حثّ عبدالحليم خدام، النائب السابق للرئيس الراحل حافظ الأسد، الولايات المتحدة على سرعة تقديم السلاح للمعارضة السورية، وليس إرسال الجنود، لافتاً إلى أن الصمت العربي والدولي إزاء ما يحدث بسوريا يفاقم الوضع المضطرب، ويدفع البلاد نحو التطرف، مؤكداً أن عدد القتلى جراء اقتحام قوات الأسد لمنطقة البيضا وريف بانياس وصل إلى أكثر 700 قتيل.
وأكد خدام خلال مداخلة تلفزيونية له على قناة “العربية” الجمعة 3 مايو/أيار أن النظام السوري بحوزته أسلحة كيماوية ولا شك في ذلك، مشيراً في الوقت عينه إلى أن ما يجري من قتل في سوريا يومياً أخطر من السلاح الكيماوي في حد ذاته.
وعن تقييمه للعمليات العسكرية على الأرض، صرح خدام بأن الجيش الحر يحقق إنجازات وانتصارات عسكرية في مواقع مختلفة من بؤر النزاع، ولكن هناك معضلة تكمن في مدى قدرته على الثبات والحفاظ على المكتسبات التي حققها.
بينما الجيش السوري النظامي، والكلام على لسان خدام، لا يتوانى عن ارتكاب جرائم القتل والاغتصاب، وأسس النظام السوري مجموعات طائفية تحت مسمى الشبيحة، منوهاً إلى أن هناك محاولة يجري الإعداد لها على قدم وساق لتطهير منطقة الساحل من المسلمين السنة.
وكان وزير الدفاع الأميركي، تشاك هاغل، قال الخميس إن إدارة الرئيس باراك أوباما تناقش مجدداً إمكانية تسليح قوات المعارضة السورية في قتالها ضد قوات الأسد.
الله أكبـــــر عليكـــــــم يا نصيـــــــــريين يا أشيــــاع الكـــــــفر و الردة
لا حول و لا قوة إلا بالله
شيعة قتل و سفك دماء
سوريا إلى أين؟؟
ألم يحن الوقت بعد لوقف هذا النزيف الدموي؟؟
كل هذه الأرواح التي تزهق يوميا ما حركت فيكم شعرة؟؟
الكلام موجه لبشار الطاغية و شبيحته و كذلك للجماعات المسلحة..
الرجاء من كل شريف وكل سني مشاركة البوست ليصل لاطراف المطلوب منهااا القصاص لااهل البيضة اليوم وقبل الغد
بعد مجزرة بانياس وقرية البيضا , لا بد من قصقف وحرق
قرى النصيرية عن بكرة أبيها , يقول تعالى :
الشهر الحرام بالشهر الحرام والحرمات قصاص
فمن اعتدى عليكم فاعتدوا عليه بمثل ما اعتدى عليكم
واتقوا الله واعلموا أن الله مع المتقين [البقرة : 194]
يااااشرفاء البوست لكم للنشر والمشاركة نطالب بل الرد على المجزرة اليوم بضرب القرى العلوية وبشكل طائفي انتهااااينا من الكذب الحرب طائفية يكفيناااا تخاذل وقول لا للطائفية ؟؟؟ نعم للطائفية ونعم لسحق العلوية
خمس شباب من القبه اربعه اخوه والخامس ابن عمهم استشهدو بالمجزره
مرحبا حبيب القلب سليمان…كيفك وكيف احوالك؟ ليش الغيبة…؟
ربما لسنا متأكدين من أن من سيحكم سوريا بعد الأسد سيكون على قدر تطلعات الثورة والثوار .. لكن ما نحن متأكدون منه تماماً أنه لن يذبح أبناءنا بالسكاكين .. لن يغتصب النساء .. لن يقتل الشيوخ بحجر يهشم رؤوسهم .. ولن يحرق شبابنا أحياء ..
توحدوا لتوقفوا المجزرة .. توحدوا واتركوا ما بعد الأسد لما بعد الأسد.
منقول.
من مجزرة البيضة ببانياس يوم أمس.
{ahmad}
لا حول ولا قوة الا بالله العظيم ..أكثر من ٧٠٠ قتيل يا ابن المقبور بيوم واحد
ربنا انت القادر المقتدر ان تعجل بإتقامك من هذا الطاغية واتباعه المجوس
بانياس/ الساحل السوري ، الحقيقة (خاص من : مازن ابراهيم): مرة أخرى، وليست أخيرة بالتأكيد، عاش العالم يوم أمس ، بفضل قناتي الدجل العربي، “العربية” و”الجزيرة”، وقبل ذلك مع دجالي “الثورة” السورية الذين فقدوا أي مصداقية لهم حتى حين يتعلق الأمر بأمر صحيح، قصة “مجزرة كبرى” في قرية “البيضا” في ريف بانياس …لم تقع، أو بالأحرى وقعت، ولكن بطريقة مختلفة!
