قال الجنرال هوك كارليسل، قائد قيادة القتال الجوي بالجيش الأمريكي، إن عنصرا “مغفلا” بتنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام أو ما يُعرف بـ”داعش،” كشف بصورة التقطها ونشرها على وسائل التواصل الاجتماعي مقر قيادة وسيطرة تابع للتنظيم.
وأوضح كارليسل: “كان موظفونا يبحثون في مواقع التواصل الاجتماعي عندما رأوا مغفلا يقف أمام مقر للسيطرة والتحكم تابع لتنظيم داعش وأبلغوا عنه،” لافتا إلى أنه وبعد 22 ساعة على ذلك تم توجيه ثلاثة قنابل من طراز “JDAM” كانت كفيلة بتدمير المبنى بالكامل.
ولم يقدم الجنرال الأمريكي معلومات أو تفاصيل عن موقع مقر القيادة والسيطرة المستهدف.
ويشار إلى أن الـ”JDAM” هي عبارة عن عدة يتم وصلها بالقنابل التقليدية لتحولها إلى قنابل ذكية تستخدم تقنية تحديد المواقع أو ما يُعرف بـ”GPS” لتحديد وضرب الأهداف، وهذه العدة مصنعة من قبل شركة بوينغ.
إن عنصرا “مغفلا” بتنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام أو ما يُعرف بـ”داعش،” كشف بصورة التقطها ونشرها على وسائل التواصل الاجتماعي مقر قيادة
============
من الواضح إنك أكثر منه غباء
كان يجب عدم الكشف عن الطريقة التي ساعدتكم في الوصول الى موقع ومكان القيادة
.
الأن سوف يكون هناك الحرص والتعامل بحذر وعدم نشر صور
.
.
أصبح هناك شكوك وعدم ثقة مما نسمعه من أخبار من الطرفين
فالكذب والتمويه هي الصفة السائدة
والطرفين يعتقد أن ما يبثه من أخبار كاذبه تصب في مصلحته وأستراجيته العسكريه وحرب الأشاعات
.
.
لقد نجحت الشياطين أن تجعل أبناء أدم أعداء يقتلون بعضهم البعض
وجعلهم أوصياء على بعض …
.
بالنسبة لداعش
أعتقد أن هناك أكثر من داعش
أي اربع فصائل لداعش ….. كل فصيل له جهة مختلفه تدعمه وتستخدمه لصالحها
.
هناك داعش الأصلية …وهي صنيعة ربانيه … وتعتبر الفئة التي تمثل الحق
وهؤلاء لايعتدون ولايذبحون ويتحملون صنيعة داعش المصنوعه
.
أي أن هناك فئة تجاهد في سبيل الله تدافع عن المظلومين وتحمل رآية لا إله إلا الله محمد رسول الله ..
.
ونجد أن هناك داعش المزيفه …جماعات تحدث خراب وقتل وفتنة تدار بواسطة الصهاينه وامريكا تخدم أغراضها وأهدافها … ومن ناحية أخرى تشوه صورة الإسلام والمسلمين (أن هذا هو الإسلام الأرهابي )
.
وهناك داعش المصنوعه من الحكومات ( تحت بند ..العدو الوهمي )
إي أنهم يوهمون شعوبهم أن هناك عدو لايريد الأستقرار للدولة ويريد تقسمها وتمزيقها وانهم عملاء وخونه …ولهذا … فحماية الوطن من هؤلاء يلتزم الألتفاف من الشعب والاعلام والجميع حول الحاكم والحكومة لمواجهة خطر الأرهابيين
ويحق للحاكم أن يعتقل ويسحق من يريد تحت بند حماية الوطن …,لا أحد يستطيع أن يفتح فمه فالوطن في خطر
.
ووسط هذه فتن والضباب واختلاط الأمر على النفوس
دخل الأخطبوط الشيعي أيضا ليستفيد من الموجة … ويحقق أطماعه في نشر أذرعه في قلب الخليج والشرق الأوسط … ففصل فريق داعشي يلعب في الساحة … يذبح ويقتل اعداءه من آهل السنه لتطهير الأ{ض منهم تمهيد لخروج المهدي المختبئ بالسرداب ( إذا ما يفعله ليس قتل وذبح وإنما جهاد يؤجر عليه لظهور من يدعوا له دائما في صلواتهم ( عجل الله فرجه ) .. فما أتعسها من عقول
.
هل فهمنا اللعبة وما يحدثعلى الساحه
.
وسوف أضرب مثل بسيط لمن لم يستوعب
.
عندما ظهرت ريا وسكينة في مصر أصبحوا مصدر للرعب بين الناس
.
وكلما حدثت جريمة قتل …. كانت تلصق تلقائي للأختين ريا وسكينه
ووسط الأحداث من كان أو كانت تريد أن تتخلص من أي إمرأة أو زوجته يفعلها بسهوله
فالجاني ومن يحمل الليلة كلها موجود دون عناء
.
.
هكذا الأمر يا أخواتي وأخواني المسلمين
.
فكم من جرائم ترتكب بأسمك يا داعش