا عم يذبح من 5 سنيين هالطاغية ابن الحرام ما فيه سلاح ما جربه ..شافوا بعيونهم اشلاء السوريين وهي عم تتقطع ودمائهم بالطرقات من قصف طياراته وصواريخه وبراميله …شافو الأطفال الأبرياء ممددين والزبد طالع من افواههم وحسرة قلوب اهلهم عليهم لما هالسافل قصفهم بأسلحة كيماوية .
.شافوا الامهات اللي انحرق قلبهم على ولادهم والأطفال اللي تيتموا والناس اللي ذبحوا على يد هالفاجر واعوانه والعلوية وك لاب ايران بجبلة و حمص ودمشق واماكن كتيرة بسوريا .
.شافوا جرائم ايران ومليشياتها وقتلهم للمدنيين وتهجيرهم واحتلال بيوتهم ..
.شافوا صور المدنيين المحاصرين اللي مات وعم يموت منهم كل يوم من الجوع بمخيم اليرموك والزبداني ومضايا وغير اماكن ..
.كل هالفظائع وما تحرك ضميرهم باعتقادك انه جرائم الروس الجديدة رح تحرك ضمائرهم وانسانيتهم !
هدول ما عادوا من البشر حتى يحسوا متلهم ويتألموا روح شوف بصفحات مؤيدين هالمجرم واتباع ايران وتهليلهم حتى لموت اطفالنا وتبريرهم المخزي للجرائم اللي عم يشوفوها قدام عيونهم بتعرف انهم شياطين ما بيستحقوا الا اللعنات وبس
الله يلعنهم بكل كتاب انزل وكل طالع شمس ليوم القيامة ..يارب ما تقبل من شبيحة بشارون وايران واتباعها والروس والمؤيدين والمبررين لجرائمهم توبة وتطمس على قلوبهم ويبقوا على ضلالهم لحد ما يلاقوا وجهك الكريم وتحاسبهم بكل قطرة دم نزلت من السوريين ظلم وعدوان …اللهم امييين يارب
السلام عليك أخت نور
أعرف أنها مضيعة للوقت فلا حياة لمن تنادي وما أنا بمسمع من في القبور، ولكن للإنسان قدرة على تحمل سفاهة الآخرين أو تحمل تحاملهم على الحق وهو بين كالشمس . ادعو الله بدعوتك له ومهما طال بهم العمر فلن يكون أكثر من جزء من الثانية عند ربك وعنده عندئذ الخبر اليقين ولا أقول إلا كما قال،،، فليضحكوا قليلا وليبكوا كثيرا جزاء بما كانوا يكسبون،،،
مرة أخرى لك التحية ولأهل الحق ولكل من لا يرضى عن الظلم الذي لحق بأهلنا في سوريا
ربي يحرقكم في الدنيا والاخرة أنصار المجر م نتاع التمتع وخنا زير المنشار