كان يكفي أن يحصل حادث سيارة في هذه القرية لكي يتحول إلى “مجزرة”، فكيف إذا كان ما جرى معركة حقيقية استغرقت قرابة أربعة أيام!؟ ذلك لأن الذاكرة البصرية الجمعية للرأي العام داخل سوريا وخارجها لا تزال تحتفظ بذلك المشهد المقزز للسلوك الهمجي الذي أقدم عليه ضباط وعناصر مخابرات النظام ربيع العام 2011 ، حين جمعوا العشرات من رجال القرية في ساحتها قبل أن يدوسوهم بأرجلهم ويعتلوا ظهورهم كما لو أنهم بهائم، ليدعي إعلام السلطة الدجال لاحقا أن المشهد مصور في ..العراق!!
ما حصل خلال الساعات الماضية في “البيضا” ، الهادئة كبقية أنحاء الساحل منذ عامين تقريبا، لا علاقة له من قريب أو بعيد بما جرى في العام 2011، بل ربما يكون النظام استفاد من ذلك الدرس وحاول أن يكون أكثر “إنسانية” في تصرفاته داخل القرية ومحيطها.
بدأت القصة قبل نحو أسبوع حين بدأت مواقع وصفحات تابعة للمسلحين بالحديث عن نقل المعركة إلى “عقر دار النصيريين في الساحل السوري”، باعتبار أن ذلك هو “الطريقة الوحيدة لوقف هجوم الجيش على ريف القصير في حمص”، كما قالت تلك الصفحات والمواقع. وبالتزامن مع ذلك، جرى استهداف واغتيال أحد الضباط قرب منطقة “جسر القلعة” القريبة من القرية ، حيث توجد وحدة عسكرية. وقبل ثلاثة أيام ، أقدم المسلحون على استهداف حاجز للجيش في المنطقة، ما دفع الجيش والأجهزة الأمنية إلى القيام يوم أول أمس الأربعاء ويوم أمس الخميس بحملة تمشيط ومداهمات داخل قرية”البيضا” وقرية”المرقب” و منطقة “رأس النبع” على أطرف مدينة بانياس بحثا عن المسلحين ومطلقي النار. وتطور الأمر على نحو دراماتيكي يوم أمس الخميس حين أقدم مسلحون يتحصنون داخل”البيضا” بطريقة تشبه الكمين على مغافلة عناصر الجيش الذي يفتشون القرية ومحاصرتهم وأخذ 40 عنصرا منهم كرهائن. وهنا أقدم الجيش على محاصرة”البيضا” و”المرقب” و”جسر القلعة”، وهي ثلاثة تجمعات سكانية تكاد أطرافها تكون متداخلة وتجعل منها تجمعا سكانيا واحدا. وكان هناك ما لا يقل عن مئة إلى مئة وعشرين مسلحا يتحصنون ـ كالعادة ـ في عدد من أبنية المناطق الثلاث ، علما بأن معظم سكان “البيضا” كان نزح عنها في أوقات سابقة إلى مناطق أخرى مجاورة وإلى مدينة بانياس نفسها.
هذا الوضع،أي اختطاف 40 جنديا، دفع الجيش إلى تكليف إمام جامع قرية”البيضا” الشيخ عمر بياسي ، المعروف عنه بأنه يرفض العنف وحمل السلاح منذ بداية الأزمة ، بالتفاوض مع المسلحين من أجل إطلاق سراح الرهائن، إلا أنهم رفضوا ذلك. ولم يكتفوا بالأمر، بل عمدوا إلى قتل الشيخ وزوجته( هناك معلومات تقول إنهما قتلا بطريقة الذبح ، لكن الأمر غير مؤكد).
عند هذه الدرجة من تطور الموقف، لجأ الجيش وما يسمى “قوات الدفاع الوطني” إلى سلاح المدفعية، فقصف في البداية البنايات والمنازل التي يتحصن فيها المسلحون في “البيضا” و”جسر القلعة”، قبل اقتحامهما و الاشتباك مع المسلحين. علما بأن البنايات التي كان يستخدمها المسلحون ، وعددها خمس بنايات ومبان، لم تكن كلها في “البيضا” وإنما في المناطق السكانية المجاورة لها مثل “جسر القلعة”. وقد انتهى الأمر يوم أمس بمقتل حوالي ستين مسلحا ، بينما استسلم ما لا يقل عن عشرين من ضمنهم ما بين خمسة إلى عشرة مسلحين ليبيين وشيشان بقوا أحياء. أما الجرحى فكان عددهم حوالي 35 جريحا ( من الجيش والمسلحين معا)، بينما استشهد سبعة عسكريين. وأفادت معلومات بأن المعتقلين من الشيشان والليبيين والعرب الآخرين ، سوريين وغير سوريين، جرى نقلهم إلى اللاذقية، وليس إلى طرطوس التي تتبع لها مدينة بانياس إداريا.
