العربية.نت- أكدت وزارة الدفاع الأميركية البنتاغون جهوزية جيشها لشن عمليات عسكرية ضد ميليشيات “داعش” في الشرق الأوسط.
وقال السكرتير الصحافي لوزارة الدفاع الأميركية الأدميرال جون كيربي، “لدينا أكثر من 30 ألف جندي في الشرق الأوسط.. ونحن على استعداد تام حال قرر الرئيس التحرك عبر ضربات جوية أو أي تحركات أخرى ضد “داعش”.
وقال البنتاغون أيضاً إن الولايات المتحدة تكثف وجودها العسكري في العراق، بإرسال نحو 300 جندي آخرين إلى هناك، بالإضافة إلى مجموعة من طائرات الهليكوبتر وطائرات بلا طيار.
وتوفر الطائرات من دون طيار حماية إضافية لـ180 مستشاراً عسكرياً أميركياً منتشرين في العراق حالياً لتقديم المشورة للقوات العراقية لكيفية التصدي لـ”داعش” وتقييم قدرات التنظيم، الذي سيطر، خلال فترة زمنية وجيزة، على عدة مدن وبلدات عراقية.
وأضاف كيربي: “من الواضح أن داعش تهديد للإقليم ولأمننا القومي، لكن الهدف الحالي هو الحصول على بعض التقديرات بالمزيد من المعلومات لتوضح لنا حقيقة ما يجري هناك”.
وكشفت مصادر أميركية مسؤولة عن بدء تحليق طائرات من دون طيار فوق العراق، غير أنها أكدت أن هذه الطائرات الآلية لن تستخدم في شنّ غارات جوية على مواقع “داعش” إنما هي بغرض استطلاعي فقط.
اجاك الموت ياتارك لصلاة
يانار كوني بردا وسلاما على ارض ابراهيم وذريتة الاطهار
*** نتمنى منكم تسرعون بفعسهم ***
شو بعدكم ناطرين ..
اميركا اساس البلا كله على الشرق الاوسط ..
وين بتكون مصالحهم بينفذوا اجندتهم وبحجه المساعده ..
اصلا يمكن كان الهدف جمع الداعشيين وحصرهم ثم الخلاص منهم…
لكن كما لايمكن الوثوق في مغسولي الدماغ الداعشيين فلا يمكن الوثوق بامريكا
هل معقول أن كل ما يجري صدفة ؟ يعني تظهر داعش للوجود .. ثم يزداد نفوذها .. ثم تزداد قوتها .. ثم وفجأة تحتل نصف العراق … وتسيطر على مليارات الدولارات وتسيطر على أسلحة لا حصر لها .. وكل ذلك خلال فترة قصيرة .. وينشغل العالم كله بداعش فلا حديث إلى عن داعش واجرام داعش متناسين اجرام الأنظمة وأفعالها … وربما تصبح فيما بعد هذه الانظمة محررة ومخلصة للشعوب من الارهاب الداعشي .. وتصبح ايران صاحبة الحق في التدخل العلني هذه المرة لحماية مقدساتهم كما يزعمون .. والطائرات الحربية الآن تُعطى للعراق من روسيا وأمريكا .. يعني هل كل هذا صدفة ؟؟ هل داعش هي فعلا كما تدعي ؟؟ أنا أشك ..
داعش VS أمريكا
ماهو موقفك من هذه المواجهه كقومي عروبي مقاوم ممانع للاستكبار العالمي والشيطان الأكبر ؟
الثورة في سوريا والعراق فضحت وعرت محور الشر وجمهوره.
لما السوريين يطالبوا بحضر جوي مشان هالابن ….. ما يرمي براميل على راس البشر يصبحوا عملاء خونة و صهاينة، اما ان يمشي المالكي وراء امريكا و ايران كالخادمة الفليبينية و يطالب بقصف بلده فهذه وطنية، الله خلق هالامة و هو يعرف من خلق، تاريخ كامل من النتانة و الخيانة و الفتن، صرت اشك انه محمد(ص) عربي
طبعا هي ليست بصدفة مأمون ، ايدا ليست بصدفة ولولا تسليم الموصل لهم لما ذاع صيتهم لهاته الدرجة…. ماهم سوى اداة تحرك للو الذراع والضغط وعند ما ينال من له مصلحة في تحريك داعش ما يريد سيتم القضاء عليهم كاية ورقة يتم اللعب بها ثم عندما تصبح خاسرة يتم التخلص منها…..
الله يعينكم يا سوريين كنا نعاني ايام صدام اكثر مما تعانون اليوم وكان كل العرب يلومون ويشتمون وخاصه السوريين الى اليوم ربي يفرج عنكم وعن العراق وكل بلدانه وربي يطفي الفتنة الطائفية ويصفي القلوب بين أمه محمد ص وكل الناس الطيبين ويجعل الأمن والأمان في كل مكان
نسليم الموصل لهم يا ايتويل أعقبه استحواذهم على مليارات الدولارات .. وأصبحوا من أغنى التنظيمات في العالم .. بالاضافة الي كمية الاسلحة التي حصلوا عليها .. وأنا اتسائل .. لماذا محافظة الرقة السورية هي مركز المحافظة الوحيدة التي تخلى عنها النظام وسقطت بيد ” الجيش الحر ” لتسقط فيما بعد بيد داعش ؟! ..وكان دولتهم الممتدة من حلب الى الموصل يُمهّد لها منذ زمن وبمساعدة دولية ..وانا معك انها ربما كانت أداة ولكن من له مصلحة في وجود داعش ؟! .. انا برأي ان الانظمة في سوريا والعراق وايران هم اكبر المستفيدين من وجود ” داعش ” ..
واضيف الى قائمة المستفيدين السعودية وامريكا طبعا وبكل تاكيد….. لكن ايا كان هذا النظام الذي من مصلحته التخويف بفزاعة داعش الا يلعب بالنار؟ كيف لهانه الانظمة ضبط هؤلاء فيما بعد؟ وحتى لو كانت ستستنجد بامريكا وطائراتها لقصفهم وانهائهم فالمسألة غير مضمونة لان التحالف العالمي في افغانستان اثبت فشله الى اليوم اما طالبان مثلا….
كيف لهذه الانظمة أن تضبط هؤلاء أمر سهل .. ما عليها إلا أن توعز للقيادات التي يتبعون لها في التنظيم بحله أو بأي صيغة أخرى ،، فمثلا أبو بكر البغدادي من هو ؟ وماذا نعرف عنه ؟ لا نعرف عنه شيئا الا ما قالته الحكومة العراقية .. ومن قال لك ان البغدادي ” الأصلي ” لا يزال على قيد الحياة ومن هو موجود الآن شخص ينتحل صفته ؟ ..ومن هي قيادات الصف الاول في داعش ؟ وهل من المضمون ألا يكون البغدادي أو كبار قادته هم في حقيقتهم رجال مخابرات لدولة معينة ؟! ..
على كل حال لا بد أن تنجلي الحقيقة يوماً ما …
إجابة تساؤلك يا مأمون هو أنه لا يمكن لمئات من المقاتلين ( داعش ) أن يطردوا عشرات الآلاف من المجندين المدججين بالأسلحة الأمريكية والإدارة الإيرانية .
ما حصل هو ثورة شعبية للتحرر من الديكتاتورية . دائماً إرادة الشعوب أقوى من أي جيش .