أبو سليمان البريطاني يفاجئ عائلته بالانتحار في حلب

ههههههه صدقت يا فارس
حتى لما المقاتلون يتبنو أعمال التفجير و القتل و التخريب … يقول الغير … كله بسبب بشااااار .. و قصفه لنا بالبراميل المتفجرة !
حتى شيوخهم الذين افتو لهم بالجهاد في سوريا ,, هاهم قد تخلو عنهم و كل شيخ اصبح يقول انا لم احرض!
اذا كان البعض مقتنع بان تخريب بلد مسلم هو جهاد, فلما لا يلتحق بالمخربين ?

على فكرة انا ضحكت على الجزء الاول من التعليق اي سبب تفاجؤ العائلة و موضوع اللحية يشهد اني من المفضلين للحية على الرجل
^.^
استهدى بالله اخ احمد , ريلاكس على قولة البعض

من المؤكد انه كان ذاهب للمساعدة (هدفه الاصلي مثلما يعرف الاهل) ولكن هول المفاجأه مما شاهد ورأى بام عينيه والصور الحقيقيه على ارض الواقع( لما كما نشاهد ها نحن من وراء شاشات وتحت مدافئ او حتى مكيفات )حتما حولته لانسان اخر مستعد ان يضحي بحياته من اجلهم وهذا الفرق بينه وبين القاعد ين خلف شاشات ،،،استغرب بعد التعليقات !!
حسنا ان كان هو او غيره يبحث عن حور العين الذي يشغل بالكم لا بالهم كما يشاع عنهم لانهم يقدمون ارواحهم اكفان للاخرين ولكل قناعاته اقول ماذا تفعل عصابة حزب الله والعراقيين المجنديين هناك في داخل الشام ،،جهاديين مثلا او رايحين سياحه ،،وما الفرق بين من يقتل ارواح بشريه بقنابل مروحيه او خزانات وهو لا يميز بين ضح يه واخرى ،،او المهم يق تل ولا يق تل ،،،،،وشو رايكم بلحية نصر الش يطان واعوانه والخمين يين
او ان هؤلاء من حقهم يطولوها امتار طالما هم على اهوائكم وهي نضيفه مهما طالت وما فيها قمل لانهم يعطون اوامرهم من بعيد ،،،
نورت انشري التعليق بدون غلاظه ,,,,

لا حول ولا قوة الا بالله ،،نورت طبعا لا اقصد افراجك عن هذا التعليق ،،
صحصحي ابعتلك قهوة

ولا تزال عائلة مجيد البريطانية من أصل باكستاني تعيش حالة من القلق….
من أصل باكستاني
من أصل باكستاني
من أصل باكستاني
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
ya nass ach jab l3arab lil 9essa
???????

hhhhhhhhhhhhhhh
🙂
lahhe ikhallik dima nacheta ya bnt london

احيانا وبالغلط يا بنت لندن ،اي قولي دائما وابدا

نورت اخيرا افرجتي عن التعليق بعد ما فكفكت بكلمات ما عادت مفهومه ،لو احتفظتي فيه احسن

امينه بنت القوارب المتهالكه تنتضر من ام السواطير البربريه ترد علي .. ليه يا امينه ماتردي انتي علي ؟ ناقصه رجل والا لسان ؟؟؟؟ والا والا ماعندك ساطور ؟؟ ههههههههههه

صدقت يا احمد!والله احزنت قلبي ….
سقى الله تلك الايام في العراق التي كانت الاميه فيها زيرو و العلماء العراقيين تهدى لهم الجنسيات الاوربيه والامريكيه ويرفضون !

انهزموا و تشتتوا في ارض الله الواسعة أو قُتلوا .. أبكي على بلدي المحبوب .. مع الاسف كان جنة .. الان صار جهنم أنظرو الفرق .. رحم الله البطل صدام كان ملبسهم حفاظات ههه…