ولكن هل سقط مدنيون أبرياء في القرية!؟
ما استطاعت “الحقيقة” التأكد منه هو أنه لم تكن هناك مجزرة على الإطلاق، إلا إذا كان الأمر يعني “مجزرة وسط المسلحين”! وكل ما قيل في وسائل الإعلام عن ذلك مجرد “تجليطة” كبرى كالعادة. إلا أن هناك التباسا في أمر عائلتين من المدنيين (عدد أفرادهما أقل من عشرة أشخاص)، تفيد المعلومات الأولية بأنهم قتلوا على أيدي المسلحين كون العائلتين محسوبيتن على الشيخ عمر البياسي الذي ينادي بـ”الوحدة الوطنية” ويرفض السلاح. وهناك معلومات أخرى تقول إن أفراد العائلتين سقطوا خلال قصف الأبنية التي كان يتحصن فيها المسلحون ويحتجزون فيها الرهائن العسكريين الأربعين. وأكد مصدر ثالث أن العائلتين من “الموالين” للنظام، وأن أفرادهما قتلوا على أيدي المسلحين لهذا السبب قبل أن تتهم صفحات”الثورة” الجيش بقتلهم.
وقات مصادر موثوق بها جدا لـ”الحقيقة” إن سلوك الجيش كان مختلفا هذه المرة في القرية بشكل كامل، حيث عمد إلى إحضار النساء من البيوت باحترام إلى ساحة القرية والأمكنة التي جرت فيها الاشتبكات والقصف من أجل التعرف على جثث القتلى وعلى المعتقلين من المسلحين للتثبت مما إذا كان هؤلاء أقرباء لهم أو من القرية. وبعد ذلك أعادهن إلى بيوتهن دون أي تصرف غير لائق مع أي منهن.
تبقى الإشارة ، أخيرا، إلى أن المسلحين والمعارضين فشلوا في تقديم أي صورة توثق”المجزرة” المزعومة سوى الصور المنشورة أعلاه وأدناه، علما بأن بعض محتوياتها يخص المسلحين ، وبعضها الآخر يخص اثنين من أفراد العائلتين المشار إليهما!! …………………….الجزائر
الله أكبـــــر عليكـــــــم
لا حول و لا قوة إلا بالله
لم أفهم 700 قتيل في يوم واحد!!!!!!!!!! 700 قتيل !!!!!!!!!!!!!!
و الله شيء يجعلك تعجز عن الكلام !!!!! و عن التعبير!!!!!!!!!!
رحمتك يارب …. لاإلاه إلا الله محمد رسول الله…..
ياودود ياودود ياذاالعرش المجيد يافعالا لمايريد نسالك بعزتك التى لاترام وملكك الذى لايضام وبنورك الذى ملأ اركان عرشك يامغيث اغثهم يامغيث اغثهم يامغيث اغثهم…..
Amy كنت بتمنى لو كنت واحدة منهم وكنت بتمنا أكتر لو كنت مع المقبور….
جمال لبنان الأهم وجودك أنت فإنت أفضل مني في انتقاد الأخبار , أنا معرف حقيقة الأحداث إلا من الأخبار و بس .
و بالنسبة للفيس بوك فأنا حسابي مشلول مش عارف ارجعه .
لكن بالنسبة لخبر دمشق : يوجد خطة سرية تقضي بأن يتولى حزب غير الله مسؤولية حماية دمشق ضد الجيش الحر , و يرمي جيشه لمواجهة الجيش الحر , و الله أعلم
شكراً لسؤالك جمال لبنان
هاااااااااها ما هذا التفكير الساذج يا سليمان ……………….الجزائر
أهلين أخي سليمان
عاش من شافك!!
قبل يومين كنت أسال الاخ شامخ عليك .. المهم فرحت شفت اسمك 🙂
أنتي بنت بغداد ما هيك ؟
اي اي ماغيرها شلونك ؟؟
دنيا
الحمد لله رب السماء و رب الأرض , و عم بشكرك على سؤالك , أنا منشغل كتير و ما بلقى الوقت
الله يوفقك بنت بغداد
و لك كمال توفيق يخرب بيتك لهلأ ما تغيرت ؟؟؟
بدك واحد يطخك بالبرودة من ورا الشاشة ؟؟
هااااها المبادىء لا تتغير يا صديقى حمد ع السلامة من فترة طويلة لم نرك …………………الجزائر
الله يوفقك ويباركك اخي سليمان وتصبحون على خير..
