(CNN)—مثل أحمد أبوختالة المتهم بكونه أحد قادة جماعة “أنصار الشريعة” التي هاجمت مقر البعثة الأمريكية في مدينة بنغازي شرق ليبيا في العام 2012، أمام محكمة فيدرالية في العاصمة الأمريكية واشنطن، حيث دفع أمامها بأنه “غير مذنب” بتهمة تقديم مساعدة مادية بالهجوم الذي أدى إلى مقتل أربعة أمريكيين بينهم سفير واشنطن في طرابلس.
وظهر أبوختالة مرتديا بذلة رياضية داكنة اللون مع ملاحظة طول شعر رأسه ولحيته، وقد نطق ببضع كلمات باللغة العربية وبصوت هادئ. ولم يأبه أبوختالة بقاعة المحكمة الممتلئة عن أخرها، إذ بالكاد تلفت حوله للنظر في وجوه الموجودين، واكتفى بذكر اسمه أمام المحكمة بصوت منخفض.
وأمرت المحكمة بإبقاء أبوختالة قيد التوقيف بانتظار عقد جلسة جديدة له في الثاني والثامن من يوليو/تموز المقبل، علما أن الذين تولى الدفاع عن الموقوف هو أحد المحامين العامين الذين تعينهم المحكمة عادة للمتهمين الذين يمثلون أمامهم دون محامين عنهم.
وبرز في الجلسة طلب أبوختالة الحصول على مساعدة رسمية ليبية من خلال سفارة طرابلس في واشنطن، وقد باشر مسؤولون أمريكيون بالفعل العمل مع نظرائهم في السفارة الليبية من أجل توفير ذلك له.
من جانبه، قال وزير العدل الأمريكي، أريك هولدر: “بعد وصوله إلى الولايات المتحدة سيواجه أبوختالة نظامنا القضائي بكل ثقله وسنثبت دون أدنى شك دور المتهم في الهجوم الذي أدى إلى مقتل أربعة من الأمريكيين الشجعان.
ويشار إلى أن الهجوم الذي على البعثة الأمريكية في بنغازي أودى بحياة السفير كريستوفر ستيفنز إلى جانب ثلاثة من الأمريكيين، في الوقت الذي علق فيه أبوختالة في العام 2013 في مقابلة مع CNN قائلا إن السفير الأمريكي ستيفنز قتل مختنقا اثناء محاولته إحراق وثائق هامة، نافيا أن يكون له صلة بهذا الهجوم.
أبوختالة يؤكد براءته من الهجوم على بعثة أمريكا ببنغازي ويطلب مساعدة سفارة ليبيا
ماذا تقول أنت؟
لاعب مميز… ابن الشعب… وغيره وغيره لكنه اكيد يعاني من مرض ما لان فعلا تصرفه يكاد يلامس مصاصي الدماء وربما قسوة العقوبة تجعله يتخلى عن هاته العادة العجيبة
ايطاليا ، انجلترا “عضة سواريز ” ليس مبرر على فشلكم في المباريات
مضحك ومهزلة منكم بأن جعلتم “عضته شماعة ” على فشلكم وخسارتكم ؟!! مع أن حقيقة خسارتكم تعود لعدم توفيق وحسن الحظ بالفوز مهما كان أدائكم بالعب .
لهذا “اخترعتوا من عضته قضية فاشلة مثل لعبكم ” وعقوبة إستبعاده عن كأس العالم عقوبة مبالغ بها واجحاف في حق سواريز .