ستة أشهر من سجن الشيخ احمد الاسير انفراديا في سجن الريحانية نتج منها ثلاث جلسات استجواب في انتظار الجلسة الرابعة المرتقبة في السادس والعشرين من ابريل المقبل.
واذا كان الامل قد فقد من زوجته بتسريع محاكمته فإنها لم تيأس من طلب نقله الى سجن يلائم وضعه الصحي بعد مكوثه في سجن يلائم الموت البطيء، حسب تعبيرها.
وبحسب تقرير بثته الـ “أم تي في” فإن الاسير مسجون في غرفة لا يتعدى عرضها الـ 140سم وطولها متران وقد وقع على قبوله بالسجن الانفرادي رغم عدم السماح له بالخروج للتعرض للشمس.
وقالت زوجة الاسير أنها لم تتلقى أي اتصال من علماء المسلمين أو من أي مشايخ أهل السنة في لبنان.
هل يجب ان يوضع في شاليه على البحر؟؟ جهنم وبئس المصير للمجرمين الحثاله امثاله
وليش كل هالقد مكبرين السجن
لهيك ار ها بي بكفيه 40سم وخليه ينام عالواقف مشان يكون عبرة للا ر ها بيين امثاله..
الله يعينه