دنيا , كمال توفيق , جمال لبنان , omar :
إقرأوا من فضلكم :
رسالة مسؤول عسكري أميركي إلى زوجته بعد إعدام صدام :
“صدقيني إنني أعتقد أن صدام رجل يستحق الإحترام .. فلقد فُتح باب زنزانة صدام حسين في الساعة الثانية صباحاً بحسب غرينتش , و وقف قائد المجموعة التي ستشرف على إعدامه و أمر الحارسين الأمريكيين بالإنصراف , ثم أخبر الرئيس صدام أنه سيُعدم خلال ساعة , و لم يكن هذا الرجل مرتبكاً .. و قد طلب تناول وجبة من الأرز مع لحم دجاج مسلوق كان قد طلبها في منتصف الليل , و شرب عدة كؤوس من الماء الساخن مع العسل و هو الشراب الذي اعتاد عليه منذ طفولته ..
و بعد تناوله وجبة الطعام دُعي لاستخدام الحمام حتى لا يتبول أثناء الإعدام فيكون المشهد محرجاً ، فرفض صدام ذلك.
و في الساعة الثانية و النصف توضأ صدام حسين و غسل يديه و وجهه و قدميه و جلس على طرف سريره المعدني يقرأ القرآن الذي كان هدية زوجته , و خلال ذلك , كان فريق الإعدام يجرّب حبال الإعدام و أرضية المنصة !
و في الساعة الثانية و خمسين دقيقة أُدخل صدام إلى قاعة الإعدام حيث وقف الشهود مقابل جدار القاعة و كانوا قضاة و رجال دين و ممثلين عن الحكومة و طبيباً.. و في الساعة الثالثة و دقيقة بدأ تنفيذ الحكم .
كان صدام ينظر إلى المنصة التي يقف عليها غير آبهاً بينما كان جلادوه خائفين , البعض منهم كان يرتعد خوفاً و البعض الآخر كان خائفاً حتى من إظهار وجهه , فتقنعوا بأقنعة شبيهة بأقنعة المافيا و عصابات الألوية الحمراء !
و لقد كدتُ أهرب من غرفة الإعدام حينما شاهدت صدام يبتسم بعد أن قال شعار المسلمين (لا إله إلا الله محمد رسول الله) .. لقد قلتُ لنفسي : يبدو أن المكان مليئ بالمتفجرات و ربما نكون قد وقعنا في كمين !.. فليس من المعقول أن يضحك إنسان قبيل إعدامه بثوان قليلة..
أؤكد لك : لقد ابتسم و كأنه كان ينظر إلى شيء ما ظهر أمامه .. ثم كرر شعار المسلمين بقوة و صلابة كما لو أنه أخذ شحنة قوية من رفع المعنويات .. أؤكد لكِ : لقد كان ينظر إلى شيء ما … إنني لا أعلم ما صحة ما يقوله بعض أصدقائنا المسلمين في العراق من أن الشهداء يدخلون الجنة و لا يشعرون بألم الموت” .
عن جريدة هسبريس الإلكترونية المغربية
دنيا , و هل أنتي و الليل حالياً ؟
دنيا : بقصد هل احنا في الليل حالياً ؟
شكراً أخي سليمان وأنا أصدق كل حرف من هذه ألرسالة…
صدقوني نحنا لم نرى أي أذى أو تعدي أو حتى سرقة لابسط ألاشياء…بعض ألايام كنا ننسى ألباب ألرئيسي مفتوح طول ألليل ولم يحصل أي شي لا سرقة ولا بطيييخ ههههه … أنا ولو كنت صغيرة لكن أتذكر كل شئ حتى كان عائلة نصارى بشارعنا كنت ألعب مع أولادهم وحتى كنت أسمي ألكبار ب عمو وخالو .. والله أقدر أكتب عشرين صفحة على ألايام ألحلوة وعلى ألامن والامان أللي كنا عايشين فيه .. وابداً لم يأتي شخص غريب ودق باب بيتنا أو تحركش فينا .. ألمهم بارك الله في ألجميع و دمتم في أمان الله.!!
الساعة الان 1:30 صباحاً
ليلى ههههههههههه كل واحد اله يوم وبالأخص كلاب بيت الاسد يلي شربانين من ش……… على مدى الأربعين سنة وما حدا بيتمنى يلحق بالمقبور قد كلابه الشبيح السعرانين فالله الحمد والشكر أني من الناس ومن عباد الله ولست من من عباد هال الاهبل المجوسي ابن المقبور