الوطن – فيما غادرت الفتاة “رهام” ذات الـ15 عاماً التي نقل إليها دم ملوث بـ”الإيدز” أمس مستشفى جازان العام إلى منزلها، وصف أمير المنطقة الأمير محمد بن ناصر ما حدث لها بأنه “خطأ لا يغتفر”، في حين تنتظر المنطقة وصول فريق التحقيق الذي شكلته وزارة الصحة.
وقال أمير جازان: “المخطئ لن يترك دون محاسبة.. ما ذنب الطفلة حتى تتعرض لهذا الخطأ الفادح؟”، متوعداً كل مهمل ومستهتر في أداء مسؤولياته بأقسى العقوبات.
وفي شأن متصل، وصفت هيئة حقوق الإنسان ممثلة بالمشرف العام على فرعها بمنطقة عسير الدكتور هادي اليامي، ما حصل للفتاة بأنه “خطأ جسيم.”
لا حول والا قوه الا باللله .. افصلو راس و زير اصحه و مدير المستشفى و القائمين على حاله البنت …. و ارموهمب السجن الله لا يسامحهم
فعلا الله لا يسامح المتسبب المباشر وغير المباشر
وهيدي حالة من مئات الحالات التي تحصل يوميا في مختلف مستشفيات العالم
ربنا يصبرها على مصيبتها ويخفف عنها واهلها أمين
خطأ لا يغتفر !
هذه جريمة لازم يحاسب عليها الطبيب والمستشفى ووزارة الصحة لأنه لولا أنه فيه استهتار بحياة البشر ولولا أنه فيه تهاون من وزارة الصحة في مراقبة ومحاسبة هيك مستشفيات ما كانت حصلت هالجريمة
لاحول ولا قوة إلا بالله ربنا يعينها ويعين أهلها وصبرهم
لو انت البنت من الرياض او القصيم كان الان صدر امر بعلاجها خارج المملكه وعلى حساب الدوله بس البنت من جيزان مافي اي تحرك.
أين ذهب المتبرع؟ ويجب أن يحجر عليه ومعاقبته إذا كان يعلم بمرضه، ومعاقبة مسؤولي الصحة بتقديمهم للمحاكة لتجاهلهم الطرق المتبعة عالمياً في نقل الدم .
الله يشفيييييك يا رهام .