أشارت مجلة التايم الأميركية إلى دور النساء في المعارضة السورية المسلحة، وأجرت مقابلة مع المقاتلة الملقبة بـ”أم جوزيف”، نسبة للشخصية التي ظهرت في مسلسل “باب الحارة”، وأضافت أنّ المرأة تقاتل في صفوف كتائب صقور الشام الإسلامية دون غضاضة بحسب الجزيرة.
وتقول التايم إن الاسم الحقيقي لأم جوزيف هو سعاد الغياري (40 عاماً). وتتمركز في قاعدتها الجديدة في بلدة أبو الظهور قرب إدلب، وهي تحمل قنبلتين ورشاش كلاشنكوف وتلف حول رأسها وعنقها كوفية حمراء عادة ما يضعها بعض الرجال على رؤوسهم أو تضعها بعض النسوة الريفيات على رؤوسهن أثناء العمل في الحقول.
وتضيف تايم أن أم جوزيف بقيت ثابتة في مكانها أثناء تحليق طائرة من طراز ميغ تابعة للجيش السوري في أجواء المنطقة، ولكنها أمرت الصبية وبعض الرجال في الجوار بالابتعاد والالتجاء إلى بيوتهم.
وأشارت التايم إلى تقارير ذكرت أن النساء يلعبن دورا في المعارضة السورية، وإلى أن النظام السوري يجند النساء كذلك. ونسبت إلى أم جوزيف القول إن النظام “ربما يكون تعلم مني”، مضيفة أنها حاولت تشكيل كتيبة عسكرية نسائية ولكن الأخريات لم يبدين رغبة في الانضمام إليها.
وقالت أم جوزيف إن بعض الرجال لم يكن يرغب في أن تشاركهم في جبهات القتال وذلك حرصا منهم على سلامتها، لكنها تقول إنها لا ترى غضاضة أو غرابة في قتالها في صفوف مقاتلين إسلاميين، مشيرة إلى أن ثمة نسوة اشتركن في القتال عبر التاريخ التاريخ الإسلامي.
والتقت تايم بأم جوزيف بعد عودة الأخيرة من جبهة مطار أبو الظهور قرب إدلب، وهو قاعدة للمروحيات ولا يزال تحت سيطرة عدد من قوات الأسد رغم الحصار المفروض عليه من جانب الثوار منذ أشهر، ووصفت أم جوزيف لمجلة تايم الوضع هناك بأنه “رهيب”، مضيفة بالقول “إننا نعصرهم”.
واللة العضيم هي جاية مو علمود الجهاد جاي لممارسة المناكحة مع العصابات المسلحة ماتستحين امرءة عمرك 40 سنة وجاية للشهوات والمناكحة