سي ان ان — وجه الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي برقية إلى أمير قطر، الشيخ تميم بن حمد آل ثاني رداً على البرقية التي تلقاها منه بمناسبة أدائه اليمين الدستورية رئيساً لمصر.
ونشر موقع أخبار مصر نص البرقية الذي جاء كالتالي: “أشكركم على برقية تهنئتكم لي بمناسبة أدائي اليمين الدستورية، رئيساً لجمهورية مصر العربية، مع خالص تمنياتي للشعب القطري الشقيق بكل التقدم والازدهار.”
وكان أمير قطر بعث برقية إلى الرئيس المصري في 8 يونيو/ حزيران جاء نصها كالتالي “أود بمناسبة أدائكم اليمين الدستورية كرئيس لجمهورية مصر العربية الشقيقة، أن أعرب لكم عن أطيب التهاني والتبريكات، متمنياً لفخامتكم موفور الصحة والعافية والتوفيق، وللشعب المصري الشقيق المزيد من الرفعة والتقدم.”
ليهم عندنا 8 كلمات
مديونين فى كل حاجة , حتى فى الجوابات طلعنا مديونـين
لأمير قطر:
كونك تبعث برقية تهنئة و أنت لست من المدعوون، يبقى ينقصك شئ من الكرامة !
يا دلي على التفاهة وقلة العقل عم يعدوا الكلمات مين كتب أكتر !
على كل حال هي مجاملات دبلوماسية بلا قيمة لكن المهم الأفعال والعلاقات بين بعضهم ومتل مو مبين من تغطية الجزيرة قطر لسه على موقفها حتى لو هنئت المشين ..تحياتي للأخ رامز وأبو أدم
إزايك يا نور**
عاملة إيه يا ست الكُل ؟ إنشالله بخير،،،
يومك زى الفُل إن شاء الله .
أهلين اخي فيب …الحمد لله بخير ..الله يجعل أيامك كلها خير وسعادة يا طيب
عاجل| الجزيرة مُباشر مصـر:
الرئيس التُركى يُهنئ المُشير السيسى بالرئاسة !
.
عندما ينقُص المرء شئ من الكرامة !
قال الامام علي عليه السلام وضعني الدهر حتى اصبح يقال معاويه وعلي والله حرام يقال قطر ومصر مصر التاريخ مصر التسعين مليون قطر من 70 سنه جزأ لا يذكر من جنوب العراق المغتصب ومعضم العائلة في كربلأ العراق بما فيهم كبيرة العائلة عراقين الأصل والجنسية ويوم أعلنوا قطر اماره كان نفوس أهلها الطيبين 5000 آلاف مواطن
صحيح كلامك يا أخ أدم ….لكن للأسف اللي خلى مصر بلا دور ولا قيمة وحجم دورها هو نظام المغضوب مبارك طول هالسنيين خلى دورها يتراجع وتفقد ريادتها بالعالم العربي وبكل مكان ..ما كان فاضي غير لإرضاء اليهود وإمريكا وإفقار شعبه واضطهاد وسرقتهم مدة 30 سنة وهلأ جاء المشين يكمل المسيرة ويخربها …عمره العسكر ما حكموا بلد وأصلحوها إلا كان حكمهم كله ظلم وقتل وتراجع بكل شيء …ربنا يقدم الخير لمصر وقطر وكل بلادنا العربية والمسلمة وياخد حكامنا المفسدين
العرب كالعادة سخافات و بلاهة
معندكش ريحة الكرامة يا امير دويلة قطر ..لا حد عزمك ولا عبرك
ولما تيجى تتكلم عن مصر تقول (ابلة مصر)
قطرى حبيبى الاخ الاصغر………… يوم وراه يوم صفقاته بتكتر
واستثماراته مالية حياته…………… قطرى بيصرف وبيتفشخر
قطرى قطرى 🙂
أجواء قيصرية إمبراطورية ميزت مسرحية تسليم السلطة في مصر الأسيرة، وكأن شاه إيران، الذي كان يسمي نفسه بالشاهنشاه أي ملك الملوك، قد بُعث من حفرته.
لكن وجوه القوم كانت بائسة وهي تدرك في قرارة نفسها، أنهم جميعا مجرمون و قتلة، أعانهم سلاطين العرب من ملوك و أمراء ورؤساء وعسكر، على سحق الأحرار والأبرياء وهدم الوطن.
طغاة العرب، القساة العتاة البغاة، يظنون أنهم سيُقفون سنن الله التي أنذرت، بأن عروش الظالمين ستتهاوى وتُدك تحت ضربات الثابتين على الحق، المنتصرين للمستضعفين، الداعين للعدل والحرية.